بحب الستات.. عم لطفي: اتجوزت 38 مرة وعندي 20 ولد وبدور على عروسة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
شهدت محافظة الجيزة و بالتحديد منطقة إمبابة قصة اكبر سائق سيارة ميكروباص و الذي تصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي و هو يعمل سائقا منذ 40 عاماً على الرغم من إنجابه 25 ابنا وابنه أنه ما زال يعمل من أجل البحث عن الرزق الحلال
كشف عم محمد الشهير بعم لطفي أنه يبلغ من العمر 67 عاما و يعمل سائق سيارة ميكروباص ، منذ 40 عاما ، موضحاً أنه تزوج مرات عديدة 38 مرة و أنجب 20 منهم بنات و أولاد و قال " بقالي 40 سنة سواق و اتجوزت جوزات كثير و عندي 20 أبنائي و لسة بصحتي و يشتغل و لدية أيضا الكثير من الاحفاد
و أضاف عم لطفي أنة يحب السيدات جدا و أن ذلك أحد أسباب زيجاته المتعددة ، مشيراً إلى أن الزوجة هي الحياة والمسكن ، و هي عامود المنزل قائلا: لا غنى عن الستات لأن الزوجة هي عامود البيت و الراجل ضيف لانة بيشتغل طول النهار و بيرجع بليل علي النوم علشان يطفئ احتياجات بيته مشيراً إلى أنة يريد أن يتزوج لأن الوحدة صعبة
و استطرد سائق الميكروباص ، أنه على الرغم من تقدم عمره إلا أنة لا زال يحب عمله و مستمر فيه لافتاً إلى أنه يعمل يومياً ما يقرب إلى 18 ساعة بداية من الساعة ال 7 صباحاً و حتي الساعة ال 12 منتصف الليل قائلا: بشتغل كل يوم من 7 صباحاً و حتي 12 بليل و لازم الإنسان يستغل و يدور علي لقمة العيش و عايز اموت و أما بشتغل و بحب الشغل
.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. سيدة سودانية: (مراهق شاب يعمل سائق ركشة قام باستدراجي إلى منزلهم بحجة وجود “حنانة” معهم وبعد أن وصلنا صدمني خاله الكبير وهو يسخر مني “بقيت بتاع خالات كمان”)
كشفت الناشطة السودانية الشهيرة كوثر عبد الله, عبر منصتها المتابعة على تطبيق “تيك توك”, عن تلقيها قصة من إحدى السيدات المتابعات لها.
وبحسب ما شاهدت محررة موقع النيلين, فقد سردت الناشطة الشهيرة باسم “ماما كوكي”, القصة كما على لسان صاحبتها.
وقالت السيدة في قصتها أنها كانت تبحث عن كوافير, من أجل وضع “الحنة”, واستعانت في مشوارها بسائق “ركشة” توك توك مراهق.
وبحسب ما نقلت محررة موقع النيلين فقد ذكرت السيدة أنها لم تجد صاحبة الكوافير ليدلها سائق “الركشة”, على خالته التي تعمل “حنانة”, في منزلهم.
وأضافت: بالفعل صدقته وذهبت معه للمنزل وتفاجأت هناك بوجود مناسبة أمام المنزل, وبقيت جالسة بعد أن تمت دعوتي للطعام.
وواصلت: وأنا أنتظر قدوم الحنانة تفاجأت بأن المنزل الذي قادني إليه المراهق كان منزل “عزابة” من بينهم خال المراهق الذي ظل يلاحقني بنظرات إشمئزاز وهو يوجه حديثه لإبن أخته سائق الركشة “بقيت بتاع خالات كمان”.
وختمت بحسب ما نقلت محررة موقع النيلين, حاولت أن أبرر له وأحكي له القصة لكنه لم يصدقني وسط صدمتي الشديدة من نظراته وعباراته الجارحة.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتساب