#سواليف

اندلعت #نيران في #طائرة_ركاب بعد وقت قصير من هبوطها في مطار بمدينة بوسان الكورية الجنوبية مساء يوم الثلاثاء.

وذكرت وكالة أنباء “يونهاب” الكورية الجوبية الرسمية أن جميع الركاب الـ 169 وأفراد الطاقم السبعة تمكنوا من الفرار بسلام عن طريق سطح مائل قابل للنفخ.

وذكر التقرير الخاص بوكالة الأنباء الكورية أن ثلاثة أشخاص تعرضوا لإصابات طفيفة.

مقالات ذات صلة مشاهد لإجلاء جنديين إسرائيليين جريحين من غزة 2024/12/23

لحظة احتراق طائرة تحمل 176 راكبا قبل إقلاعها في كوريا الجنوبية pic.twitter.com/YT0FBZgVyN

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 29, 2025

يشار إلى أن شركة “إير بوسان” الكورية الجنوبية للطيران هي التي كانت تشغل الرحلة التي كانت قادمة من هونغ كونغ.

ووفق تقرير فقد نشبت النار بذيل الطائرة في الساعة 2230 مساء بالتوقيت المحلي (13:30 بتوقيت غرينتش).

وأظهرت صور ألسنة لهب ترتفع لعدة أمتار من سقف الطائرة.

وفي أواخر الشهر الماضي، شب حريق في طائرة ركاب تابعة لشركة طيران “جيجو إير” الكورية الجنوبية كانت تقل 181 راكبا، عندما انحرفت عن المدرج في مطار بكوريا الجنوبية واصطدمت بجدار خرساني بسبب خلل أعاق تشغيل عجلات الهبوط الأمامية على ما يبدو، مما أسفر عن مقتل 179 شخصا، ونجاة شخصين فقط، في واحدة من أسوأ كوارث الطيران في البلاد.

#BREAKING: New images reveal devastating aftermath of Air Busan A321 fire at Gimhae Airport

The 2007-built Airbus A321-231 (HL7763) was preparing for departure to Hong Kong with 176 onboard.

Fire erupted in the tail section at 10:26 p.m.

All occupants evacuated; 3 sustained… pic.twitter.com/BwLlyy0hf2

— Antony Ochieng,KE✈️ (@Turbinetraveler) January 28, 2025

Fire breaks out on an Air Busan A321 bound for Hong Kong at Gimhae International Airport in Busan, South Korea.

At around 10:30 p.m. on Tuesday, a fire broke out in the tail section of the aircraft.

All 170 passengers and crew evacuated, and there were no casualties,… pic.twitter.com/GqzIkrUx85

— Breaking Aviation News & Videos (@aviationbrk) January 28, 2025

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نيران طائرة ركاب

إقرأ أيضاً:

انتخابات رئاسية مبكرة في كوريا الجنوبية حزيران المقبل بعد عزل يون

أعلن القائم بأعمال الرئاسة في كوريا الجنوبية، الثلاثاء، أن الانتخابات المبكرة ستُجرى في الثالث من حزيران/يونيو المقبل، وذلك عقب قرار عزل الرئيس يون سوك يول من منصبه. 

وتشهد البلاد فراغاً في القيادة منذ كانون الأول/ديسمبر الماضي، بعد أن أثار يون أزمة دستورية بإعلانه الأحكام العرفية، قبل أن يُبادر البرلمان إلى عزله سريعاً.

وقضت المحكمة الدستورية الأسبوع الماضي بتأييد قرار العزل، ما يُلزم وفقاً للدستور إجراء انتخابات رئاسية خلال 60 يوماً من تاريخ الحكم. 

وقال رئيس الوزراء هان دوك سو، الذي يتولى حالياً مهام الرئاسة، إن الحكومة أجرت مشاورات مع اللجنة الوطنية للانتخابات والجهات المعنية الأخرى، مشدداً على ضرورة ضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة ومنح الأحزاب السياسية الوقت الكافي للتحضير.

 ونتيجة لتلك النقاشات، تم تحديد الثالث من حزيران/يونيو القادم موعداً لإجراء الانتخابات، على أن يكون يوم عطلة عامة لتسهيل مشاركة الناخبين.


وبخلاف الانتخابات الرئاسية العادية التي تتضمن فترة انتقالية تمتد لشهرين، سيتم تنصيب الرئيس المنتخب في اليوم التالي مباشرة لاقتراع حزيران/يونيو نظراً لشغور المنصب. 

وتنطلق الحملات الانتخابية في 12 آيار/مايو المقبل وتستمر حتى الثاني من حزيران/يونيو المقبل. 
وتشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى تقدُّم زعيم المعارضة، لي جاي ميونغ، الذي يحظى بنسبة تأييد بلغت 34%، وفقاً لمؤسسة غالوب.

وفي سياق متصل، دعا رئيس البرلمان، وو وون شيك، إلى مراجعة دستورية شاملة للحد من صلاحيات الرئيس، مستشهداً بالتأييد الشعبي المتزايد لهذه الخطوة بعد الأزمة التي فجّرها يون. 

وأظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "غالوب كوريا" أن 54% من المواطنين يؤيدون تعديل الدستور لإصلاح النظام الرئاسي، مقابل 30% يرون أن التعديل غير ضروري.

وفي أول تصريح له بعد تأييد المحكمة قرار عزله، عبّر الرئيس المعزول يون سوك يول عن أسفه العميق، قائلاً: "أنا آسف بصدق ومحطم القلب لأنني لم أكن على مستوى تطلعاتكم". 


ويواجه يون، البالغ من العمر 64 عاماً، محاكمة جنائية بتهم تتعلق بالعصيان، بعدما أصبح أول رئيس كوري جنوبي يُعتقل أثناء ولايته في الخامس عشر من كانون الثاني/يناير الماضي، قبل أن يُفرج عنه في آذار/مارس الماضي بعد إلغاء مذكرة اعتقاله.

وكانت الأزمة السياسية قد اندلعت عقب إعلان يون الأحكام العرفية، مبرراً ذلك بالحاجة إلى التصدي لما وصفه بالعناصر "المناهضة للدولة"، وبمحاولة كبح ما اعتبره استغلال الحزب الديمقراطي المعارض لأغلبيته البرلمانية.

غير أنه اضطر إلى التراجع عن القرار بعد ست ساعات، إثر مقاومة البرلمان لمحاولة قوات الأمن إغلاقه، ما أدى إلى موجة من الاحتجاجات وأشهر من الاضطرابات السياسية. 

ولا تزال تداعيات الأزمة مستمرة، وسط تساؤلات حول مدى قدرة حكم المحكمة على احتواء الانقسام الحاد في المشهد السياسي الكوري الجنوبي.

مقالات مشابهة

  • زيارة تاريخية إلى قرية الهدنة بين كوريا الجنوبية والشمالية
  • مساء اليوم.. المنتخب الوطني يواجه كوريا الجنوبية في منافسات كأس آسيا
  • وزير الخارجية السيد أسعد الشيباني يوقع مع وزير خارجية كوريا الجنوبية تشو تاي يول اتفاقية إقامة علاقات دبلوماسية بين سوريا وكوريا الجنوبية
  • كوريا الجنوبية تعلق على تأجيل فرض رسوم ترامب الجمركية
  • غداً.. منتخب الناشئين في مواجهة مصرية أمام كوريا الجنوبية
  • طائرة آباتشي تقصف ياطر الجنوبية.. صواريخ تطال المنازل
  • انتخابات رئاسية مبكرة في كوريا الجنوبية بحزيران المقبل بعد عزل يون
  • انتخابات رئاسية مبكرة في كوريا الجنوبية حزيران المقبل بعد عزل يون
  • إنهيار مبنى في الضاحية الجنوبية
  • جيش كوريا الجنوبية: أطلقنا طلقات تحذيرية بعد انتهاك جنود خط ترسيم الحدود بين الكوريتين