وتقول: "تليف الكبد مرض مزمن يسبب تلف الأنسجة واستبدالها بالتندب، ما يؤدي إلى خلل وظيفي في الكبد.

التهاب الكبد الفيروسي وتعاطي الكحول هما سببان لتليف الكبد في 75- 80 بالمئة من الحالات.

وقد تشمل أعراض تليف الكبد الضعف، النعاس، فقدان الشهية، الغثيان، ألم تحت الضلع الأيمن، تضخم البطن بسبب تراكم السوائل في تجويف البطن، تورم في الساقين، اليرقان، حكة وضيق التنفس".

وغالبا ما يكون تلف الكبد سببا للإصابة بسرطان الكبد الذي يتطور بسرعة. لذلك يجب على من يعاني من تليف الكبد الخضوع لفحص دوري منتظم لدى طبيب مختص.

وتقول: "سيسمح هذا بالكشف عن أي تغيرات في الكبد وبدء العلاج في مرحلة مبكرة، ما يساهم في رفع فعالية العلاج ويزيد من فرص الشفاء. بالإضافة إلى ذلك، هناك عوامل خطر يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الخلايا الكبدية لدى مرضى تليف الكبد.

فمثلا، يمكن أن يؤدي التهاب الكبد الفيروسي B أو C ، والادمان على الكحول، ومرض الكبد الدهني، وبعض الاضطرابات الوراثية إلى زيادة خطر تطور هذا السرطان

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

نورهان: الزواج القائم على المصالح مصيره الفشل .. فيديو

تحدثت الفنانة نورهان شعيب عن دورها في مسلسل عائلة الحاج متولي، حيث جسدت شخصية الفتاة التي أحبت ابن الحاج متولي ورفضت الزواج من رجل يكبرها سنًا.

نورهان: دوري في عائلة الحاج متولي كان وش السعد عليّنورهان تحذر: المفتتن بالنجومية يندم في النهاية | فيديونورهان: عشت طفولة مثالية لكن صدمات الواقع كانت مفاجئة


وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، أن مشكلة "سميرة" لم تكن في فارق العمر بقدر ما كانت رفضها لفكرة الرأسمالية التي جسدها الحاج متولي، حيث كان يرى نفسه محور الكون ويسيّر حياة زوجاته الأربع وفقًا لرغباته.

وعند الحديث عن ظاهرة "الشوجر دادي" المنتشرة حاليًا، رأت نورهان أن الأمر لا يتعلق بفارق السن بقدر ما يرتبط بالهدف الحقيقي وراء الزواج. 


وأكدت أن أي علاقة قائمة على المصالح المادية أو الاجتماعية وليس على الحب والتفاهم والمودة، مصيرها الفشل، حتى لو لم يكن هناك فارق سن كبير بين الطرفين.

كما أوضحت أن اختيار الفتاة لرجل أكبر منها سنًا ليس مشكلة في حد ذاته، بل يعتمد الأمر على دوافعها. فإذا كان السبب هو نضج الشريك الأكبر أو تحقيقه لاستقرار مادي واجتماعي، فهذه ليست أزمة طالما أن العلاقة قائمة على أسس سليمة. لكن إذا كان الهدف مجرد تحقيق منفعة معينة، فإن العلاقة تكون قصيرة الأجل وغير مستقرة.

وأشارت إلى أن بعض الفتيات يبحثن عن تعويض عاطفي أو دور الأب المفقود في حياتهن من خلال شريك أكبر سنًا، مؤكدة أن هذا ليس خاطئًا إذا كان في إطار علاقة متوازنة تحقق للمرأة احتياجاتها النفسية والعاطفية. واختتمت حديثها بأن المشكلة ليست في الفارق العمري، بل في طبيعة الأهداف التي يسعى إليها كل طرف في العلاقة.
 

مقالات مشابهة

  • 5 علامات تدل على أن الجسم مليء بالسموم.. فيديو
  • العلاقة بين الدولة والسلطة والمنظمة في فلسطين
  • الصديق الحقيقى
  • حسام موافي: الكبد من أخطر أعضاء الجسم ومشاكله تهدد الحياة
  • السكر ليس منها.. أخصائي يكشف عن أخطر الأطعمة على الكبد
  • الشيباني من بغداد: إدارة الشرع تريد تعزيز العلاقة مع العراق
  • القصة الكاملة لـ صلح مرتضى منصور وأحمد شوبير ..هل انتهت الخلافات؟
  • هاشم: لا بد من خطة واضحة لإعادة الإعمار
  • نورهان: الزواج القائم على المصالح مصيره الفشل .. فيديو
  • علامات تدل على فقدان العضلات بدل الدهون في الريجيم