عدن الغد:
2025-04-27@12:29:10 GMT

خلال أسبوع.. انتزاع 867 لغماً حوثيا

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

خلال أسبوع.. انتزاع 867 لغماً حوثيا

((عدن الغد))متابعات.

تمكن مشروع مسام، من إنتزاع أكثر من 800 لغما حوثيا خلال أسبوع بعدد من المحافظات اليمنية.

وقال "مسام" في بيان له، إن فرقه الهندسية انتزعت 867 لغماً خلال الأسبوع الثالث من شهر أغسطس 2023م زرعتها جماعة الحوثي في مختلف المحافظات.

وأشار إلى أن من بين الألغام المنزوعة 738 ذخيرة غير منفجرة و 113 لغمًا مضادًا للدبابات و 14 عبوة ناسفة ولغمين مضادين للأفراد.

 

وأوضح أن عدد الألغام التي نزعت خلال شهر أغسطس حتى الآن 2.935 لغمًا، مشيرا إلى أن عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" 411 ألفاً و 568 لغمًا زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي 2025

في إطار التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بتعزيز مكانتها العالمية كمركز رائد للابتكار والتكنولوجيا، يأتي “أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي” كمنصة فريدة لاستعراض أحدث ما توصلت إليه الشركات والمؤسسات في هذا المجال الحيوي. ويُعدّ هذا الأسبوع فرصة حقيقية لتسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل مختلف القطاعات، بدءاً من التنقل الذكي واللوجستيات وصولاً إلى الخدمات المنزلية وتجارب المستخدم اليومية، وذلك من خلال استعراض نماذج محلية وإقليمية رائدة. وفي هذا السياق، تحدث ممثلي مجموعة “يانغو” عن أبرز ما تم استعراضه خلال هذه الفعالية.
بناء عليه شرح لنا أليكسي فيليبوف، مدير تطوير الأعمال العالمية في يانغو تك روبوتيكس، عن الروبوتات المُدعومة بالذكاء الاصطناعي، القائمة على التعلم بالمحاكاة، مثل روبوت “بيكر” من يانغو تك، نقلة نوعية في السوق. فعلى عكس الأنظمة التقليدية التي تعتمد على البرمجة أو الرؤية ثلاثية الأبعاد التي تفتقر إلى المرونة، تم تدريب روبوت “بيكر” باستخدام الاستنساخ السلوكي، والتعلم مباشرةً من خبرات البشر وآلاف السيناريوهات من المستودعات الواقعية. لتكون النتيجة روبوت يحاكي قدرة الإنسان على التكيف، حيث يتعامل مع 97% منتج مختلف بدقة التقاط تصل إلى 95%، حتى في البيئات غير المتوقعة.
يُمكّن التعلم بالمحاكاة الروبوت من اتخاذ قرارات دقيقة، والتعلّم من الأخطاء وتجنّب الوقوع بها مرة أخرى، وتحسين الأداء باستمرار، كل ذلك مع التقليل بشكل كبير من الحاجة إلى العمل اليدوي. بدءً من أتمتة المهام المعقدة كفرز البضائع وتجهيز الطلبات، إلى الحفاظ على سلاسة سير عمل بأقل قدر من الهدر، يوفر هذا النظام مرونةً تعجز الأتمتة التقليدية عن محاكاتها.
كما أشار نيكيتا غافريلوف، الرئيس الإقليمي لشركة يانغو تك أوتونومي في منطقة الشرق الأوسط، كيف أحدث الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتطورة تحوّلاً جذرياً في كيفية تنقل السكان في مدن الشرق الأوسط، وفي معدّل نمو المدن وأسلوب المعيشة فيها. يُعدّ أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي وقمة “Machines Can See” حدثين مهمّين لمواءمة ابتكارات القطاع مع الاستراتيجيات الحكومية، مثل البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي 2031. تُتيح هذه المنصات مساحةً لاستكشاف الاستخدامات العملية لهذه الحلول، وتعزيز التعاون، واستقطاب المواهب العالمية. تتمحور مهمتنا في يانغو تك أوتونومي” حول إعادة تعريف مفهوم التنقل الحضري من خلال تصميم وتقديم تقنيات مستدامة للتوصيل مع ميزة القيادة الذاتية. تُتيح لنا مشاركتنا في قمة “Machines Can See” فرصة مثالية لتبادل الأفكار مع غيرنا من المُبتكرين، مع تسليط الضوء على الطرق التي تساهم بها حلولنا الروبوتية في تعزيز لوجستيات أكثر ذكاء لعمليات توصيل الميل الأخير – من خفض الانبعاثات إلى المساعدة في تحويل 25% من وسائل النقل إلى وسائل ذاتية القيادة لدعم استراتيجية دبي للنقل الذاتي، تعكس حلولنا المجتمعة جهود المنطقة نحو تحقيق الكفاءة وإرساء قاعدة راسخة لبنية تحتية ذكية.
وفي الختام قال رامي أبو عرجة، المدير الأول للتسويق والابتكار، ياسمينة، مجموعة يانغو، أن “ياسمينة” المساعدة الذكية صُممت برؤية فريدة من نوعها تركز على تقديم تجارب مميزة تخاطب الناس مباشرةً في الشرق الأوسط. قبل إطلاقها، خضعت “ياسمينة” لتدريب مكثف بإشراف مئات الخبراء المتخصصين بالمحتوى، لفهم مختلف اللهجات العربية والإنجليزية، وتمييز الفروق الثقافية الدقيقة، والتعرف على التعبيرات الشائعة من جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، مما يضمن تفاعلاً طبيعياً يشبه إلى حد كبير التحدث مع شخص حقيقي. منذ دخولنا السوق عام 2024، قمنا بتوسيع مجموعة أجهزتنا الذكية لتشمل أربع منتجات مميزة، صُمِّمت جميعها لتلبية احتياجات السكان وأنماط الحياة المختلفة.

تُجسد هذه المبادرات المبتكرة التي تم عرضها خلال “أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي” رؤية الإمارات الطموحة نحو المستقبل، حيث يشكّل الذكاء الاصطناعي أداةً استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة وبناء مدن ذكية تُراعي احتياجات الإنسان وتعزز جودة الحياة. ومع استمرار هذا الزخم التكنولوجي، يتعزز دور الدولة كمركز عالمي لتطوير وتطبيق التقنيات المتقدمة التي تعيد رسم ملامح الحياة الحديثة.

 


مقالات مشابهة

  • أسبوع برلماني مزدحم.. النواب يناقش عددًا من القوانين والرأي النهائي للإجراءات الجنائية
  • استشهاد شاب بانفجار لغم حوثي في محافظة الجوف
  • فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي 2025
  • إنجاز جديد لـ”مسام”: إزالة آلاف المتفجرات من مخلفات الحرب خلال أيام
  • خلال أسبوع.. انتزاع أكثر من ألف مادة متفجرة من مخلفات الحرب
  • “محررون فلسطينيون مبعدون “: نهج المقاومة هو الوحيد القادر على انتزاع حريتنا
  • ترومان تفر من البحر الأحمر.. الهزيمة الأمريكية تتكرّس تحت وقع الضربات اليمنية
  • التموين تكشف أرقامًا مبشرة في تدفقات القمح المصري من المحافظات
  • وزارة الدفاع الروسية: القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك خلال 24 ساعة
  • 2.5 مليون زائر مرتقب لمعرض الآثار المصرية في شنغهاي بحلول أغسطس