أبو العينين: نريد مبادرات جديدة تشع فائدة لدول الشمال والجنوب
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
قال النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، رئيس الوفد المصري، خلال اجتماع الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، إن مؤتمر غرناطة الذي سيعقد في أبريل القادم هو المنصة الرئيسية للتعاون، مضيفا أن هناك إرادة لرؤية مستقبلية لدول الشمال والجنوب وإستراتيجيات تنفيذها.
وأضاف «أبو العينين» خلال كلمته باجتماع الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، ونقلها الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أننا نريد مبادرات جديدة تشع فائدة لدول الشمال والجنوب، وكذلك آليات جديدة لتعزيز التعاون بين دول الشمال والجنوب.
وأوضح وكيل مجلس النواب، أنه لابد من التواصل إعلاميا وسياسيا مع البرلمانات الدولية المختلفة؛ حيث نريد التعاون مع كل دول العالم من أجل مستقبل أفضل، مشيرا إلى أن هناك ضرورة لتجاوز كل المبادرات الحالية من أجل مستقبل أفضل، حيث إننا قادرون على التعاون من أجل تحقيق مصالحنا.
نحتاج إلى بنك خاص أورومتوسطيوشدد النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، على أن الصين استطاعت تحقيق كل أهدافها، مشيرا إلى أننا نحتاج إلى بنك خاص أورومتوسطي من أجل تحقيق أهدافنا في ظل تمتع دول شمال أفريقيا بالكثير من الثروات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبو العينين النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب أفريقيا مؤتمر غرناطة المزيد الشمال والجنوب أبو العینین من أجل
إقرأ أيضاً:
مصر تشارك في تعزيز التعاون الفضائي خلال اجتماع رؤساء وكالات الفضاء لدول البريكس 2025
شارك الدكتور شريف صدقي، الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية، في اجتماع رؤساء وكالات الفضاء لدول مجموعة البريكس، الذي يُعقد بالعاصمة البرازيلية برازيليا، في إطار رئاسة البرازيل لدورة البريكس لعام 2025.
تُعد مجموعة البريكس، التي تضم كل من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى الأعضاء الجدد: المملكة العربية السعودية، مصر، الإمارات العربية المتحدة، إثيوبيا، وإيران، منصة رئيسية لتعزيز التنسيق السياسي والدبلوماسي بين دول الجنوب العالمي، مع التركيز على قضايا الحوكمة العالمية، الذكاء الاصطناعي، ومكافحة تغير المناخ.
تضمن برنامج الاجتماع عدة جلسات عمل، أبرزها مناقشة مبادرة إنشاء كوكبة أقمار صناعية لدعم التنمية المستدامة ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف COP30، وآليات تقليص الفوارق التكنولوجية بين وكالات الفضاء الأعضاء، إلى جانب بحث سبل تعزيز تطوير الموارد البشرية في قطاع الفضاء. كما شمل البرنامج تنظيم لقاءات ثنائية بين الوفود وزيارة إلى مركز عمليات الفضاء البرازيلي (COPE).
ويأتي هذا الاجتماع انطلاقاً من حرص دول البريكس على تعزيز التعاون الفضائي المشترك وتكامل الجهود في مواجهة التحديات العالمية.