سرايا - كشفت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية مساء الثلاثاء عن أن مسؤولين بارزين في البيت الأبيض نقلوا رسالة إلى نظرائهم الإسرائيليين تفيد برغبة الرئيس دونالد ترمب سحب آلاف القوات الأميركية من سورية.


وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية أن انسحاب القوات الأميركية من سورية سيثير قلقا بالغا في تل أبيب، ومن المتوقع أن تؤثر تلك الخطوة أيضا على الوحدات الكردية في سورية وفق تعبير المصدر.



في المقابل قال مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن قواته ملتزمة بهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية واستمرار دعم "قوات سورية الديمقراطية" ومكافحة الإرهاب.



وذكرت صحيفة واشنطن بوست قبل أيام أن حوالي ألفي جندي أميركي لا يزالون في شرق سورية، يتعاونون مع القوات الكردية السورية في مهمة تهدف -حسب المسؤولين الأميركيين-لمنع عودة تنظيم الدولة الإسلامية والحد من النفوذ الإيراني في سورية، ولكن مستقبل هذا الوجود أصبح موضع شك، لأن هيئة تحرير الشام أعربت عن رغبتها في رؤية جميع القوات الأجنبية تغادر.



وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد حاول سحب جميع القوات من سورية في عام 2018 خلال فترة ولايته الأولى، مما دفع وزير الدفاع السابق جيم ماتيس إلى الاستقالة.



ومع تقدم إدارة العمليات العسكرية بقيادة هيئة تحرير الشام، ضد قوات نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد -الشهر الماضي-وصولا للسيطرة على العاصمة دمشق، نشر ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي أن الجيش الأميركي بحاجة إلى البقاء خارج الصراع.



وبسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي، لينتهي بذلك 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد. وتسعى الولايات المتحدة وتركيا إلى تعزيز التعاون لضمان استقرار سورية خلال المرحلة الانتقالية، مع التركيز على منع ظهور أي تهديدات أمنية.



وتسيطر قوات سورية الديمقراطية -التي تقودها وتهيمن عليها وحدات حماية الشعب الكردية-على مناطق واسعة من شمال شرق سورية وجزء من محافظة دير الزور (شرق)، وخصوصا الضفة الشرقية لنهر الفرات. وتخضع هذه المناطق لما تسمى الإدارة الذاتية التي أنشأتها الوحدات الكردية بعد انسحاب قوات نظام الأسد من جزء كبير منها بعد انطلاق الثورة عام 2011.



وبالتوازي مع شنّ إدارة العمليات العسكرية هجوما مباغتا في 27 نوفمبر/تشرين الثاني من معقلها في شمال غرب سورية أتاح لها إطاحة حكم الأسد، شنّت فصائل سورية مدعومة من تركيا هجوما ضد الوحدات الكردية التي أرغمت على الانسحاب من بعض مناطق سيطرتها.



وتعتبر أنقرة الوحدات الكردية امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي يخوض تمردا ضدها منذ عقود وتصنفه منظمة "إرهابية".



وكانت تركيا هددت بشن عملية عسكرية ضد القوات التي تقودها الوحدات الكردية، ما دفع الولايات المتحدة إلى بذل جهود دبلوماسية واسعة النطاق لتجنب مواجهة كبرى وسط القتال المستمر.

 

 

إقرأ أيضاً : شولتس: مقترح ترامب لتهجير سكان غزة إلى الأردن ومصر "غير مقبول"إقرأ أيضاً : قاضية أميركية تصدر قراراً بوقف أمر إدارة ترامب بتجميد المنح والقروض الفدراليةإقرأ أيضاً : الامم المتحدة تطلب من اسرائيل سحب قرارها بشأن منع عمل الاونروا بالقدس

 





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1112  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 29-01-2025 09:11 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
وزارة إيلون ماسك تعلن توفير مليار دولار كل يوم نقل الموناليزا لمكان آخر .. تدهور حالة اللوفر بسبب تسربات المياه تونس .. اعتراف امرأة يكشف جريمة قتل غامضة اقترفها زوجها قبل 7 سنوات قطعة من القمر تنفصل وتدور حول الأرض .. حقيقة مذهلة يكتشفها علماء الفلك اشخاص يعتدون على ستيني في الأغوار الشمالية أثناء... ستيني ينهي حياته برصاصة في رأسه بالزرقاء بالفيديو والصور .. اصابة متوسطة في حادث سير مروع... حادث سير مروع على طريق المفرق الخالدية يودي بحياة... الأمن لسرايا: وفاة شاب ثلاثيني إثر تعرضه لحروق... شولتس: مقترح ترامب لتهجير سكان غزة إلى الأردن ومصر...قاضية أميركية تصدر قراراً بوقف أمر إدارة ترامب...الامم المتحدة تطلب من اسرائيل سحب قرارها بشأن منع...آلاف النازحين يعودون لشمال غزة والاحتلال يواصل حربه...جيش الاحتلال يقتل مستوطنا يعمل لصالحه وسط غزةالأونروا تعلق على اتهامات بأن حماس هي سبب تأخير...إلغاء قانون الأراضي الأردني بالضفة .. مؤشرات الضم...مجلس الشيوخ يعرقل فرض عقوبات على الجنائية الدوليةعودة 376 ألف فلسطيني إلى شمال غزة في يومين تعرف على ضيوف رامز جلال في رمضان وأجورهم المرتقبة محمد صبحي يتحدث عن المشهد الذي يرفض تقديمه في... صمتت طويلاً ولم تجب .. فنانة شهيرة تحيّر الجميع... "مين نمبر وان؟" .. محمد رمضان يسأل... بعد قبلة عبدالمجيد عبدالله .. أنغام تعود للغناء في... الاتحاد السعودي يبرم صفقة مع برشلونة سيتي وباريس أبرز المهددين .. كل ما يهم عن الجولة الأخيرة لأبطال أوروبا بعد 10 سنوات على رحيله .. الأهلي المصري يتعاقد مع تريزيغيه خلال ساعة واحدة .. نفاد تذاكر مباراة ألمانيا وإيطاليا في دوري الأمم المنتخب الوطني يتعادل وديا مع نظيره الأوزبكي ظاهرة كونية .. كواكب خارج المجموعة الشمسية "تتفكك" 10 حقائق صادمة عن الأثرياء في العالم بالفيديو .. امرأة تدهس حشدا بسيارتها في مدينة أميركية بالفيديو .. ميت يفتح عينيه للتصوير في جنازة على غرار كورونا .. تحذير من تسرب سلالات فيروسية قاتلة من مختبر دولة إفريقية تتويج اليابان بكأس العالم للحلويات التحقيق مع "كوكا كولا" بعد سحب مشروباتها من بريطانيا بسبب منشورات زوجته خلال إجازة عائلية .. القبض على زعيم عصابة مخدرات خطير صور عبر غوغل إيرث تكشف لافتات غامضة في لوس أنجلوس السعودية: قرار جديد يمنع تسمية الأطفال بهذه الأسماء

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الوحدات الکردیة من سوریة

إقرأ أيضاً:

تحليل إسرائيلي: هجمات الحوثيين على تل أبيب تكتيك لضمان البقاء في مشهد جيوسياسي متغير (ترجمة خاصة)

قال "مركز القدس للأمن والشؤون الخارجية" إن هجمات جماعة الحوثي على إسرائيل وتهديدات الملاحة في البحر الأحمر تكتيك لضمان البقاء في مشهد جيوسياسي متغير.

 

وأضاف المركز في تحليل ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن عدوان الحوثيين تجاه إسرائيل لا يتعلق بالأيديولوجية بقدر ما يتعلق بالتمركز ــ وهو أداء متقن مصمم لتأمين البقاء في مشهد جيوسياسي متغير. وهو في جوهره طريقة الحوثيين في القول: "نحن هنا، ولنا أهمية".

 

وتابع "في دوامة الجغرافيا السياسية في الشرق الأوسط، حيث تتداخل الإيديولوجية والبراغماتية في كثير من الأحيان في مشهد متعدد التناقضات، فإن العدوان الأخير للحوثيين على إسرائيل يتطلب فحصًا أكثر دقة".

 

 وحسب مركز القدس فإنه للوهلة الأولى، تبدو ضرباتهم ضد الدولة اليهودية وكأنها عمل آخر من أعمال التعصب المتشدد، ولفتة واجبة من الولاء لرعاتهم الإيرانيين. ومع ذلك، إذا حفرنا تحت السطح، فستظهر لعبة أكثر إثارة للاهتمام، وأجرؤ على القول إنها مكيافيلية - محاولة محسوبة للبقاء في حين يترنح النظام الإيراني على أرجل غير ثابتة على نحو متزايد.

 

وأردف "لفهم استراتيجية الحوثيين الغريبة، يجب على المرء أن يدخل متاهة السياسة القبلية التي تحكم جزءًا كبيرًا من اليمن والمنطقة الأوسع نطاقًا. في مثل هذه المجتمعات، لا تعد القوة مجرد سلاح؛ بل هي عملة المصداقية.

 

وأكد المركز العبري أن استعراضات القوة، مهما بدت متهورة، تشكل جزءاً من أداء أعظم ــ تمهيداً للمفاوضات. والحوثيون، الذين يقبعون على سقالة غير مؤكدة من الدعم الإيراني، لا يهاجمون إسرائيل والولايات المتحدة فحسب؛ بل إنهم يجعلون من قدرتهم على الصمود مشهداً استعراضياً، وإعلاناً صريحاً للعالم بأنهم قوة تستحق الحساب.

 

وقال "لكن هنا تكمن المشكلة: فهم لا يدعون إلى حرب شاملة، كما قد يخشى البعض. بل إن هذه رقصة محسوبة على حافة الكارثة، وهي مناورة مصممة لتأمين مقعد على الطاولة قبل توقف الموسيقى. ومن خلال استهداف أعداء بعيدين جغرافياً مثل إسرائيل والولايات المتحدة، يثبت الحوثيون في الوقت نفسه مدى نفوذهم ويتجنبون نوع الانتقام الفوري الذي قد يتبع الهجوم على قوى إقليمية أقرب وأكثر استثماراً مثل المملكة العربية السعودية أو الإمارات العربية المتحدة.

 

وزاد "ليس سراً أن الحوثيين مدينون إلى حد كبير برعاية طهران. لقد كانت الأسلحة الإيرانية والتدريب والتوجيه الإيديولوجي لا غنى عنها لجهودهم الحربية. ومع ذلك، وكما هي الحال مع كل التحالفات المماثلة في هذه المنطقة المضطربة، فإن العلاقة هي في جوهرها معاملاتية. وعلى الرغم من إعلاناتهم الصاخبة عن التضامن، فإن الحوثيين ليسوا أيديولوجيين أعمى. ولا يمتد ولاءهم لإيران إلا بقدر ما يتعلق بمصالحهم".

 

وقال "ولا بد من القول إن هذه المصالح بدأت تتباعد. فالنظام الإيراني ليس كما كان في السابق. ففي ظل العقوبات المشلولة، والاضطرابات الداخلية، وحملة لا هوادة فيها من العزلة الدولية، تتضاءل قدرة طهران على دعم وكلائها. وبالنسبة للحوثيين، فإن هذا تطور مقلق للغاية".

 

حماقة

 

وأكد مركز القدس أن فقدان رعاية إيران سيكون أشبه بفقدان الأسد لأسنانه: قد يظل الزئير فخوراً، لكن اللدغة ذهبت".

 

وطبقا للتحليل فإن التاريخ الحديث يذكرنا بما قد ينتظرهم. فقد شاهدوا بشار الأسد متمسكا بالسلطة في سوريا، وهو دمية ضعيفة يعتمد بقاؤها على صدقة الرعاة الخارجيين، ولا تزال أراضيها ممزقة بسبب تمردات مثل هيئة تحرير الشام. والحوثيون، الذين ليسوا غرباء عن الطموح، عازمون على تجنب مصير مماثل. فما هي استراتيجيتهم؟ اتخاذ خطوة جريئة الآن، في حين لا يزال الضوء في أيديهم.

 

من منظور غربي، وفق التحليل قد يبدو استهداف الحوثيين لإسرائيل قمة الحماقة. فلماذا استفزاز دولة تتمتع بمثل هذه القوة العسكرية الهائلة، وخاصة دولة ليس لها تورط مباشر في الحرب الأهلية المتاهة في اليمن؟ ومع ذلك، إذا نظرنا إلى الأمر من خلال عدسة المنطق القبلي، فإن هذه الخطوة تبدأ في اكتساب نوع غريب من المعنى.

 

"في الثقافة القبلية في اليمن، لا يتم إظهار القوة بهدوء. فالإيماءات الكبرى ــ سواء كانت جريئة أو متهورة على ما يبدو ــ هي شريان الحياة لرأس المال السياسي. من خلال استهداف إسرائيل وإصدار التهديدات ضد الولايات المتحدة، يلعب الحوثيون على الجمهور، ويستعرضون عضلاتهم بطريقة تتردد صداها مع جمهورهم المحلي والإقليمي. إنها خطوة مصممة لتلميع سمعتهم كمحاربين مع تجنب التهديد الوجودي المباشر الذي يشكله عدو أكثر قربًا" وفق التحليل.

 

بالنسبة للحوثيين، يرى مركز القدس أن إسرائيل والولايات المتحدة تعملان كخصوم مثاليين: أقوياء ولكن بعيدين، رمزيين ولكن بعيدين. إن ضربهم يسمح للحوثيين بإظهار القوة دون دعوة النوع من الأعمال الانتقامية المدمرة التي قد تلي الهجوم على المملكة العربية السعودية، التي تمتد مصالحها الراسخة في اليمن إلى أبعد من ذلك بكثير.

 

النهاية: البقاء من خلال التفاوض

 

ما هو الهدف النهائي للحوثيين إذن؟ يقول التحليل إنه بالتأكيد ليس تدمير إسرائيل، وهي فكرة خيالية حتى في خطابهم المتضخم. ولا هو الولاء الأعمى لطهران، التي يعرفون أن ثرواتها قد تتعثر قريبًا. لا، إن طموح الحوثيين أكثر واقعية: تأمين بقائهم، وإذا كانت الحظوظ في صالحهم، اكتساب الاعتراف الدولي والشرعية.

 

وزاد "إن استراتيجيتهم هي استراتيجية جريئة محسوبة. فمن خلال إظهار قدرتهم على تحدي حتى أقوى الأعداء، يأملون في إجبار المحاورين المحتملين على التفاوض. والرسالة واضحة: إن الحوثيين ليسوا مجرد عصابة من المتمردين؛ إنهم قوة يجب حسابها، وأي محاولة لتهميشهم ستكون لها تكلفة باهظة".

 

يتابع "في هذا، فإنهم يستحضرون تقليداً عريقاً من التفاوض القبلي. والقوة، كما يعرف أي زعيم قبلي مخضرم، لا تتعلق فقط بكسب المعارك؛ بل تتعلق أيضاً بفرض الاحترام، والذي بمجرد اكتسابه يفتح الباب للحوار. ومن خلال استهداف إسرائيل والولايات المتحدة، فإن الحوثيين لا يدعون إلى الصراع فحسب؛ بل إنهم يضعون الأساس للحصول على مقعد على طاولة المفاوضات".

 

وعلاوة على ذلك، فإن تصرفات الحوثيين تخاطر بتنفير الحلفاء المحتملين. ومن خلال الانحياز بشكل وثيق للغاية إلى أجندة طهران ــ أو الظهور بمظهر المتهور في عدوانهم ــ فقد يجدون أنفسهم أكثر عزلة على الساحة العالمية، يقول التحليل.

 

يعود مركز القدس ليقول "لكن في نظرهم، فإن المكافآت تفوق المخاطر إلى حد كبير. فالاعتراف بهم، والاستقلال، والحفاظ على قيادتهم هي جوائز تستحق السعي وراءها، حتى لو كان الطريق محفوفاً بالمخاطر.

 

وأكد أن عدوانهم تجاه إسرائيل لا يتعلق بالأيديولوجية بقدر ما يتعلق بالتمركز ــ وهو أداء متقن مصمم لتأمين البقاء في مشهد جيوسياسي متغير. وهو في جوهره طريقة الحوثيين في القول: "نحن هنا، ولنا أهمية".

 

خلص مركز القدس إلى القول إن "رفض هذا باعتباره حماقة يعني تجاهل النقطة الأساسية تماما. ففي الشرق الأوسط، كما هو الحال في أفضل الأعمال الدرامية، غالبا ما تكون الخطوط الفاصلة بين الجنون والمنهج غير واضحة إلى حد كبير. والحوثيون، على الرغم من كل تهديداتهم، يلعبون دورهم بعين ماهرة إلى المستقبل".


مقالات مشابهة

  • عراقجي: لم نتلق رسائل من الإدارة الأميركية الجديدة
  • أسعار النفط تتراجع بعد زيادة في المخزونات الأميركية
  • هيئة البث: إسرائيل قلقة من اعتزام ترامب سحب آلاف القوات من سوريا
  • البحرية الأميركية تحظر استخدام تطبيق "ديب سيك" الصيني
  • وزير خارجية إيران يقترح على ترامب إرسال الإسرائيليين إلى غرينلاند
  • أسعار النفط تستقر بعد تعهد ترامب بفرض رسوم على واردات عدة سلع
  • تحليل إسرائيلي: هجمات الحوثيين على تل أبيب تكتيك لضمان البقاء في مشهد جيوسياسي متغير (ترجمة خاصة)
  • هل تتحرك تل أبيب ضد طهران؟
  • إعلام عبري: نتنياهو يعتزم زيارة الولايات المتحدة لملاقاة ترامب مطلع فبراير