سودانايل:
2025-04-02@20:22:01 GMT

إنهما عجلان لهما خِوار لماذا تعبدوهم؟

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

ما نمر به لا يختلف شيئا عن ما مره به اليهود في سنين التيه الأربعين نحن نعيش في عملية تكرار دورة الحياة التي تأتي في صور مختلفه بطبيعة وتطور البشريه وطريقة عيشها ومتطلباتها الثابته منذ وجودنا علي هذه الكرة الدائرية من الارض فالجشع والإيثار والطمع والحب والكراهية والحسد والكثير من المتناقضات هي ما يميزنا كسكان وقاطني هذا الكويكب الذي كلنا نتشارك في التسابق علي بنائه وتحطيمه في أن واحد فبعد أن نجّا الله هذا الشعب من فراعنة وأبالسة العصر بسيلان وهدير ثورة ديسمبر المجيده وأصبحوا آية لمن يعتبر بالخوف والهلع والإختباء من عيون ضحاياهم عُدنا لعبادة العجلين عِجل القوات المسلحة وعِجل الدعم السريع ولكن من كرم الله تناطح العِجلين فكلاهما يُحِبان الدماء واللون الأحمر
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم والسامري بينهم

alsadigasam1@gmail.

com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

لماذا يجعلنا البحث عن السعادة أكثر تعاسة؟

شمسان بوست / متابعات:

حذر باحثون من أن السعي وراء السعادة يجعلنا أكثر تعاسة. فمن خلال محاولتنا الدائمة لتحسين مزاجنا، نستنزف مواردنا العقلية، ما يجعلنا أكثر عرضة لاتخاذ قرارات تزيد بؤسنا بدلا أن تخففه.

وكشف فريق من جامعة تورنتو عن الآلية المثيرة التي تجعل محاولاتنا اليائسة لتحسين المزاج تحولنا إلى أشخاص منهكين، أقل تحكما، ما يدفعنا لاتخاذ قرارات تزيد بؤسنا بدلا من تخفيفه.

ويطلق على هذه الظاهرة اسم “مفارقة السعادة”، حيث وجدوا أن محاولات تعزيز السعادة تستهلك الموارد العقلية وتؤدي إلى تراجع القدرة على ممارسة الأنشطة التي تسبب السعادة فعلا وتزيد الميل للسلوكيات الهدامة، مثل الإفراط في تناول الطعام.


وقال البروفيسور سام ماجليو، المشارك في الدراسة: “السعي وراء السعادة أشبه بتأثير كرة الثلج، فحين تحاول تحسين مزاجك، يستنزف هذا الجهد طاقتك اللازمة للقيام بالأشياء التي تمنحك السعادة فعلا”.


وخلص البروفيسور إلى أن كلما زاد إرهاقنا الذهني، أصبحنا أكثر عرضة للإغراء والسلوكيات الهدامة، ما يعزز الشعور بالتعاسة الذي نحاول تجنبه أصلا. وضرب مثالا بالعودة إلى المنزل بعد يوم عمل طويل ومتعب، حيث نشعر بالإرهاق الذهني فتتضاءل قدرتنا على تحمل المسؤوليات (مثل تنظيف المنزل) لصالح أنشطة أقل فائدة (مثل التمرير عبر وسائل التواصل الاجتماعي).

وفي إحدى التجارب، كان المشاركون الذين عرضت عليهم إعلانات تحمل كلمة “سعادة” أكثر ميلا للانغماس في سلوكيات غير صحية (مثل تناول المزيد من الشوكولاتة) مقارنة بمن لم يتعرضوا لهذه المحفزات.

وفي تجربة أخرى، خضع المشاركون لمهمة ذهنية لقياس قدرتهم على ضبط النفس. توقف المجموعة التي كانت تسعى للسعادة مبكرا، ما يشير إلى استنفاد مواردهم العقلية بعد محاولات تحسين المزاج.

ويختتم البروفيسور ماجليو من جامعة تورنتو سكاربورو بالقول: “المغزى هو أن السعي وراء السعادة يكلفك طاقتك الذهنية. بدلا من محاولة الشعور بشكل مختلف طوال الوقت، توقف وحاول تقدير ما لديك بالفعل”. ويضيف ناصحا: “لا تحاول أن تكون سعيدا بشكل مبالغ فيه دائما، فالقبول قد يكون طريقك الأفضل”.

المصدر: ديلي ميل

الوسومالبحث عن السعادة

مقالات مشابهة

  • لماذا يعتبر الاحتلال عمليته برفح الأهم منذ استئناف الحرب؟
  • لماذا قام إيلون ماسك بدمج شركته للذكاء الاصطناعي مع منصة "إكس" وما خطورة ذلك؟
  • اعترافات لصى المساكن بالقاهرة: نفذنا جريمتى سرقة بأسلوب التسلق
  • لماذا يلقي حزب الله على الدولة هذا الحمل الثقيل؟
  • لماذا يجعلنا البحث عن السعادة أكثر تعاسة؟
  • لماذا سقط الحلاق المتحمّس؟!
  • لماذا يستحيل على ترامب الترشح لولاية ثالثة؟
  • لماذا يستيقظ البعض جائعاً في الصباح؟
  • أسطورة الإفلات من العقاب.. لماذا يظن بعض المجرمين أنه لن يتم القبض عليهم؟
  • لماذا أمر النبي المرأة الحائض بالحضور في صلاة العيد؟ لتحصد هذه المكافأة الربانية