خلال ساعة واحدة.. نفاد تذاكر مباراة ألمانيا وإيطاليا في دوري الأمم
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
#سواليف
أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم عن #بيع جميع #تذاكر #مباراة العودة بين #ألمانيا و #إيطاليا في دور الثمانية لدوري أمم أوروبا خلال ساعة واحدة من طرحها، اليوم الثلاثاء.
أضاف الاتحاد الألماني أن جميع التذاكر البالغ عددها 63 ألف تذكرة للمباراة المقررة في 23 مارس (آذار) في مدينة دورتموند والتي طرحت للبيع للجمهور قد بيعت بالكامل.
وأشار إلى أنه يتبقى فقط التذاكر المتاحة لكبار الشخصيات.
مقالات ذات صلة رسميا.. الهلال ينهي عقد نيمار بالتراضي 2025/01/28ومن المقرر أن تقام مباراة الذهاب بين المنتخبين يوم 20 مارس (آذار) في ميلانو.
واستعاد المنتخب الألماني ثقة جماهيره بعد النتائج المميزة خلال الفترة الأخيرة، ويأمل المدرب جوليان ناغلسمان أن تساعد جماهير دورتموند الفريق في التأهل لقبل النهائي.
ويستضيف الفائز من هذه المباراة بطولة مصغرة ستقام خلالها مباراتا قبل النهائي والمباراة النهائية وكذلك مباراة المركز الثالث خلال الفترة من 4 إلى 8 يونيو (حزيران).
وحال فوز ألمانيا على إيطاليا، ستقام هذه البطولة المصغرة في مدينتي شتوتغارت وميونخ.
ولم يفز منتخب ألمانيا على إيطاليا في بطولة كبرى سوى مرة واحدة في دور الثمانية لبطولة أمم أوروبا “يورو 2016”.
في المقابل فاز منتخب إيطاليا على ألمانيا في نهائي كأس العالم 1982، والفوز الأسطوري بنتيجة 4-3 في قبل نهائي مونديال 1970، والفوز بهدفين دون رد بعد التمديد للوقت الإضافي في دورتموند في كأس العالم 2006.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بيع تذاكر مباراة ألمانيا إيطاليا
إقرأ أيضاً:
منظمة: ألمانيا في أزمة اقتصادية عميقة
قال اتحاد الصناعات الألمانية، الثلاثاء، إن الاقتصاد الألماني يعاني من أزمة عميقة، إذ من المرجح أن ينكمش الناتج المحلي الإجمالي 0.1 بالمئة هذا العام، ليتجه إلى تسجيل تراجع في النمو للعام الثالث على التوالي لأول مرة منذ إعادة توحيد البلاد.
وفي الوقت نفسه قال الاتحاد إن من المتوقع أن تسجل منطقة اليورو نموا 1.1 بالمئة وأن ينمو الاقتصاد العالمي بنسبة 3.2 بالمئة، مما يشير إلى أن ألمانيا ستظل واحدة من الدول المتأخرة اقتصاديا في المنطقة ذات العملة الموحدة.
وقال بيتر ليبينجر رئيس اتحاد الصناعات الألمانية في برلين: "الوضع خطير للغاية، إذ يعاني النمو في قطاع الصناعة على وجه الخصوص من انهيار هيكلي".
وفي تسعينيات القرن العشرين أُعيد توحيد ألمانيا الشرقية والغربية في دولة واحدة ذات سيادة.
وأثرت المنافسة المتزايدة من الخارج وارتفاع تكاليف الطاقة واستمرار ارتفاع أسعار الفائدة وكذلك الآفاق الاقتصادية الغامضة على الاقتصاد الألماني الذي انكمش في عام 2024 للعام الثاني على التوالي.