وصفة كعك العسل واللوز| حلوى عربية تقليدية
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
كعك العسل واللوز هو نوع من الحلويات التي تتميز بطعمها الغني والمذاق الحلو الطبيعي للعسل، مع نكهة اللوز المميزة، فهي حلوى تقليدية في العديد من البلدان العربية، ويمكن تحضيرها بسهولة في المنزل لتقديمها في المناسبات أو كتحلية بعد الوجبات.
طريقة عمل كعك العسل واللوزالمكونات:
2 كوب دقيق
1/2 كوب زبدة
1/4ب سكر
1/4 كوب عسل
1/4 كوب لوز مفروم
1/2 ملعقة صغيرة بيكنج باودر
1/4 ملعقة صغيرة فانيليا
رشة ملح
طريقة التحضير:
سخني الفرن على 180 درجة مئوية.
في وعاء كبير، اخلطي الدقيق مع البيكنج باودر والملح.
أضيفي الزبدة وامزجيها حتى تحصلي على مزيج يشبه الفتات.
أضيفي العسل والسكر والفانيليا وامزجي المكونات جيدًا.
شكلي العجينة إلى كرات صغيرة ثم ضعيها على صينية فرن مغطاة بورق الزبدة.
ضعي اللوز المفروم على سطح كل كرة من العجينة.
اخبزي الكعك في الفرن لمدة 12-15 دقيقة أو حتى يصبح لونه ذهبيًا.
بعد أن تبرد الكعك، قدميها مع كوب من الشاي.
كعك العسل واللوز هو خيار مثالي للتمتع بحلوى عربية تقليدية تتميز بالبساطة والطعم الرائع. تقدم هذه الوصفة لمسة من الحلاوة مع نكهة اللوز الغنية.
محمد صبحي يوضح موقفه من مشاهد الصلاة في الأعمال الفنية إلهام الفضالة تروي تفاصيل سرقتها الغريبة في لندن| كيف وقع الحادث؟ عمرو دياب يفاجيء جمهوره برده على لقب "الوجه الجديد" من تركي آل الشيخ روبي تتألق بالريش الأسود في حفل غنائي ساحر| صور أروى جودة تدخل القفص الذهبي بإطلالة بسيطة وتخطيط لحفل زفاف عالمي إطلالات عائلة ترامب في حفل تنصيبه| كلاسيكية رقيقة وأناقة فاخرة 7 فوائد زيت القرنفل لصحة الجسم والجمال وصفة طبيعية فعالة لتطويل وتكثيف الشعر وتحسين صحته أحدث صيحات الحجاب 2025.. الأناقة تلتقي بالراحة في تصاميم فريدة عودة الكلاسيكيات.. موضة الستينيات تتصدر مشهد 2025
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كعك
إقرأ أيضاً:
إشادات عربية بمواقف البابا فرانشيسكو من الحرب على غزة وحوار الأديان
نعى قادة وتنظيمات في العالم العربي والشرق الأوسط البابا فرانشيسكو بابا الفاتيكان بعد إعلان وفاته الاثنين، مشيدين بمواقفه من القضية الفلسطينية والحرب في قطاع غزة، وتعزيزه الحوار بين الأديان.
وأعلن الفاتيكان -في بيان مصور- الاثنين وفاة البابا فرانشيسكو، أول زعيم من أميركا اللاتينية للكنيسة الكاثوليكية، منهيا بذلك عهدا اتسم بالاضطراب والانقسام والتوتر، في سعيه لإصلاح المؤسسة الكنسية.
ودعا الحبر الكاثوليكي الأعظم مرارا إلى وقف إطلاق النار منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأطل أول أمس الأحد في الفاتيكان خلال احتفالات عيد الفصح، وندد بـ"وضع مأساوي مخجل" في غزة، محذرا من "تنامي جو معاداة السامية الذي ينتشر في جميع أنحاء العالم"، في آخر ظهور له قبل ساعات من إعلان وفاته عن 88 عاما.
وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن البابا فرانشيسكو كان "صديقا مخلصا للشعب الفلسطيني" حسبما ذكر في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وأضاف أنه كان "مدافعا قويا عن قيم السلام والمحبة والإيمان في العالم أجمع.. اعترف بدولة فلسطين ورفع العلم الفلسطيني في حاضرة الفاتيكان".
إعلانمن جانبها، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) -على لسان القيادي باسم نعيم- إن البابا كان "مدافعا ثابتا عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، لا سيما في موقفه الثابت ضد الحرب والعدوان وأعمال الإبادة الجماعية التي ارتُكبت ضد شعبنا في قطاع غزة خلال الأشهر الأخيرة".
إدانة الاحتلالوأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط إلى أن صوت البابا "في إدانة الوحشية الإسرائيلية ظل عاليا واضح النبرات حتى اللحظة الأخيرة"، مستذكرا تواصله "اليومي مع سكان غزة وهم تحت العدوان والقصف الإسرائيلي الهمجي عبر مئات الاتصالات المباشرة خلال الشهور الماضية".
وأرسل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان -أمس الاثنين- برقيتي "تعزية" في وفاة البابا، حسب ما أفاد به الإعلام الرسمي.
واعتبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن رأس الكنيسة الكاثوليكية "كرّس حياته لخدمة قيم السلام والعدالة، وعمل بلا كلل على تعزيز التسامح والتفاهم بين الأديان، وكان مناصرا للقضية الفلسطينية، مدافعا عن الحقوق المشروعة، وداعيا إلى إنهاء الصراعات وتحقيق سلام عادل ودائم".
من جهته، أكد ملك الأردن عبد الله الثاني أن البابا كان "رجل سلام حظي بمحبة الشعوب لطيبته وتواضعه".
كما تقدم ملك المغرب محمد السادس بالتعزية للمسيحيين والكنيسة "في فقدان شخصية دينية متميزة كرست حياتها لخدمة المبادئ السامية للبشرية جمعاء، والقيم المثلى المشتركة للإيمان والحرية والسلام، والمحبة والتضامن بين مختلف الشعوب".
وفي بيروت، قال رئيس الجمهورية جوزيف عون "إننا في لبنان، وطن التنوع، نشعر بفقدان صديق عزيز ونصير قوي".
وأعلن رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام الحداد الوطني على وفاة البابا لمدة 3 أيام.
بدوره، رأى حزب الله أن مواقف البابا المطالبة بوقف الحرب على غزة ونصرته للقضية الفلسطينية، إضافة إلى وقوفه الدائم إلى جانب لبنان في كل المراحل وإدانته للعدوان الإسرائيلي عليه، "تُجسّد صدق دعوته والتزامه بالقيم الإنسانية الرافضة للظلم في أي مكان".
إعلان إشادات بالبابامن جانبه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في حدث بمناسبة عيد الفصح في البيت الأبيض إن البابا الراحل "كان رجلا طيبا. لقد عمل بجدّ وأحبّ العالم"، وأعلن أنّه سيسافر إلى روما برفقة زوجته ميلانيا لحضور جنازة البابا الراحل.
وفي إيران، أشاد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بـ"الجهود الفعالة والمستدامة" التي بذلها البابا "لتحقيق السلام والصداقة والأمن".
ورأى أن "مواقفه الواضحة في إدانة الإبادة الجماعية التي ارتكبها النظام الإسرائيلي في غزة ستبقي ذكراه حية إلى الأبد في أذهان كل الضمائر الواعية" في كل أنحاء العالم.
توطيد العلاقةوأشاد آخرون بدور البابا فرانشيسكو في توطيد العلاقة بين العالم الإسلامي والكنيسة الكاثوليكية.
وحيا شيخ الأزهر أحمد الطيب البابا الذي توفي "بعد رحلة حياة سخَّرها في العمل من أجل الإنسانية، ومناصرة قضايا الضعفاء، ودعم الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة".
وذكّر بحرصه "على توطيد العلاقة مع الأزهر ومع العالم الإسلامي، من خلال زياراته لعديد من الدول الإسلامية والعربية، ومن خلال آرائه التي أظهرت إنصافا وإنسانية، وخاصة تجاه العدوان على غزة والتصدي للإسلاموفوبيا المقيتة".