“وحدة ما في غيرها”..الشرع يرحب مازحا بزوجته خلال لقائه وفدا نسائيا من الجالية السورية بأمريكا
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
#سواليف
التقى قائد الإدارة السورية الجديدة #أحمد_الشرع ووزير الخارجية السوري أسعد الشيباني مع #وفد_نسائي من الجالية السورية المقيمة في الولايات المتحدة.
وحول اللقاء كتب عضو التحالف السوري الأمريكي من أجل السلام والازدهار عبد الحفيظ شرف، الذي تحدث مع زميلاته في التحالف كانوا قد حضروا اللقاء وسألهم عن اللقاء وتفاصيله الدقيقة، على “فيسبوك”: “اجتمع الوفد بالشرع لأكثر من ساعة ونصف الساعة، تحدث فيها الشرع للوفد خلال اللقاء أن نساء سوريا كن ومازالن وسيبقين فاعلات وقادرات وصاحبات كفاءة عالية وأن هذا شكل ودور #المرأة_السورية في مجتمعها ولن يستطيع أحد أن يسحب منها هذا الدور الفعال وتحدث عن رؤيته للمرأة ودورها المهم في الدولة والمجتمع”.
وأضاف: “فاجأ الشرع الوفد النسائي بالترحيب بزوجته السيدة #لطيفة_الشرع وقام الحضور من الوفد النسائي وسلموا عليها وتحدثن معها وهي سيدة محترمة شابة محجبة وترتدي اللباس السوري الطبيعي للسيدات المحجبات في #سوريا”.
مقالات ذات صلةوتابع: “قال الشرع ممازحا الحضور ومرحبا بزوجته وقال إنه يحبها كثيرا وقال ممازحا بخصوص عدد زوجاته “والله هي وحدة ما في غيرها وما تسمعوه في السوشيال ميديا هو مجرد إشاعات”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أحمد الشرع وفد نسائي المرأة السورية سوريا
إقرأ أيضاً:
مقـ.تل عنصرين من وزارة الدفاع السورية خلال إطلاق نار كثيف
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بمقتل عنصرين من وزارة الدفاع السورية خلال إطلاق نار كثيف في مدينة جرمانا جنوب دمشق، وأن قوات الأمن العام تطوق مداخل جرمانا وتمنع مجموعات عسكرية من اقتحامها.
في زيارة غير رسمية تُعد الأولى من نوعها منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، التقى عضو الكونجرس الأمريكي مارلين ستاتزمان بالرئيس السوري الجديد أحمد الشرع في دمشق.
وهدفت الزيارة إلى الاطلاع على التغيرات الجارية في سوريا واستكشاف فرص التعاون المستقبلي بين البلدين.
وخلال اللقاء، أعرب الشرع عن رغبته في فتح قنوات حوار مع الغرب، مؤكدًا أنه تلقى عروضًا من موسكو وبكين، لكنه يفضل التواصل مع الولايات المتحدة وأوروبا.
كما أبدى استعدادًا لمناقشة إمكانية انضمام سوريا إلى اتفاقيات إبراهام، شريطة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية ووقف الغارات الإسرائيلية، خاصة في منطقة الجولان.
وأشار ستاتزمان إلى أن الشرع استخدم مصطلح "إسرائيل" بدلًا من "الكيان الصهيوني"، ما يُعد مؤشرًا على انفتاحه على الحوار.
كما أكد أن الشرع يسعى لبناء دولة وطنية بعيدًا عن الطائفية، ويرغب في تحقيق وحدة وطنية شاملة.
في سياق متصل، أبدى الشرع اهتمامًا بإعادة بناء سوريا اقتصاديًا، مشيرًا إلى أهمية رفع العقوبات الغربية لتحقيق هذا الهدف.
كما ناقش مع ستاتزمان إمكانية إقامة علاقات تجارية وسياحية مع الدول المجاورة، بما في ذلك إسرائيل، لتعزيز الاستقرار الاقتصادي في المنطقة.
زيارة ستاتزمان تأتي في وقت حساس، حيث تسعى الإدارة الأمريكية إلى تقييم الموقف من الحكومة السورية الجديدة.
ورغم أن واشنطن لم تعترف رسميًا بعد بحكومة الشرع، إلا أن هذه الزيارة قد تمهد الطريق لمزيد من الانخراط الأمريكي في الملف السوري.
تُعد هذه التطورات مؤشرًا على تحولات استراتيجية في الشرق الأوسط، حيث قد تشهد الفترة المقبلة إعادة تشكيل للعلاقات الإقليمية والدولية، مع إمكانية فتح فصل جديد في العلاقات السورية-الأمريكية.