الاتحاد الأوروبي يجدد دعمه لأي مبادرات هادفة لتحقيق الحل السياسي في اليمن
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
جدد سفراء الاتحاد الأوروبي دعمهم لأي مبادرات هادفة لتحقيق الحل السياسي في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عشر سنوات.
وأكد السفراء -خلال لقاءهم وزير الخارجية شائع الزنداني- دعمهم الحكومة ومساعيها للتخفيف من معاناة المواطنين، وفقا لوكالة سبأ الرسمية.
وبحث الزنداني مع السفراء تطورات الأوضاع في اليمن، والجهود المشتركة لدعم الحكومة في تقديم الخدمات، وتحسين الوضع المعيشي والاقتصادي.
وشدد الزنداني على ضرورة تكثيف الجهود الدولية للضغط على مليشيا الحوثي لوقف اعتداءاتها المستمرة، والتجاوب مع الجهود الإقليمية والدولية لتحقيق السلام والاستقرار في البلاد.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن الاتحاد الأوروبي الحكومة عملية السلام
إقرأ أيضاً:
دقت ساعة الصفر.. صنعاء تستبعد الحل السياسي وتدعو الجميع لرفع الجاهزية لخوض المعركة
مقالات مشابهة 
لأول مرة في اليمن.. صنعاء تكشف عن إنتاج الدجاج البلدي المجمد محليًا
3 أيام مضت
5 أيام مضت
3 أسابيع مضت
3 أسابيع مضت
3 أسابيع مضت
3 أسابيع مضت
أعلن مسؤول في حكومة صنعاء عن انتهاء فرص الحل السياسي في اليمن، معتبرًا أن الأزمة لم تعد مجرد خلاف سياسي، بل تحولت إلى حرب تهدف إلى احتلال البلاد واقتطاع أجزاء من أراضيها.
تصريحات رسمية تدعو إلى التصعيدوأكد محمد البخيتي، محافظ ذمار وعضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله (الحوثيين)، في تدوينة على منصة “إكس”، أن الحل السياسي لم يعد خيارًا مطروحًا، قائلًا: “لا تنتظروا الحل السياسي، لأن المشكلة في اليمن لم تعد تعبر عن خلاف سياسي، بل عن احتلال يسعى لاقتطاع أجزاء من أرضه”.
وأشار البخيتي إلى أن المخرج الوحيد من الأزمة يكمن في توحيد الجهود لخوض حرب التحرير، مؤكدًا أن ذلك سيمكن من بناء عملية سياسية شاملة تستوعب جميع المشاركين فيها، وتعيد لليمن دوره التاريخي وعمقه الجغرافي والديمغرافي.
تصعيد الموقف السياسي والعسكريتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية في اليمن والمنطقة، حيث تواصل الأطراف المختلفة تبادل الاتهامات حول مسؤولية استمرار النزاع، مما يعقّد الجهود لإيجاد تسوية سلمية عادلة للحرب التي شنتها السعودية منذ سنوات.
ذات صلةالوسومالسعودية اليمن حرب معارك
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع