بغداد اليوم - بغداد

وكالة الاستخبارات في نينوى تطيح بخمسة ارهابيين كانوا ينتمون الى مايسمى بولاية نينوى ويعملون ضمن ( فرقة البيلاوي وفرقة الفرقان و خالد ابن الوليد و النفطية مركز ركاز نينوى  وديوان الجند )

======================

تنفيذاً لتوجيهات السيد وزير الداخلية المحترم والمتضمنة ملاحقة ماتبقى من فلول داعش الارهابي ، نفذت مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة الارهاب في محافظة نينوى  عملية نوعية تضمنت ملاحقة ماتبقى من فلول داعش ضمن محافظة نينوى ، وجائت العملية بناء على معلومات استخبارية قدمها المواطنين الى مفارز وكالة الاستخبارات .



حيث تمكنت مفارزنا من القاء القبض على ( خمس )ارهابين مطلوبين ومن خلال تدقيق بيانات المطلوبين تاشرت لدينا وثائق تشير الى انتمائهم الى مايسمى بولاية نينوى ويعملون ضمن ( فرقة البيلاوي وفرقة الفرقان و خالد ابن الوليد و النفطية مركز ركاز نينوى  وديوان الجند .

ومن خلال التحقيق مع المتهمين اعترفوا صراحة بقيامهم بالانتماء الى تلك المجاميع الارهابية ، وكانوا يتقاضون اموالا  لقاء انتمائهم ، حيث دونت اقوالهم واحيلوا الى الجهات المعنية لينالوا جزائهم العادل .



وتهيب وكالة الاستخبارات بالمواطنين الكرام بضرورة الابلاغ على جميع الخارجين عن القانون وفي جميع انحاء العراق من خلال الاتصال على الرقم المجاني الساخن 144 .


يتبع..

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعلن اغتيال 20 عنصرا من "حزب الله" كانوا مع نصر الله وكركي في غرفة العمليات

أعلن جيش الإسرائيلي اليوم الأحد اغتيال أكثر من 20 عنصرا في "حزب الله" بمختلف الرتب إلى جانب الأمين العام حسن نصر الله بالضربة التي استهدفت المقر المركزي للحزب في بيروت.

وقال الجيش في بيان: " يوم الجمعة الماضي، في غارة جوية دقيقة نفذها سلاح الجو الإسرائيلي بتوجيه من مديرية الاستخبارات، ضربت طائرات مقاتلة وقتلت حسن نصر الله، زعيم منظمة حزب الله الإرهابية، وعلي كركي، قائد الجبهة الجنوبية لحزب الله، الذي كان أحد القادة الكبار المتبقين في المنظمة قبل الضربة".

وأضاف البيان "كما تم القضاء على أكثر من 20 إرهابيا آخرين من رتب مختلفة، كانوا متواجدين في المقر تحت الأرض، وكانوا يديرون العمليات الإرهابية لحزب الله ضد دولة إسرائيل".

وكشف الجيش الإسرائيلي عن أسماء بعض من كانوا برفقة نصر الله في غرفة العمليات في الضاحية الجنوبية وهم "إبراهيم حسين جزيني رئيس وحدة أمن نصر الله، وسمير توفيق ديب المقرب من نصر الله ومستشاره في الأنشطة العسكرية، وعبد الأمير محمد صبليني رئيس وحدة بناء القوة في الحزب، وعلي نايف أيوب المسؤول عن تنسيق القوة النارية للحزب".

وأضاف البيان: "كان إبراهيم حسين جزيني وسمير توفيق ديب من أقرب المقربين لنصر الله. وبسبب قربهما منه، لعبا دورا مهما في العمليات اليومية للحزب ونصر الله على وجه الخصوص، كان الإرهابيين متواجدين في المقر المركزي في قلب بيروت، تحت العديد من المباني المدنية وبالقرب من مدارس الأمم المتحدة".

ويوم السبت 28 سبتمبر، نعى "حزب الله" اللبناني أمينه العام حسن نصر الله الذي أعلنت إسرائيل اغتياله بضربة جوية استهدفت مقر الحزب يوم الجمعة في ضاحية بيروت الجنوبية.

وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أعلن في وقت سابق "القضاء على حسن نصر الله وعلي كركي وعدد من القادة في الحزب"  في غارة الجمعة، وأشار إلى أن الجيش "سيواصل استهداف كل من يروج ويتورط في أعمال إرهابية ضد مواطني إسرائيل".

مقالات مشابهة

  • شرطة نينوى تطيح بـ4 دواعش يعملون بـديوان الجند
  • الدخيل يتعهد بتنفيذ برنامج حكومة نينوى ويصدر توجيهاً
  • نائب عن نينوى: الأحزاب الكوردية لن تتراجع رغم استغلال البعض للمال والحشد سياسيا
  • إسرائيل تعلن اغتيال 20 عنصرا من "حزب الله" كانوا مع نصر الله وكركي في غرفة العمليات
  • لماذا استثمرت السعودية بخمسة مليارات دولار في مصر؟
  • إسرائيل تعلن اغتيال 20 عنصرا من حزب الله كانوا مع نصر الله وكركي
  • مصدر بالأهلي يكشف حقيقة الإطاحة بـ الشناوي قبل بداية الموسم الجديد
  • كانوا على إلتزام تام بالعمل تحت راية وإمرة القوات المسلحة
  • نينوى تحتضن مهرجاناً ثقافياً لحفظ وأرشفة التراث الموسيقي الموصلي
  • النزاهة تضبط موظفين بدائرة النقل الخاصّ لإقدامهما على إضرار المال العام في نينوى