تطور جديد في قضية شيرين عبدالوهاب مع شركة روتانا
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
خاص
قررت جهات التحقيق حفظ القضايا المرفوعة ضد الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، من شركة روتانا، بناءً على طلب وكيلها القانوني.
وجاء هذا القرار بعد استبعاد شبهة جنحة القذف التي كانت مدرجة في الأوراق الرسمية، حيث تم إلغاء رقم الجنحة وحفظ القضية إداريًا.
وأفاد مصدر قانوني بأن المحكمة قررت حفظ القضايا المتعلقة بشيرين، والتي تشمل القضية رقم 9069 لسنة 2024 حصر وارد اقتصادية، والقضية رقم 1757 لسنة 2024 جنح قسم ثان الشيخ زايد، بالإضافة إلى القضية رقم 96 لسنة 2025 شكاوى مالية.
وكانت هذه القضايا قد اتهمت الفنانة بالإساءة إلى شركة روتانا، إلا أن التحقيقات أثبتت عدم وجود أدلة كافية، مما أدى إلى حفظ القضايا.
من جانبها، واصلت شيرين عبدالوهاب نشاطها الفني، حيث طرحت مؤخرًا أحدث أغانيها بعنوان «عودتني الدنيا» عبر قناتها الرسمية على تطبيق «تليجرام»، الأغنية من ألحان تامر عاشور، وكلمات أحمد المالكي، وتوزيع النابلسي.
كما طرحت الفنانة المصرية خلال الفترة الماضية 6 أغانٍ من ألبومها الجديد، وهي: «قالك نسيني، بتمنى أنساك، عسل حياتي، يقابل حبيبي، ما زال على البال، هنحتفل».
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: روتانا شيرين عبدالوهاب قضايا
إقرأ أيضاً:
تطور جديد في مفاوضات غزة.. وإسرائيل تتمسك بخطة ويتكوف
قال مسؤولون إسرائيليون، إن تل أبيب تتمسك بخطة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بمفاوضات الهدنة في قطاع غزة.
وأضاف المسؤولون الإسرائيليون، أنه إذا وافقت حركة حماس، فسنكون مستعدين للدخول في مناقشات حول المرحلة الثانية من الاتفاق.
ووفق القناة 12، جرت محادثات على مستويات مختلفة بين مصر وإسرائيل والولايات المتحدة وقطر، خلال الساعات الأخيرة، على خلفية العرض الإسرائيلي المضاد الذي قدمته تل أبيب.
وتوافق حماس حاليًا على الإفراج عن خمسة رهائن مقابل وقف إطلاق النار لمدة 50 يومًا، لكن إسرائيل تطالب بالإفراج عن 11 رهينة أحياء، ونصف الرهائن القتلى، مقابل وقف إطلاق النار لمدة 40 يومًا.
وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن الحصار اللوجستي والإنساني والعسكري على غزة، يؤثر على موقف حماس، وبالفعل هناك تغييرات في مواقفها، بحسب القناة العبرية.
وقالت إن حماس تشكل تهديدًا، وإذا لم تستجب قريبًا للاقتراح الإسرائيلي الجديد، فإن الضغوط سوف تشتد، على حد تعبيرها.
ويستعد الجيش الإسرائيلي لسلسلة من التحركات قريبا، إذا لم تقبل حماس عرض تل أبيب للتوصل إلى اتفاق، بما في ذلك الاستيلاء على أراض أكثر أهمية من التي يتواجد عليها الجيش الإسرائيلي الآن، بهدف تحريك المفاوضات، وفق الرواية الإسرائيلية.
وبحسب المعلومات الواردة من تل أبيب، فإن إسرائيل تفضل عدم الشروع في عملية شاملة لهزيمة حماس، وتريد استنفاد قدراتها للوصول إلى اتفاق معها.
ووفق القناة 12، قد يستغرق الأمر بضعة أسابيع، وإذا انهارت المحادثات، فإن المؤسسة الأمنية مستعدة لهزيمة حماس.