صحيفة البلاد:
2025-04-30@04:52:08 GMT

نبات قديم يعزز نمو الشعر ويمنع تساقطه

تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT

نبات قديم يعزز نمو الشعر ويمنع تساقطه

البلاد- وكالات

يلجأ الكثيرون ممن يعانون من شعر خفيف، أو بقع صلعاء لإكليل الجبل؛ كعلاج طبيعي لنمو الشعر، إلا أن هناك عشبة أخرى تمتلك خصائص تجعلها أكثر فعالية في حل المشكلة.

ويقترح الخبراء استخدام نبات الجينسنغ لتعزيز نمو الشعر، وهو من الأعشاب القوية، التي تعدّ من المنشطات الطبيعية، واستخدم لآلاف السنين في الطب القديم لتحسين الصحة العامة.

ويمكن للجينسنغ أن يخفض مستوى السكر في الدم ويحارب الالتهابات. كما أظهرت الأبحاث أنه قد يساعد في تخفيف التوتر وتحسين وظائف المناعة.

ووجدت إحدى الدراسات أن هذا الجذر يمكن أن يساعد الأشخاص الذين يعانون من التعب المزمن، فضلًا عن أن له تأثيرًا إيجابيًا على الذاكرة والإدراك.
والآن، اكتشفت دراسة جديدة فائدة إضافية للجينسنغ، وهي تعزيز نمو الشعر.

وقد أثبتت الأبحاث السابقة أن أولئك الذين يعانون من داء الثعلبة، الذين تناولوا مستخلص الجينسنغ الأحمر عن طريق الفم، شهدوا زيادة في كثافة الشعر.

واستنادًا إلى هذه الدراسة، أظهرت أبحاث حديثة نُشرت في مجلة Medicinal Food أن مستخلص الجينسنغ الأحمر يمكن أن يعزز نمو الشعر في بصيلات الشعر البشرية المزروعة. وقال الدكتور أنيل شارما، الممارس الطبي وأخصائي زراعة الشعر الرائد:“ يعد الجينسنغ مكونًا متعدد الاستخدامات وقويًا؛ يمكنه تحسين صحة الشعر بشكل كبير”.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: نمو الشعر

إقرأ أيضاً:

سرّ النشاط الصباحي يكشفه الضوء الطبيعي: 20 دقيقة قد تغيّر يومك بالكامل!

يمانيون../
أظهرت دراسة يابانية حديثة أنّ التعرض للضوء الطبيعي قبل الاستيقاظ مباشرة قد يكون المفتاح للاستيقاظ بنشاط وحيوية كل صباح.

فقد أجرى باحثون من جامعة أوساكا متروبوليتان تجربة دقيقة على 19 مشاركاً، لاختبار تأثير توقيت دخول ضوء النهار على جودة الاستيقاظ. قاد التجربة كل من الطالبة زياوروي وانغ والأستاذ دايسوكي ماتسوشيتا، حيث صُممت ثلاث سيناريوهات مختلفة باستخدام ستائر حاجبة للضوء يتم التحكم بها آلياً.

في السيناريو الأول، تعرض المشاركون للضوء الطبيعي قبل 20 دقيقة فقط من موعد استيقاظهم المحدد، بينما سمح في السيناريو الثاني بدخول الضوء منذ الفجر حتى لحظة الاستيقاظ، أما المجموعة الثالثة فلم تتعرض لأي ضوء قبل الاستيقاظ.

وبالاعتماد على أدوات دقيقة مثل تخطيط القلب الكهربائي وتخطيط الدماغ الكهربائي، إضافة إلى استبيانات التقييم الذاتي، توصل الفريق البحثي إلى نتائج لافتة.

أظهرت البيانات أن المشاركين الذين تعرضوا للضوء الطبيعي قبل الاستيقاظ بمدة قصيرة كانوا أقل شعوراً بالنعاس وأكثر يقظة بالمقارنة مع أولئك الذين لم يتعرضوا للضوء. المفاجئ أن التعرّض القصير للضوء (لمدة 20 دقيقة) كان أكثر فعالية من التعرض المستمر منذ الفجر، حيث تسببت الإضاءة الطويلة في بعض الآثار السلبية مثل اضطراب النوم.

البروفيسور ماتسوشيتا أكد أن هذه النتائج تفتح المجال أمام تصميم أنظمة ذكية لضبط كمية الضوء الطبيعي الداخل إلى غرف النوم حسب اختلاف الفصول والأوقات اليومية، بما يحسن نوعية النوم وجودة الحياة بشكل عام.

هذه الدراسة تؤكد أهمية التصميم المعماري الذكي الذي لا يعتبر الإضاءة الطبيعية مجرد عنصر جمالي، بل جزءاً أساسياً من بيئة النوم الصحية.

مقالات مشابهة

  • ابن خلدون تكلم في أن الحرب تفسد أخلاق الناس
  • الخضيري يؤكد: مضغ الطعام ببطء يساعد على تقليل الوزن وتحسين الهضم .. فيديو
  • وصفها بالزائفة.. ترامب ينتقد استطلاعات رأي أظهرت تراجع تأييده
  • استشارية: عمليات التجميل ضرورة للبعض وخطر لمن يعانون من ضعف الثقة بالنفس .. فيديو
  • سرّ النشاط الصباحي يكشفه الضوء الطبيعي: 20 دقيقة قد تغيّر يومك بالكامل!
  • المغرب يساعد إسبانيا على استعادة التيار الكهربائي بمنطقة الأندلس
  • «فايزر» و«صحة أبوظبي» تنظّمان ورشة توظيف البيانات الواقعية في الأبحاث الصحية
  • من هم الذين ستطالهم “العقوبات السعودية” في موسم الحج هذا العام 
  • أنا ساكن صالحة.. بعرف كثير من الشهداء الذين تم تصفيتهم بواسطة الجنجويد
  • الأونروا: الوضع في قطاع غزة مأساوي.. والمواطنون يعانون بسبب التجويع