3 أبراج فلكية على طبيعتها ولا تحب التصنع.. «ما تحاولش تغيرها بأي طريقة»
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
يميل أصحاب بعض الأبراج في الكثير من الأحيان إلى البقاء على طبيعتهم، فهم لا يميلون إلى التصنع، وهذا ما يجعلهم محبوبين من الجميع، لهذا يمتاز أصحاب هذه الأبراج بالطيبة، لهذا تجدهم دومًا لديهم قدرة كبيرة على التواصل مع الآخرين، وفقًا لموقع «yourtango».
برج الأسدمواليد برج الأسد معروفون دومًا بطيبتهم وشخصيتهم الاجتماعية، وهذا ما يجعلهم قادرين دومًا على كسب الآخرين، لهذا تجد أن أصحاب برج الأسد دومًا يخطفون الأنظار في تعاملاتهم، ويتسمون بحبهم الكبير للتضحية ومساعدة الآخر دون انتظار مقابل، لهذا فاللقاء الأول لمواليد برج الأسد يكون فرصة جيدة لصداقته، لأنه حريص على أن يظهر بطبيعته وهذا ما يجعله محبوبًا من الجميع.
أصحاب برج الميزان لديهم دوم قدرة كبيرة على الإنصات، وهذا ما يجعل مولود برج الميزان محبوبًا من الجميع، لأنه عفوي وتلقائي في تصرفاته لا يميل إلى الظهور بعكس شخصيته، وهذا ما يجعل مواليد برج الميزان لديهم شخصية مستقلة بذاته، تجعله الأقرب إلى أصدقائه، لهذا كن متأكدًا أن مولود برج الميزان يرغب بشكل مستمر في الحفاظ على صورته وعدم محاولته تغييرها بشتى الطرق لهذا فهو من أنقى الشخصيات على الإطلاق التي قد تقابلها في حياتك.
يُعتبر أصحاب برج العقرب على الرغم من صرامته وجديته في التعامل، إلا أنه حريص دومًا على الظهور بصورته، لا يميل إلى تغييرها مهما تطلب ذلك، لهذا فمولود برج العقرب لديه جانب فكاهي يجعله قادرًا على تغيير الأجواء سريعًا، وجعلها أكثر مرحًا وحيوية، لهذا كن متأكدًا أن مولود برج العقرب من الأشخاص العفويين بطبعهم، الذين لا يعرفون التلون بل شخصيتهم على الفطرة، فهم معروفون بطيبتهم اللامتناهية، التي تجعلهم محبوبين بطبعهم من قبل أقاربهم وأصدقائهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد برج الميزان برج العقرب أبراج فلكية برج المیزان برج العقرب برج الأسد وهذا ما
إقرأ أيضاً:
أصحاب الشعر الطويل بين جبال الإكوادور .. ما سبب هوس هذه المصورة بتوثيقهم؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- جابت المصورة الأرجنتينية، إيرينا ويرنينغ، خلال العقدين الماضيين أمريكا اللاتينية بهدف واحد، يتمثل بالبحث عن النساء، من ذوات الشعر الطويل للغاية. وسلطت في النهاية الضوء على الرجال أيضًا.
توثّق أعمالها، التي تحمل عنوان "Las Pelilargas"، أي "أصحاب الشعر الطويل"، الأهمية الثقافية المشتركة للشعر الطويل في جميع أنحاء المنطقة، سواءً بين المجتمعات الصغيرة للسكان الأصليين، أو في المراكز الحضرية.
خلال مقابلات مع أشخاص التقت بهم وصوّرتهم، سمعت ويرنينغ العديد من الأسباب الشخصية لحفاظهم على الشعر الطويل، لكن غالبًا ما كان الرابط المشترك بينهم يتمثل بالهوية الثقافية وتقاليد الأجداد.
كتبت ويرنينغ على موقعها الإلكتروني أنّها "ثقافة أمريكا اللاتينية، حيث اعتقد أسلافنا أنّ قص الشعر يعني قطع الحياة، وأنّ الشعر هو التجسيد المادي لأفكارنا، وأرواحنا، وارتباطنا بالأرض".
في مهرجان "PhotoVogue" الذي أُقيم في مدينة ميلانو الإيطالية في وقتٍ سابق من هذا الشهر، عرضت ويرنينغ الفصل الأخير من سلسلتها بعنوان "La Resistencia"، أي "المقاومة"، والذي ضمّ صورًا لأفراد من شعب "كيتشوا" الأصلي الذي يعيش في الإكوادور.
قالت المصورة في مكالمة هاتفية مع CNN: "انجذبت إلى فكرة تصوير الرجال بعد سنوات طويلة من تصوير النساء، خاصةً وأنّ الشعر الطويل غالبًا ما يرتبط بالأنوثة".
بدأت ويرنينغ مشروعها في جبال الأنديز.
وأثناء تصوير المدارس في مجتمع "كولا" (Kolla) الأصلي شمال غرب الأرجنتين، التقت المصورة خلال رحلاتها بنساء يتمتعن بشعر طويل في شكلٍ لافت، والتقطت صورهنّ".
وأفادت ويرنينغ: "عدتُ إلى بوينس آيرس، وكانت هذه الصور تلاحقني. لذا قرّرتُ العودة إلى هذه البلدات الصغيرة".
في ظل غياب منصات التواصل الاجتماعي في عام 2006، وضعت الأرجنتينية لافتات تُشير إلى أنّها تبحث عن نساء ذوات الشعر الطويل لأغراض فنية.
أثناء سفرها إلى أماكن إضافية، نظّمت المصورة مسابقات للشعر الطويل لجمع المزيد من النساء، وقالت: "بدأ المشروع ينمو تدريجيًا".
اكتُمِل مشروعها في فبراير/شباط من عام 2024 بالصور التي التقطتها من أجل سلسلة "المقاومة".
رمز للهويةأصبحت الضفائر رمزًا قويًا للهوية، والتحدي ضد الاستعمار، والظلم العنصري المنهجي في مختلف أنحاء العالم.
قالت ويرنينغ إنه في مجتمع "كيتشوا"، كما هو الحال بين مجموعات السكان الأصليين الأخرى في أمريكا الشمالية والجنوبية، يرتدي الرجال والفتيان ضفائر طويلة لاستعادة هذا التقليد بعد تاريخٍ من قص الشعر الإجباري في ظل الحكم الاستعماري الإسباني، والضغوط من أجل الاندماج.
وشرحت: "الضفائر في مجتمعات السكان الأصليين تُعتبر شكلًا من أشكال المقاومة بطريقةٍ ما لأنّ الغزاة كانوا يقصونها. وكانت الضفيرة رمزًا للهوية والوِحدة".
في إحدى الصور من سلسلة "المقاومة"، تتجمع شقيقتان ترتديان قمصانًا بيضاء تقليدية حول طاولة بينما يصفف والدهما شعر شقيقهما.
أوضحت ويرنينغ أنّه عندما كان الأب روميناوي كاتشيمويل صغيرًا، كانت عائلته تقص ضفائره حتى لا يتعرض للتمييز في المدرسة.