لميس الحديدي تطالب نجل نبيل الحلفاوي بإعادة نشر ديوان شعره في الثمانينات
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
قال المخرج خالد الحلفاوي، النجل الأكبر للفنان الراحل نبيل الحلفاوي أن والده كان محباً للشعر وأنه بالفعل أطلق ديواناً واحداً في الثمانييات .
تابع «الحلفاوي» خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:" نزل ديوان شعر واحد ولم يصدر دوايين أخرى وكان طبيعة الديوان شعر عامي نثر يتسم بخفة الظل وبعضها مؤثر ".
وطالبته الإعلامية لميس الحديدي بإعادة إصدار ديوان شعره مجددا، قائلة : "أظن أنه من المفترض أن يتم إعادة نشره ديوانه مجدداً لمحبيه من الأجيال الحديثة ومختلف الاعمار بالأخص بعد الرحيل"، ليرد قائلاً : "أنا بحب ديوان شعره وماعنديش مشكله في ده مقارنة بمذكراته الشخصية التي أراها حياه شخصية ووالدي هو من قام بنفسه بنشر ديوان الشعر ".
الأدوار الصعيديةوعن الأدوار الصعيدية علق قائلاً : " اي ممثل لازم يجيله دور صعيدي كذا مرة ووطني كذا مرة وهلاس كذا مرة وهو كان بيختار بأهمية الدور وحبه له مش عامل كوته للشخصيات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لميس الحديدي كلمة أخيرة نبيل الحلفاوي خالد الحلفاوي المخرج خالد الحلفاوي نجل نبيل الحلفاوي المزيد
إقرأ أيضاً:
مفيش بيان رسمي.. لميس الحديدي: مكالمة الرئيس السيسي وترامب «لم تحدث»
أكدت الإعلامية لميس الحديدي، أنه لا بيان رسمي من الرئاسة المصرية أو البيت الأبيض بشأن اتصال هاتفي بين الرئيس السيسي وترامب.
حزب "المصريين": الرئيس السيسي يدرك دور المؤسسات الدستورية الأفريقية في الحفاظ على سيادة دولهاكاتب: الرئيس السيسي يضع حقوق المصريين على رأس أولوياتهوأضافت خلال برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON: “كما هو معروف، عادة ما يصدر بيان يشرح تفاصيل أي اتصال بين البيت الأبيض والرئاسة المصرية”.
وتابعت لميس الحديدي: "ببساطة، لم تحدث المكالمة، والأمر في غاية الغرابة، خاصة أن الرئيس الأمريكي يتحدث بتفاصيل كأنها قصة حوار حقيقي دار بينهما، هل كان ذلك مجرد تخيلات؟ إنها قصة غير مسبوقة في عالم السياسة الدولية".
وأكدت الحديدي: “الأخطر من الأكاذيب هو إصرار ترامب على فكرة التهجير، رغم الرفض الرسمي الواضح من مصر والأردن، ومشهد عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم الذي كان ردًا عمليًا، والأدهى من ذلك حديثه عن الضغوط؛ عندما قال: 'نحن نساعدهم كثيرًا، ونتوقع أن يساعدونا.' هذه جملة لا يمكن أن نتركها تمر، فهي تلمح إلى أشياء لا نتمنى حدوثها”.
وأشارت الحديدي إلى أن: “إذا كان ترامب يريد بالفعل إنهاء صراع الحضارات الذي يتحدث عنه، فبإمكانه إعادة اليهود إلى أوروبا، الذين أتوا للمنطقة في عام 1948 و التي كانت حضارات مستقرة هناك في أوروبا منذ قرون، بدلاً من تهجير الفلسطينيين وهدم منازلهم يوميًا، أو الأفضل من ذلك، إعادة الفلسطينيين إلى مدنهم وقراهم المحتلة بدلًا من دكها يوميًا”.
واختتمت الحديدي: "التلويح بالعقاب والإصرار على حلول غير واقعية ليس سلوكًا يليق بدولة كبرى مثل الولايات المتحدة يُفترض أنها شريك في الحل، لا شريك في خلق مشاكل أكبر، مكالمة وهمية كهذه تمثل سابقة في السياسة الدولية الحديثة".