الأردني رامي خليل يطلق “ما بتعنيلي شي”
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025
المستقلة/-أطلق الفنان الأردني رامي خليل أحدث أعماله الغنائية بعنوان “ما بتعنيلي شي”، التي تمثل إضافة جديدة لمسيرته الفنية المميزة، تعاون في كلماتها وألحانها مع كريم تواتي، وتوزيع ومكس وماسترينغ فادي الفحماوي، بينما تولى تصوير وإخراج الفيديو كليب المبدع عمار العطعوط.
وعرض الفيديو كليب “ما بتعنيلي شي” على قناة الشركة المنتجة “A2B Media Production” للمخرج بسام الترك، إلى جانب مجموعة من القنوات التلفزيونية الفضائية العربية، وعبر جميع المنصات الرقمية المتخصصة في بث وعرض الأغاني، والمكتبات الموسيقية، والإذاعات العربية.
تتسم الأغنية بطابعها الرومانسي، وتحمل كلماتها معاني عميقة تتحدث عن الحب والفراق وآثارهما. تقول مقدمة الأغنية:
غريبي..
شو خصك إني نسيت الذكريات
شو خصك إنو القلب البعتو مات
شو صعبي الدني
غريبي..
ضميرك يلي مفارق هالحياة
وليلك لي ما عم يصحى من سبات
هيك صرلو سنة..
ويعد الأردني رامي خليل من أبرز الفنانين الأردنيين الذين نجحوا في تقديم أعمال غنائية مميزة، ورومانسية، حيث من أشهر أغانيه التي لاقت صدى جميل، أغنية “بكره بتنساه” من كلمات وألحان راي صفدي، إلى جانب أغنيتين بالتعاون مع الشاعرة الإماراتية “أصايل” هما “ضحكتك” التي لاقت رواجًا كبيرًا في دول الخليج، و”على طاري الغرام”، الى جانب مجموعة كبيرة من الأعمال.
بهذا العمل الجديد “ما بتعنيلي شي”، يواصل رامي خليل تألقه في تقديم الأغاني التي تلامس القلوب، محققًا نجاحًا جديدًا يضاف إلى مسيرته الفنية الحافلة، الى جانب تحضيره لمجموعة من الأغاني الجديدة التي تحمل طابع ولون خاص به.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
“أبوظبي للغة العربية” يبدأ تلقي طلبات المشاركة في برنامجه للمنح البحثية
بدأ مركز أبوظبي للغة العربية استقبال طلبات المشاركة في برنامج المنح البحثية بدورته الخامسة 2025.
ويتوجب على الباحثين الراغبين في المشاركة تعبئة استمارة التقدم للمنح البحثية عبر الموقع الإلكتروني للمركز www.alc.ae.
يدعم البرنامج تأليف الكتب العلمية ويهدف إلى تحفيز الباحثين في مجال اللغة العربية وعلومها، وتشجيعهم على تقديم مشروعات بحثية نوعية تسهم في تعزيز مكانتها، وتنهض بوعي القرّاء وفكرهم، وترتقي بمجالات البحث العلمي، وبناء قاعدة بحثية راسخة في مجال باللغة العربية، ودعم تطور إصدار البحوث والدراسات العربية.
ويقدّم البرنامج سنوياً ما بين ست وثماني منح تصل قيمتها الإجمالية إلى 600 ألف درهم في مجالات عدة تضمّ المعجم العربي، والمناهج الدراسية، والأدب والنقد، وتعليم العربية للناطقين بغيرها، واللسانيات التطبيقية والحاسوبية، وتحقيق المخطوطات في مجال علوم اللغة العربية ومنذ إطلاق البرنامج، بلغ عدد المنح المقدمة للباحثين 28 منحة بحثية في مختلف المجالات.
وقال سعادة الدكتور علي بن تميم رئيس مركز أبوظبي للغة العربية إن برنامج المنح البحثية يعزز توجه المركز نحو بناء قاعدة بحوث ودراسات عربية منضبطة، وتطوير البحث العلمي باللغة العربية وتوسيع آفاقه مع التركيز على عناصر الجدة والابتكار والتفرد.
وأعرب عن ثقته في أن هذه الدورة ستنجح في استقطاب مشاركات ذات طبيعة فريدة لأن برنامج المنح البحثية خلال دوراته الأربع السابقة أرسى معايير مهمة في عملية الكتابة والبحث العلمي باللغة العربية وصار نقطة جذب للباحثين الجادين الذين يعملون بدأب وصمت ليضيفوا ما يرونه جديداً إلى حقل الدراسات العربية.
وتوفّر المنح البحثية فرصة للباحثين للمشاركة في تطوير اللغة العربية، وتدعم مركز أبوظبي للغة العربية في تعزيز تأثيره الثقافي الريادي.
وتشمل شروط التقديم أن يكون البحث باللغة العربية حصراً، وألا يقل عن 50 ألف كلمة، مع الالتزام بالمعايير الأكاديمية وأن يتسم البحث بالجدة والمنهجية، وألا يكون منشوراً أو مقدماً لأي جهة أخرى إلى جانب شروط آخرى.وام