ديوكوفيتش ينسحب من كأس ديفيز للتنس
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
لندن (رويترز)
قال الاتحاد الصربي للتنس، إن المصنف السادس عالمياً نوفاك ديوكوفيتش انسحب من تشكيلة الفريق قبل مواجهة الدنمارك في كأس ديفيز بسبب الإصابة. وانسحب ديوكوفيتش، الذي كان من المقرر أن يمثل صربيا في المواجهة المرتقبة بين 31 يناير و2 فبراير في كوبنهاجن، بسبب إصابة في عضلات الفخذ الخلفية تعرض لها خلال مباراته في قبل نهائي أستراليا المفتوحة أمام ألكسندر زفيريف الأسبوع الماضي.
وواجه اللاعب الحاصل على 24 لقباً في البطولات الأربع الكبرى صيحات استهجان من الجماهير في ملبورن بارك، ورد بنشر صورة لأشعة رنين مغناطيسي أجريت على العضلات الخلفية لفخذه الأيسر مع تعليق: «أترك هذه الأشعة لجميع خبراء إصابات الملاعب».
وكان ديوكوفيتش (37 عاماً)، ضمن الفريق الصربي الفائز بكأس ديفيز في 2010 بعد انتصار لا يُنسى على فرنسا في بلجراد.
وقال فيكتور ترويتسكي كابتن صربيا: «غياب ديوكوفيتش أضعف الفريق، لكننا مع ذلك سنسعى للفوز. يملك الدنمركيون لاعباً رائعاً هو هولجر رونه، لكني أثق في قدرات لاعبي صربيا». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نوفاك ديوكوفيتش التنس كأس ديفيز صربيا
إقرأ أيضاً:
عيد الفطر في تعليم الجيزة.. تهانٍ ورسائل تعزز روح الفريق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء تسودها المودة والاحترام، استقبل سعيد عطية، وكيل أول وزارة التربية والتعليم بمحافظة الجيزة، اليوم، بمكتبه بديوان عام المديرية، مديري عموم الإدارات التعليمية ووكلاء الإدارات، الذين حضروا لتقديم التهنئة له بمناسبة عيد الفطر المبارك، متمنين له دوام التوفيق ولتعليم الجيزة مزيدًا من التقدم والازدهار.
وأعرب عطية عن امتنانه لهذه اللفتة الطيبة التي تجسد روح الفريق الواحد، مؤكدًا أن هذه المشاعر الصادقة تعكس متانة النسيج الإداري والتربوي في المنظومة التعليمية بالمحافظة. وقال: "العيد ليس مجرد مظاهر احتفالية، بل هو مناسبة تُترجم فيها النيات الصادقة إلى عمل، وتتجلى فيها القلوب المتآلفة التي تؤمن بأن التربية رسالة لا يؤديها فرد، بل يُنجزها فريق يعمل على قلب واحد".
شدد عطية على أهمية استلهام هذه المناسبة لتجديد العهد على العمل بروح الانضباط والإخلاص، مؤكدًا أن المسؤولية التربوية أمانة تتطلب التكاتف والالتزام لخدمة الطلاب وتحقيق نهضة تعليمية مستدامة. وأشار إلى أن عيد الفطر في تعليم الجيزة ليس مجرد احتفال، بل محطة لشحذ الهمم وتعزيز المسؤولية بروح أكثر قوة وعزيمة.