البوابة نيوز:
2025-03-03@09:29:09 GMT

ما هو "تأثير الحرباء" وأسبابه؟

تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

لا يعرف الكثير من الناس بمصطلح “تأثير الحرباء” رغم أنه ظاهرة نفسية واجتماعية منتشرة وتشير إلى الميل الطبيعي وغير الواعي لدى الناس لتقليد أو محاكاة سلوكيات وحركات وتعبيرات وجه أو حتى نبرة صوت الآخرين الذين يتفاعلون معهم، ويعتبر هذا التقليد شكلاً من أشكال التكيف الاجتماعي الذي يعزز العلاقات الاجتماعية ويساعد في بناء شعور بالانسجام والتفاهم بين الأفراد ووفقا لموقع Psychology today توضح “البوابة نيوز” أسبابه وتأثيره.

 

أسباب تأثير الحرباء:
ظاهرة نفسية واجتماعية طبيعية، ويحدث بشكل لا إرادي في معظم الأحيان. ومن أسبابه:

*الرغبة في الانتماء الاجتماعي:
نحن كائنات اجتماعية بطبيعتنا، ولدينا رغبة قوية في الاندماج مع المجموعات، وتقليد الآخرين يعزز شعورنا بأننا جزء من هذه المجموعة، مما يُشعرنا بالقبول والراحة.
عندما نتصرف بطريقة مشابهة للآخرين، فإنهم يشعرون بالألفة تجاهنا، مما يسهل بناء العلاقات.

*التعاطف والإحساس بالآخرين:
تقليد سلوكيات الآخرين يعكس تعاطفنا معهم. عندما نقلد شخصاً ما، فإننا نحاول بشكل غير واعي فهم مشاعره أو التوافق مع حالته النفسية.

هذا النوع من التقليد يمكن أن يعزز الشعور بالترابط، حيث يشعر الآخر بأننا نفهمه ونشاركه مشاعره.

*الاستجابة اللاواعية:
العقل البشري مجهز بطريقة تجعلنا نقلد سلوك الآخرين بشكل فوري ودون تفكير، والخلايا العصبية المرآتية في الدماغ تلعب دوراً رئيسياً في هذا التقليد.

عندما نرى شخصاً يبتسم، على سبيل المثال، فإن أدمغتنا تحفزنا على الابتسام كرد فعل طبيعي.
*التعلم من البيئة:
التقليد هو جزء من عملية التعلم، خصوصاً في المراحل الأولى من حياتنا، نحن نراقب من حولنا ونتعلم كيفية التصرف في مواقف معينة من خلال تقليدهم.
حتى في مرحلة البلوغ، يمكن أن يكون التقليد وسيلة لفهم الأعراف الاجتماعية أو التكيف مع بيئات جديدة.
*الحد من التوتر في المواقف الاجتماعية
عندما نشعر بعدم اليقين أو القلق في موقف اجتماعي، قد نقوم بتقليد الآخرين بشكل لا واعي كوسيلة للتأقلم وتقليل التوتر.
هل تأثير الحرباء صحي أم غير صحي
إيجابيات تأثير الحرباء:
*تعزيز العلاقات الاجتماعية:
التقليد اللاواعي يعزز الروابط الاجتماعية ويساعد على بناء علاقات إيجابية بين الأفراد.

يجعل الآخرين يشعرون بأنهم مفهومون ومقبولون.
*تقليل الصراعات:
عندما يقلد الشخص الآخر، فإنه يقلل من احتمالية ظهور خلافات أو صراعات لأنه يتبنى نمطاً مشابهاً للطرف الآخر.
*تحسين التواصل:
التقليد يمكن أن يساعد في تحسين التفاهم، خاصة عندما يتعلق الأمر باللغات غير اللفظية مثل تعابير الوجه وحركات الجسد.
 

سلبيات تأثير الحرباء:
فقدان الهوية الشخصية:
إذا كان الشخص يعتمد كثيراً على تقليد الآخرين، فقد يفقد قدرته على التعبير عن نفسه بطريقة أصيلة وفريدة.
السلوك السلبي:
إذا كان الشخص يقلّد أفراداً لديهم عادات أو سلوكيات سلبية (مثل التدخين، أو العدوانية)، فقد يتبنى هذه السلوكيات دون وعي.
الإرهاق النفسي:
التقليد المتكرر قد يؤدي إلى الإرهاق، خاصة إذا كان الشخص يشعر بأنه مضطر لتغيير سلوكه بشكل مستمر ليلائم الآخرين.
الضغط الاجتماعي:
الرغبة في التكيف مع المجموعة قد تجعل الشخص يتجاهل رغباته أو احتياجاته الخاصة.
كيفية التعامل مع تأثير الحرباء
الوعي الذاتي:
إدراك متى وأين تحدث عملية التقليد يمكن أن يساعد في التوازن بين الانسجام الاجتماعي والحفاظ على الهوية الشخصية.
تحديد الحدود الشخصية:
من المهم ألا يتم التضحية بالقيم أو الاحتياجات الشخصية من أجل التكيف مع الآخرين.
اختيار القدوة بحذر:
تقليد الأشخاص الإيجابيين يمكن أن يكون مفيداً، ولكن من الضروري الابتعاد عن تقليد السلوكيات الضارة.
التعبير عن الذات:
الحفاظ على الأصالة والتعبير عن الشخصية بشكل فريد يساعد في تقليل الاعتماد على تأثير الحرباء بشكل مفرط.
باختصار، تأثير الحرباء ظاهرة طبيعية وصحية في كثير من الأحيان، لكنها قد تصبح سلبية إذا تجاوزت الحدود وأثرت على الهوية الشخصية أو قادت إلى سلوكيات ضارة. المفتاح هو تحقيق التوازن بين الانسجام مع الآخرين والمحافظة على الأصالة الشخصية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تقليد الاشخاص الانتماء الاجتماعي یمکن أن

إقرأ أيضاً:

ليلى عبدالله: هذه القصص تحدّتني وبعثرت ثوابتي الشخصية حول احتمالات عديدة ذات صلة بالملوك وعوالمهم

تدخل ليلى عبدالله عبر مجموعتها "فهرس الملوك" دهاليز قصور الملوك لتسبر ما وراء الحكايات، متأثرة بالتراث ومستلهمة من ألف ليلة وليلة حكايات أعادت تشكيلها برؤية ونهايات جديدة. خمسة عشرة قصة قصيرة ترجمت بشكل كامل إلى اللغة المالايالمية في كيرلا بالهند، كما اختيرت قصة من قصصها للنشر في مجلة تعنى بترجمة القصة المنشورة بعدة لغات منها العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية وألمانية وتصدر في ألمانيا، كما نشرت ثلاث قصص بالعربية والإنجليزية والفرنسية في مجلة تعنى بنشر الأدب العربي المركزي.

نفتح مع ليلى عبدالله في هذا الحوار أبواب القصور لنستشكف رحلة كتابتها لهذه المجموعة....

************************************************************************************************************

1.نبدأ مع العنوان الذي اتخذ الملوك ثيمة وأحال لما داخل المجموعة، ما قصة اختيارك للعنوان "فهرس الملوك"؟

عادة أقوم باختيار العنوان بعد الانتهاء من مسودة الكتابة. في هذه المجموعة وجدتني أميل نحو عنوان عام يلامس جميع الملوك في القصص. العنوان خطر ببالي في لحظة ما. فوجدته معبّرًا وتأويليًّا للآخر القارئ.

************************************************************

2.افتتحت المجموعة باقتباس يحمل رمزية عالية، للشاعر الكردي لطيف هملت. كيف ساهم هذا الاقتباس في توجيه القارئ لفهم المسار السردي لقصصك قبل أن يخطو إلى عوالمها؟

الاقتباس ذاته قمت باستعارته من مقالة سابقة لي. كانت تتناول موضوعا سياسيا في زمن ثورات الربيع العربي. اتخذتها عتبة للولوج إلى ما وراء الحكايات. وتعد في الآن نفسه مفتاحا أوليا لفهم المسار الذي تذهب إليه الحكايات في المجموعة.

************************************************************

3.تقنية "المكان الواحد"، التي استخدمت في المجموعة، هل كانت تحد؟ وكيف تغلبت على القيود التي تفرضها هذه التقنية؟

هل تعنين بالمكان الواحد بأنها تتناول قصور الملوك؟ لعل الغرض من الحكايات هم الملوك أنفسهم ورعاياهم، لذا لم يكن المكان هنا هاجسًا، لأن الملوك هم الأبطال حتى في القصص تسيّدوا المشهد كله. فعلى الرغم من توظيف الثيمة نفسها عبر كل القصص إلا أن لكل قصة طابعها الخاص والمتباين، حتى تعاطي الملوك مع شعوبها تحمل طباعا قد تكون مشابهة لكنهم يمضون فيها كل بأسلوبه.

************************************************************

4.في مجموعتك القصصية، يتجلى تأثرك بالتراث وقصص "ألف ليلة وليلة"، لكنك لا تكتفين باستلهامها، بل تعيدين تشكيلها برؤية ونهايات جديدة. برأيك، كيف يمكن للموروث السردي أن يظل حيا ومؤثرا في الأدب المعاصر دون أن يصبح مجرد إعادة إنتاج للماضي؟

دعيني أسرد عليك طريقتي في كتابة هذه القصص، لم أخطط بأن تكون مجموعة قصصية، جاءتني القصة الأولى كحلم لذيذ، فهي تحدثت عن رجل يود أن يعمل ذواقا للملك وتذهب القصة إلى اكتمالها، حين قرأها أصدقائي أعجبتهم ، ثم تركتها جانبا. لكن بعد مرور عدة أيام وجدتني مندفعة إلى كتابة قصة بالطريقة ذاتها. بعد القصة الثانية وجدتني أمام اقتراح مربك من قبل الأصدقاء بالاشتغال على الثيمة نفسها لتكون مجموعة قصصية، وأغوتني الفكرة. أخذت استذكر حكايات الطفولية التي قرأتها والتي شاهدتها من التلفزيون وصارت شخصياتها تتقافز في رأسي. فحاولت أن أوظفها بطريقتي الخاصة، أن اجعلها تخوض مغامرات أخرى، تشبهنا وتشبه كل العصور. ويبدو أن هذه القصص تحدّتني، وصار لها طابعها الخاص، حتى أنها في بعض الحكايات تجاوزت حدودها، وبعثرت ثوابتي الشخصية حول احتمالات عديدة ذات صلة بالملوك وعوالمهم . فهل ما نقل لنا عن سير الملوك في قديم الزمان صحيح؟ وهل التاريخ المدون عن صولاتهم وجولاتهم حقيقي أم أنه كان بدوره خاضعا لسلطة ما ؟ اعتقد أن الأجيال القادمة ستغربل كل تلك الوقائع التاريخية.

************************************************************

5.كتابتك الساخرة في المجموعة جذبت القراء ووصفوها بـ"الذكية" وجعلتهم في حالة ما بين الضحك/الابتسام، والتأمل العميق. كيف تعاملت مع السخرية بجانب الطرح الجاد للقضايا؟

جاءت الفكاهة هنا لتخففّ من حدّة قوة الملوك وجبروتهم. أيضا يمكن القول أن لدى بعضهم طباع غريبة تدعو إلى السخرية بحد ذاته. وتبدو هذه الطرافة مهيمنة في ثنايا السرد بشكل مكثف. حتى أنني كنت أذيّل الإهداءات إلى القراء والزملاء بعبارة: عسى أن تضحكك هذه الحكايات!

وأيضا لأنفي عن نفسي تهمة التعرض للذات الملوكية لا- سمح الله- مستقبلاً..

************************************************************

6.بعد ترجمة المجموعة إلى المالايالمية، كيف ترين تفاعل القارئ من ثقافة مختلفة مع ثيمة الملوك المستمدة من التراث العربي؟ وهل كشفت لك الترجمة عن زوايا جديدة في نصوصك لم تلاحظيها أثناء الكتابة؟

يبدو أن للملوك حظوظ في كل زمان ومكان، فهذه المجموعة منذ صدورها وهي تجد طريقها نحو ترجمات مختلفة، فالإضافة إلى ترجمة كامل المجموعة إلى اللغة المالايالمية في كيرلا الهند. اختيرت قصة من قصصها من قبل مجلة تصدر في ألمانيا، وهي مجلة تقوم بترجمة القصة المنشورة بعدة لغات منها العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية وألمانية. كما تم أيضا انتقاء ثلاث قصص منها لنشرها في مجلة تعنى بنشر الأدب العربي المركزي، ونشرت بثلاث لغات منها العربية والإنجليزية والفرنسية.

أعتقد تكمن أهمية الترجمة في رؤية الآخرين لثقافتنا عموما. هم أقوام يقدّرون الحكايات المنغمسة في الماضي العتيق. حكايات تعطي لمحة عن سحر الشرق وخباياه. وهذا يدفعني شخصيا للتأمل حول كيفية تناول تلك العقليات والبيئات المتباينة لثقافة كاتبة من بيئة خليجية وعربية. فهل تخلق هذه القصص مستقبلا صلة ما من قبلهم؟

لدي فعلا تساؤلات كثيرة بهذا الشأن.

************************************************************

7.في مجموعتك القصصية تبدأ القصص ببدايات مألوفة تقود إلى نهايات غير متوقعة، وأحيانًا مخالفة تمامًا لما بدأته القصة. هل كان ذلك محاولة لمساءلة ثوابت السرد الكلاسيكي، أم أنه انعكاس لرؤيتك حول مفاجآت الواقع نفسه؟ وكيف تعاملتِ مع هذا التكنيك لضمان أن تكون المفاجأة في النهاية منطقية وليست مجرد صدمة للقارئ؟

لست من النوع الذي يقيّد الفكرة حين تضيئ في رأسي، وأمنحها حرية التعبير عن نفسها ، نعم هذا ما أفعله! الفكرة الحرة تمنحك بقوة، تكون معطاءة وتتفتت إلى تفاصيل خلاقة أثناء عملية الكتابة. أما الفكرة المقيدة فإرغامها قد توصلنا إلى طريق مسدود ومحبط. لذا كل قصة في فهرس الملوك جاءت مطواعة وفاجأتني أثناء الكتابة، وهنا يحضرني عبارة ملهمة - ألهمتني شخصيًّا - للكاتب الأمريكي رأي برادبيري حين كان يردد في حوار له: أحب أن أفاجئ نفسي أثناء الكتابة.

************************************************************

8.في "فهرس الملوك" تتلاشى الحدود بين الوهم والواقع، ويصبح الملوك أسرى أكاذيبهم، بينما تُقاد الشعوب بسذاجة إلى تصديق السراب. لكن رغم عبثية المشهد، فإن التحولات النفسية في قصصك تجعل الوهم أكثر إقناعًا من الحقيقة. كيف تعاملت سرديا مع هذا التأرجح بحيث لا تمنحي القارئ يقينا واضحا، بل تجعليه أسيرا لنفس الدوامة التي يعيشها أبطالك؟

ربما لأن دهاليز قصور الملوك وحياتهم عموما تبدو لنا ولشعوبهم في كل الحقب مماثلة، فكل ما يشاع عنهم من حكايات حتى وإن بدت معلقة على خيط رفيع من الأكاذيب والتهويمات تظل تحتمل التصديق لاسيما كما تقدم الزمن، وهناك كثير من الملوك والملكات أيضا، تفاصيلهم مثيرة للجدل، وتثير فضول العديد من الناس حتى هذه اللحظة. ولأنهم أموات ولا يمكنهم نفي كل ما ينسب إليهم، فإن احتمالية تصديقها تكاد تكون أقرب بل ألذ من تكذيبها، فالجميع يحب النميمة لاسيما حين تتعلق بشخصيات مهمة كالملوك.

هذا الغموض المحاط بحياة أصحاب القصور والمملكات يظل مثيرًا، كفن المنمنمات وهذا ما يمنحها الخلود.

************************************************************

9.أدخلت عوالم غرائبية حيث تظهر كائنات أو قوى مجهولة وغير مرئية تهدد حياة الشعب، كما في قصة "جحافل الشيطان". كيف استطعت توظيف الغرائبية بحيث تبقى في منطقة بين الرمز والواقع، فلا تكون مجرد عنصر خيالي، بل مفتاح لفهم ما هو أعمق؟

أغلب سيّر الملوك لاسيما المستبدين منهم، يبرعون من أجل وهم الخلود صناعة الخوف في قلوب رعاياهم. من خلالها يخضعون شعوبهم في المقابل يسيدون أنفسهم كأبطال يكفون عنهم مخاطر الكون!

فتتضخم ذواتهم في عقلية رعاياهم، ويجعلهم الخوف بدورهم خاضعين بل يغالون في تقديسهم، فتتصدّر صورهم على كل جدار وتتجسّد تماثيلهم في الشوارع. وتلهج صدورهم بدعوات العمر الطويل. لطالما بدت صناعة الخوف وما تزال سياسة رابحة للتربع على العروش.

************************************************************

10.قرأنا شخصيات نعرفها، مثلا شهرزاد في "ليلة سقوط شهريار"، ومرّرتِ كذلك قصة "أليس في بلاد العجائب" في قصتك "ملكة القلوب" كيف تعاملتِ مع هذا التحدي السردي دون أن تفقد الشخصيات أو القصص هويتها الأصلية؟

هذه القصص بشخصياتها باقية ومتوارثة وخالدة في ذهن جيل الماضي، جيل الطيبين كما يلقبون أنفسهم. تعايشوا مع هذه الشخصيات في ألف ليلة وليلة ومن خلال رسوم الكرتون، لكن ماذا عن الجيل الحالي، هل يعرفون هذه الشخصيات؟ هي لا تنتمي إلى طفولتهم رغم أنها امتداد مهم لذاكرة آبائهم، لذا لعل استعارتها من ذاكرتنا ومحاولة انعاشها في قالب قصصي، قد تكون فرصة لتقريبها من الجيل الحالي من خلال بعثها بأسلوب غير متآلف، وهي بطبيعة الحال ستجيش الحنين في صدور الجيل الطيب دون شك.

مقالات مشابهة

  • سحر رامي: أحمد زكي كان يندمج في الشخصية لدرجة الحب والكراهية الحقيقية
  • روبيو: ترامب الشخص الوحيد الذي لديه فرصة لإحضار بوتين إلى طاولة المفاوضات
  • سبب الإصابة باضطراب الشخصية النرجسية.. أحمد هارون يوضح «فيديو»
  • ليلى عبدالله: هذه القصص تحدّتني وبعثرت ثوابتي الشخصية حول احتمالات عديدة ذات صلة بالملوك وعوالمهم
  • سبب الإصابة باضطراب الشخصية النرجسية.. أحمد هارون يوضح
  • حزب الاتحاد: نتنياهو يقامر بأمن المنطقة من أجل أهواءه الشخصية
  • أجهزة الأمن تكشف حقيقة خطف الأطفال بالقليوبية
  • الاستماع أو الإنصات ومنصة "تجاوب"
  • اغتيال الشخصية
  • هشام هلال مؤلف مسلسل «في لحظة»: التحدي كان في ابتكار خطوط درامية بعيدة عن التقليد