عادة ليلية شائعة تزيد تجاعيد الوجه
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
حذّر أحد الأطباء من أن عادة ليلية شائعة قد تتسبب في "شيخوخة" البشرة أثناء النوم، منبهاً إلى أن هذا الروتين لا يؤدي فقط إلى تكوين التجاعيد، بل قد يؤدي أيضاً إلى ما يسمى بعدم تناسق الوجه.
وفي فيديو على تيك توك قال الدكتور جو ويتنغتونالمعروف باسم دكتور جو إم دي: "قد تكون وسادتك هي السبب في عدم تناسق وجهك".
وأضاف: "لقد أثبتوا ذلك حتى في الدراسات التي أجريت على التوائم".
ووفق "سوري لايف"، استشهد ويتنغتون بدراسة علمية نُشرت في مجلة جراحة التجميل والترميم في عام 2014. حللت الدراسة 147 زوجاً من التوائم المتطابقة، وخلصت إلى أن "وضعية النوم على البطن" كانت أحد العوامل الـ 4 التي تساهم في عدم تناسق الوجه.
عوامل زيادة التجاعيدوفي الدراسة المشار إليها، قال الباحثون: "العوامل الخارجية مثل: وضعية النوم على البطن، وخلع الأسنان، وأطقم الأسنان، والتدخين هي عوامل خطر كبيرة لعدم تناسق الوجه".
وأكد الدكتور ويتنغتون أن أنواع التجاعيد الناتجة عن النوم على الجانب يصعب التخلص منها. وقال: "الأسوأ من ذلك أن التجاعيد الناتجة يمكن أن تكون تجاعيد وجه عمودية، وعادة لا تختفي هذه التجاعيد بالبوتوكس".
ومع ذلك، اقترح ويتنغتون 3 طرق لتقليل خطر حدوث ذلك. النصيحة الأكثر أهمية هي النوم على الظهر.
ونصح ويتنغتون: "أولاً، النوم على ظهرك. المعيار الذهبي لشيخوخة الوجه. أنا أنام على جانبي، وأعلم أنه من الصعب القيام بذلك".
وأضاف: قد يكون تغيير غطاء الوسادة الخاص بك بمثابة تغيير لقواعد اللعبة لبشرتك، مقترحاً استخدام "غطاء وسادة حريري. أكثر نعومة وليونة وأسهل على بشرتك".
وبالنسبة للذين لا يستطيعون مقاومة النوم على جانبهم، نصح ويتنغتون بالتناوب على الجانبين، قائلاً: "إذا لم تتمكن من التوقف عن النوم على الجانب، فقم بالتبديل بين الجانبين لإعطاء وجهك وقتاً متساوياً".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تجميل النوم على
إقرأ أيضاً:
المكلا.. احتجاجات ليلية تنديدا بتردي خدمة الكهرباء
شهدت مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت، مظاهرات ليلية حاشدة، تنديدا بتردي خدمة الكهرباء وزيادة ساعات إطفاء الخدمة.
واحتشد المئات من المواطنين في شوارع مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت، للمطالبة بإيجاد حلول جذرية لأزمة الكهرباء التي تفاقمت مع ارتفاع درجات الحرارة، خصوصا مع دخول شهر رمضان.
وعبر المتظاهرون عن غضبهم من تجاهل المسؤولين لمعاناتهم وعدم اتخاذ إجراءات ملموسة لتحسين الخدمات الأساسية الأخرى المتدهورة في المدينة.
وتأتي هذه الاحتجاجات في ظل تدهور الخدمات العامة في المحافظات المحررة بالإضافة لتدهور الأوضاع المعيشية جراء إنهيار العملة الوطنية لأدنى مستوى قياسي لها على الإطلاق.