سحب كل منتجات كوكاكولا في أوروبا لهذا السبب
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
قامت شركة كوكا كولا يورو باسيفيك بارتنرز ببلجيكا يسحب منتجاتها من الأسواق في عدد من الدول الاوروبية.
ونقلا عن وكالة الأنياء الفرنسية كوكا كولا يوروباسيفيك بارتنرز ببلجيكا تسحب منتجاتها بسبب ارتفاع في مستويات الكلورات بشكل كبير.
وأضاف المصدر ذاتها ان يوروباسيفيك بارتنرز ستقوم بسحب منتاجتها بكل من بريطانيا، ألمانيا، بلجيكا، لوكسمبورغ، فرنسا، وهولندا.
وشملت إجراءات السحب كل منتجات كوكا كولا التابعة لها، وهي: “Sprite”، “Fanta” ،”Fuze Tea” ، “Minute Maid” ،”Royal Bliss”، و”Tropico”.
كما طالبت الشركة من المستهلكين الامتناع عن استهلاك هذه المنتجات المتضررة، مع إمكانية إعادتها إلى نقاط البيع لاسترداد الأموال. كما حددت المنتجات المتأثرة برمز إنتاج يتراوح بين “328 GE” و”338 GE”.
وأوضحت الشركة انه تم إكتشاف هذا الخطأ خلال الاختبارات المراقبة الدورية لضمان الامتثال للمعايير التنظيمية. أين تبين وجود مستويات مرتفعة من الكلورات.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. «ماسك» يتوقع انقراض أوروبا وآسيا!
اعتبر رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك أن “البشر قد يختفون من جزء كبير من الأرض في حال فشلت البشرية في تغيير اتجاه انخفاض معدل الولادات”.
وعلق ماسك في منشور على منصة “إكس” على مقترح الصحفي السويدي بيتر إيمانويلسن بإدخال إعفاءات ضريبية على النساء في أوروبا بهدف زيادة عدد الأطفال، قائلا إن “الأمر يستحق المحاولة. يجب أن يتغير شيء ما، وإلا فإن أوروبا وآسيا (ومعظم أنحاء الأرض) سوف تختفيان!”.
ووصف ماسك في أبريل الانخفاض الحاد في نسبة الشباب الأمريكيين الذين لديهم أطفال على مدى السنوات الـ30 الماضية بأنه كارثة مطلقة بالنسبة للولايات المتحدة. وفي ديسمبر، قال أيضا “إن ألمانيا وأوروبا على وشك الانقراض بسبب انخفاض معدل الولادات”.
بدوره، اعتبر رئيس وزراء فرنسا فرانسوا بايرو أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مالك شبكة “إكس” للتواصل الاجتماعي والحليف الوثيق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يشكل تهديدا للديمقراطية.
وقال بايرو في مقابلة مع قناة تلفزيونية محلية أمس الاثنين: “إيلون ماسك يشكل تهديدا للديمقراطيات، ولا ينبغي أن يكون للمال الحق في حكم الضمائر”.
وتأتي تعليقات رئيس الوزراء بشأن ماسك بعد أن حذر الأسبوع الماضي من أن فرنسا وأوروبا ستضطران للوقوف في وجه ترامب وسياساته، أو المخاطرة بالتعرض “للهيمنة.. والسحق.. والتهميش”.
وأبدى ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” وأغنى رجل في العالم، استعداده للتدخل في قضايا السياسة الخارجية.
وكتب ماسك في مقال نشرته صحيفة “فيلت” الألمانية أن حزب “البديل من أجل ألمانيا” اليميني هو القوة السياسية الوحيدة التي يمكنها إنقاذ البلاد من أن تصبح “ظلا لسابق عهدها”.
وقد أثار نشر هذه المادة عاصفة من الجدل في هيئة تحرير “فيلت” وفي ألمانيا ككل. وقد قدمت رئيسة قسم الرأي في الصحيفة إيفا ماري كوغل رسالة استقالة بعد نشر المقال، فيما وصف فريدريش ميرتس، المرشح لمنصب مستشار ألمانيا من كتلة المعارضة المكونة من الاتحاد المسيحي الديمقراطي والاتحاد الاجتماعي المسيحي، المقال بأنه تدخل غير مسبوق في الانتخابات الألمانية.
إضافة إلى ذلك، لقد حث ماسك البريطانيين على التصويت لحزب الإصلاح البريطاني الشعبوي اليميني، قائلا إنه “الأمل الوحيد” للبلاد. كما وصف ماسك رئيس الوزراء البريطاني الحالي كير ستارمر بـ”الشرير” ودعاه إلى الاستقالة وسط اتهامات للسلطات البريطانية بالتستر على عمليات اغتصاب جماعي للفتيات من قبل عصابات.