8 بطولات ضمن سلسلة “المشرق للبادل” في 2025
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للبادل عن إطلاق سلسلة بطولات المشرق للبادل لعام 2025، التي ستقام على مدار العام في الفترة من فبراير إلى ديسمبر.
وتشمل السلسلة 8 بطولات مجتمعية تنظم في 8 أندية مختلفة، بهدف تعزيز انتشار وشعبية رياضة البادل في الإمارات، وإتاحة الفرصة للاعبين واللاعبات من مختلف الجنسيات والفئات العمرية لتطوير مهاراتهم والمساهمة في دعم المنتخبات الوطنية.
وتُقدّم هذه البطولات نظامًا متكاملاً لتصنيف اللاعبين، حيث يحصل المشاركون في فئات الرجال والسيدات أو الفئات المفتوحة على نقاط تصنيف بناءً على أدائهم في ثلاث منافسات رئيسية، ويشترط في هذه المنافسات أن تضم الفرق لاعبين اثنين من المواطنين والمقيمين، مما يعكس تنوع المجتمع.
وتنطلق أولى البطولات في نادي “بادل إيدشن” خلال الفترة من 14 إلى 16 فبراير المقبل، بينما تُختتم السلسلة بالبطولة الثامنة والأخيرة بنادي “جست بادل” في الفترة من 16 إلى 18 ديسمبر.
وتُعد بطولة ناس الدولية، التي تُقام ضمن فعاليات شهر رمضان في مجمع ند الشبا الرياضي، واحدة من أبرز محطات السلسلة، حيث اكتسبت على مر السنوات شهرة واسعة وأصبحت رمزًا لرياضة البادل في المنطقة العربية.
وأكد سعيد المري، الأمين العام لاتحاد الإمارات للبادل، أن الإقبال الكبير على المشاركة في سلسلة بطولات المشرق يعكس النمو المستمر لهذه الرياضة، التي أصبحت واحدة من أسرع الرياضات تطورًا وانتشارًا في الإمارات والعالم.
وأضاف أن تنظيم هذه السلسلة يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة الإمارات كمركز عالمي لرياضة البادل، ويؤكد الالتزام بتطوير هذه الرياضة على المستويات كافة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الخرطوم هي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة
الخرطوم، التي عُرفت في السابق بعاصمة اللاءات الثلاث، تضيف إلى سجلها مجدًا جديدًا؛ فهي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة دعمتها الإمارات ومن خلفها عدة دول أفريقية، وحُشد لها مرتزقة من مختلف دول العالم وعتاد وسلاح كفيل بمحو دول كاملة من الخريطة.
النموذج السوداني أصبح مثالًا في المنطقة؛ برهانًا على إرادة الشعوب التي لا تُقهر.
وعلى القيادة السودانية أن تدرك وتستوعب هذا الوضع وأن تستثمر فيه؛ عليها أن تستكمل ما بدأته في الحفاظ على سيادة واستقلال السودان وكرامة شعبه.
البرهان، كقائد للجيش السوداني وللدولة السودانية في الحرب، أصبح رمزًا لصمود وانتصار الشعب السوداني في المنطقة. ويجب عليه عدم العودة إلى الطريق الذي بدأه في عنتيبي أبدًا مهما كانت المغريات، وعليه أن يتقبل لقاء عنتيبي كنقطة سوداء في تاريخه، كخطأ ارتكبه قائد عظيم، ولكنه قاد شعبه لانتصار كبير، خالد وملهم للشعوب في المنطقة؛ انتصار وضع حدًا لتدخلات الإمارات المدمرة في دول المنطقة.
حليم عباس