استطلاع للرأي: نكد او وزير تقني لحقيبة الطاقة
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أجرت شركة Statistics Lebanon ltd المتخصصة بالدراسات واستطلاعات الرأي العام، دراسة حول وزارة الطاقة والمياه في لبنان وحول الجهة والشخص الأنسب لتولي هذه الوزارة في الحكومة المقبلة.
هدف هذا الاستطلاع الى معرفة آراء اللبنانيين حول ما اذا كانوا يفضلون أن يتولى وزارة الطاقة وزير حزبي أو وزير تقني، هذا بالاضافة الى معرفة الشخصية التي يفضلونها لتولي هذه الوزارة.
شملت العينة 800 مجيب، وتوزعت على مختلف المحافظات والطوائف اللبنانية، وقد شملت مجيبين من الجنسين، وتوزعت على مختلف الفئات العمرية والمستويات العلمية والاجتماعية.
ملخص النتائج
- 51.5% من المستطلعين حمَّلَوا مسؤولية واقع الكهرباء اليوم للأحزاب مجتمعة.
- 62.5% من المستطلعين اعتبروا أن تسلم وزارة الطاقة والمياه من قبل وزير تقني سبق وخاض التجربة على غرار زحلة (أسعد نكد) هو الذي سيحل مشكلة الكهرباء في لبنان، علماً أن خيارات الاجابة على هذا السؤال في استمارة الأسئلة لم تتضمن أي اسم.
- 77% من المستطلعين فضلوا أن يتولى وزير تقني لا ينتمي الى أي من الأحزاب وزارة الطاقة.
- عندما طُلِبَ من المستطلعين تحديد مدى ثقتهم بعدد من الشخصيات لتولي وزارة الطاقة والمياه، لقد كان لافتاً جداً أن أسعد نكد/ أو وزير تقني هو الوحيد الذي حاز على ثقة المستطلعين وذلك بنسبة مرتفعة بلغت 75%.
- حلَّ أسعد نكد (أو وزير تقني) في المرتبة الأولى بنسبة 36% لتولي وزارة الطاقة، عندما خُيِرَ المستطلعون بينه وبين عدد من الشخصيات...
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: من المستطلعین وزارة الطاقة
إقرأ أيضاً:
بالصور.. مدير عام المنتجات النفطية الاستاذ حسين طالب رفقة معاونيه وكادره المتقدم من رؤساء هيئات وأقسام يتبادل تهاني عيد الفطر المبارك مع نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة وزير النفط والسادة الوكلاء في مقر الوزارة .
شبكة انباء العراق ..
ومن جانب اخر ..
اعلنت شركة توزيع المنتجات النفطية احدى تشكيلات وزارة النفط عن استكمالها لمشروع ربط الصهاريج بمنظومة GPRS (منظومة تتبع الحوضيات) بربطها لاكثر من ٢٨ الف صهريج ما بين حكومي واهلي.
وقال مدير عام الشركة الاستاذ حسين طالب عبود: بمتابعة مستمرة من نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة وزير النفط حيان عبد الغني تم استكمال مشروع ربط الصهاريج بمنظومة GPRS، مضيفا ان المشروع جزء من مشروع كبير لاتمتة قطاع التوزيع في عموم البلاد مبينا ان هذه المنظومات تجعل من حركة المنتجات النفطية في عموم العراق منظورة امنيا والكترونيا وتحد بشكل كبير من عمليات التهريب او المتاجرة.
واكد السيد المدير العام ان هذه المنظومات مرتبطة بمركز بيانات موحد يراقب حركة الصهاريج على مدار الساعة وبالامكان العودة لها كل ما اقتضت الضرورة لمعرفة مسار المركبة وتوقفاتها، مشيرا الى ان المشروع تم بالتعاون مع وزارة الاتصالات شركة السلام العامة.
من جهته اوضح مدير هيئة التفتيش علاء عدنان ان هيئة التفتيش ماضية في اعتماد التكنلوجيا والتطبيقات الحديثة في عملها التفتيشي مبينا ان الشركة بدأت تحصد ايجابيات منظومة GPRS من خلال دورها في الحد من عمليات التهريب والتلاعب وفي ضمان وصول المنتج النفطي الى مستحقيه.