حورية فرغلي تكشف سر خلافها مع مخرج شهير
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
كشفت الفنانة حورية فرغلي حقيقة استبعادها من فيلم سينمائي كان من المقرر أن تخوضه بعد وصفها بأنها أصبحت ليست من نجوم الصف الأول.
قالت حورية فرغلي خلال لقائها ببودكاست “بوم شوت” المذاع على قناة صدي البلد ، أنه بالفعل تم استبعادها من فيلم بعد إتمام الإتفاق والموافقة بشكل رسمي على الدور بعد سنة من امضاء العقد وذلك بسبب الإختلاف الذى حدث فى السيناريو وأن البطلة لابد أن لا تتخطي سن العشرينيات وكان لابد أن تستبعد من المخرج خالد الحجر ولم يحدث بينهما خلاف او وصفه لها بأنها لم تعد سوبر ستارمؤكدة انه كان مجرد سوء تفاهم.
وأضافت حورية فرغلي أنه كان بينهما سوء تفاهم ولكن بعد التواصل مع منتج العمل اكتشف ان السيناريو لم يعد يتناسب معها مطلقا .
كووورة
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
عدن.. ملتقى الموظفين النازحين يدين مصادرة رواتب المعلمين ويصفها بأنها إجراءات "عنصرية ومناطقية"
أدان ملتقى الموظفين النازحين بشدة قيام وزارتي المالية والخدمة المدنية التابعة للحكومة الشرعية، بمصادرة رواتب الموظفين النازحين في العاصمة المؤقتة عدن.
وقال بيان صادر عن الملتقى، إن رواتب الموظفين النازحين متوقفة منذ يوليو 2024 وحتى الآن، مما أدى إلى حرمان مئات الأسر من مصدر دخلها الوحيد لأكثر من ثمانية أشهر متواصلة.
وأبدى الملتقى استغرابه واستياءه من "الصمت غير المبرر" من قبل مجلس القيادة الرئاسي ومجلس الوزراء تجاه هذه القضية، رغم المناشدات والرسائل المتكررة التي وجهها الملتقى للمطالبة بالتدخل العاجل.
ووصف الملتقى حرمان الموظفين من رواتبهم بأنه "جريمة ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم"، واصفا هذا الإجراء بأنه "عنصري ومناطقي" ويستهدف الضغط على الموظفين النازحين بشكل غير مبرر.
واتهم الملتقى وزاتي المالية والخدمة، بالتنسيق والتواطؤ بين عدن وصنعاء بهدف حرمان الموظفين النازحين من مستحقاتهم، مشيرا إلى أن الحجج التي تسوقها الوزارتان لتبرير حرمان الموظفين من مستحقاتهم، وفرض شروط "تعجيزية" لصرفها، إنما "تعكس ممارسات عنصرية ومناطقية ممنهجة".
وانتقد بيان الملتقى، غياب أي تحرك جاد من قبل قيادة الدولة لوقف هذا "الانتهاك الصارخ" لحقوق الموظفين.
وطالب الملتقى المنظمات الدولية والدول المانحة بفتح تحقيق عاجل في مصير الأموال المخصصة لمساعدة النازحين، والتي أكد أنها لا تصل إلى مستحقيها من الموظفين النازحين الذين يعانون من حرمان مزدوج، يتمثل في مصادرة رواتبهم وتجاهل احتياجاتهم الأساسية.