حبل الارجوحة ألتف حول رقبتها.. وفاة طفلة خنقا أثناء لهوها بالفيوم
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
لقيت طفلة مصرعها خنقا نتيجة التفاف حبل أرجوحة حول رقبتها أثناء لهوها أعلى سطح منزلها بمدينة طامية، بمحافظة الفيوم، وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى، وحُرر محضر بالواقعة.
تلقى اللواء أحمد عزت، مدير أمن الفيوم، إخطارا من مأمور قسم شرطة طامية، يفيد ورود بلاغا بوصول " حبيبه أحمد محمد توفيق " 11 سنة مقيمه بمدينة طامية إلى مستشفى طامية المركزي جثة هامدة.
وتبين من التحريات أنه أثناء لهو الطفلة فى الأرجوحة أعلى سطح منزلها التف الحبل حول رقبتها مما أدى إلى اختناقها، وبتوقيع الكشف الطبى عليها تبين عدم وجود إصابات ظاهرية، وأن سبب الوفاة نتيجة الاختناق بحبل الأرجوحة ولا توجد شبهة جنائية.
تحرير محضر بالواقعة
تحرير محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة التي تتولي التحقيق والتي صرحت بتسليم جثمان الصغيرة لذويه لدفنها في مقابر اسرته بالفيوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم مصرع طفلة مصرع طفلة خنقا حبل أرجوحة مركز طامية
إقرأ أيضاً:
5 مشاهد من عودة أهل غزة إلى شمال القطاع.. نازح يحمل أبيه وعروس فوجئت بدمار منزلها
يعود نحو 300 ألف فلسطيني نازحين من الأماكن المهجرين فيها جنوب غزة إلى شمالها مجددا وسط مشاهد من الفرحة وتكبيرات العيد والزغاريد ممزوجة بمشاهد حزينة شهدتها الأراضي الفلسطينية بعد توقف الحرب الإسرائيلية الغاشمة على غزة، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
مشاهد من عودة أهل غزة.. بر الوالدينأقوى مشاهد عودة أهل غزة كانت حمل نازح لوالده المسن على ظهره ليتحرك وسط الجموع التي تعود إلى غزة مجددًا، بعد توقف الحرب التي استمرت 15 شهرًا بفضل الوساطة الأمريكية المصرية القطرية بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
مشاهد عودة أهل غزة.. أصداء الفرحة تصل القاهرةلم تكن مشاهد عودة أهل غزة إلى منازلهم هي المسيطرة، بل على الجانب الآخر كان مشهد لقاء المعتقلين الفلسطينيين المحررين بذويهم في القاهرة، عقب إبعاد إسرائيل لهم رغم الإفراج عنهم لذا تحركوا إلى مصر ومن ثم سيتحركون إلى دولة عربية أخرى مبعدين إليها لم يتم تحديدها حتى الآن، وظهر في فيديو الأسير المحرر لؤي العويوي يحتضن أمه في القاهرة بعد 19 سنة في سجون الاحتلال الإسرائيلي لم يسمح له خلالها بالتواصل مع ذويه، واشتهر هذا الأسير بجملته الشهيرة أثناء الحديث التليفوني مع أهله بعد صدور أوامر الإفراج «أمي عايشة ولا ميتة؟».
كما قالت سيدة فلسطينية أثناء العودة تعليقًا على الطابور الكبير من الآلاف هذا أكبر رد على ترامب وتمسك الشعب الفلسطيني بأرضه، فيما فوجئت عروس فلسطينية بأن منزلها لم يُهدم بعد أن تم تهجيرها منه أثناء الحرب.