فتاة بوسنية تتحدث عن تكاليف الزواج في بلادها: نحن لا نطلب مهر .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي مقطع لشاب عماني كان في زيارة للبوسنة، حيث ظهر وهو يتحدث مع فتاة بوسنية جميلة عن تكاليف الزواج.
واندهشت تلك الفتاة بارتفاع تكاليف الزواج في عمان والتي وصفتها بالجنون، حيث أكد لها الشاب أنها تصل إلى 35 ألف يورو.
وأضافت أن الفتيات في بلادها لا يطلبن أي مهر، ويتم الاتفاق بين العوائل، حيث يمكن لعائلة واحدة أز تتحمل تكاليف الزواج، أو كلتا العائلتين وذلك حسب مقدرة كل منهما.
وأكدت أن بعض العائلات قد تطلب أشياء معينه، ولكن لا تصل إلى 35 ألف يورو، كما في عمان.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/فيديو-طولي-326.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البوسنة فتاة حسناء
إقرأ أيضاً:
ماذا تقول عائلة البابا عن حالته الصحية؟.. نسيبته تتحدث
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في قرية بورتاكومارو الإيطالية الصغيرة، مسقط رأس عائلة البابا فرنسيس، خيم القلق على صحة الحبر الأعظم على الحياة اليومية.
يتابع سكان القرية وأفراد العائلة كل تحديث عن حالته الصحية بقلق متزايد، وتقول كارلا رابيزانا، نسيبة البابا التي تبلغ من العمر 93 عامًا، ولا تزال تقيم في مقاطعة أستي: “نحن جميعًا قلقون للغاية. نأمل أن يتعافى بسرعة ويتجاوز هذه اللحظة الصعبة.”
وفي حديثها لوكالة الأنباء الإيطالية “ANSA”، كما تعترف كارلا بأنها تشعر بالقلق الشديد وهي تتابع التقارير الأخيرة على التلفزيون، في انتظار تحسن حالته.
ومع أن سكان أستي يظهرون تضامنهم الكبير وذكرياتهم عن زيارة البابا قبل ثلاث سنوات وما سببته من اكتظاظ في البلدة، إلا أن هناك شعورًا بالخوف بعد التقارير الأخيرة من روما، حيث لا تزال حالته خطيرة رغم بعض علامات التحسن. ومع ذلك، تواصل البلدة التمسك بالأمل، ليس فقط في تعافيه، بل أيضًا في إمكانية رؤيته مجددًا في المكان الذي انطلقت منه قصة عائلته.
بعيدًا عن أقاربه الإيطاليين، يعدّ شقيقه الأصغر ماريا إيلينا برغوليو من أقرب أفراد عائلة البابا الأحياء، وهو يعيش في الأرجنتين.
كما يقيم في إيطاليا أحد أبناء أخيه الذي يمارس كرة القدم على مستوى احترافي. في الوقت الحالي، لا يستطيع سكان بورتاكومارو سوى متابعة الأخبار والانتظار والصلاة.
وتتلخص أمانيهم في شيء بسيط: أن يروا البابا العزيز يستعيد صحته، وربما يمشي مجددًا بين مزارع الكروم والتلال التي سماها أسلافه الوطن.