وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح للقوات المعادية بالتمركز في المنطقة الأمنية بجنوب سوريا
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن بلاده لن تسمح لمن أسماهم بالقوات المعادية بالتمركز في المنطقة الأمنية بجنوب سوريا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
وذكر وزير الدفاع الإسرائيلي، أنّ جيش الاحتلال يبقى على جبل الشيخ وفي المنطقة العازلة مع سوريا لضمان أمن هضبة الجولان والمستوطنات الشمالية.
وأشار إلى أنه لا ينبغي أن يكون هناك تهديد كبير قرب الحدود الشمالية، ويجب تطبيق ذلك بالقوة، مواصلا: «ما نقوم به في الضفة الغربية بمثابة عمليات إحباط للهجمات».
رئيس أركان الاحتلال: ندرس بعناية ما يحدث في سورياوتابع: ندرس بعناية ما يحدث في سوريا ولن نتردد في التحرك إذا لزم الأمر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كاتس إسرائيل الاحتلال وزير الدفاع الإسرائيلي سوريا
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على سوريا "استفزاز أرعن"
أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بأشد العبارات الغارات والاعتداءات التي شنّها الاحتلال الإسرائيلي في الساعات الأخيرة على الأراضي السورية، عادّها استفزازًا أرعن، وتصعيدًا ينتهز فرصة التحول السياسي في سوريا لتثبيت واقع غير قانوني وغير شرعي.
وقال أبو الغيط في بيان صادر اليوم إن المجتمع الدولي مطالب باتخاذ مواقف واضحة لإدانة هذا العدوان غير المبرر الذي يستهدف إشعال فتيل التوتر في المنطقة، ووضع العراقيل في طريق الانتقال السياسي في سوريا.
أخبار متعلقة معبر رفح يستقبل 39 مصابًا وإدخال 330 شاحنة مساعدات إلى غزةالبرلمان العربي يؤكد مساندته للشعب الفلسطيني ضد محاولات التهجيروأكد تضامن الجامعة العربية مع الجمهورية العربية السورية في مواجهة العدوان الإسرائيلي على أراضيها، ومحاولات إسرائيل المكشوفة لزرع بذور الفتنة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيطالجامعة العربيةمن ناحية، أكدت الجامعة العربية أن القضية الفلسطينية العادلة هي قضية أرض وشعب، وأن محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه، بالتهجير أو الضم أو توسيع الاستيطان ثبت فشلها على مدار عقود وهي مرفوضة ومخالفة للقانون الدولي، وليست سوى عملية تطهير عرقي ومحاولة لتصفية القضية الفلسطينية.
جاء ذلك في كلمة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة خلال أعمال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر "فلسطين ودور المجتمع المدني" بالقاهرة.