الثورة نت:
2025-03-31@22:13:25 GMT

نيوزيلندا تضع شروطًا على دخول الصهاينة لأراضيها

تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT

نيوزيلندا تضع شروطًا على دخول الصهاينة لأراضيها

الثورة نت/
أفادت وسائل إعلام العدو الصهيوني ، إن هيئة الهجرة بنيوزيلندا تطلب من الصهاينة تفاصيل عن خدمتهم العسكرية كشرط لدخول البلاد.
وأضاف موقع “تايمز أوف إسرائيل” ، إن هيئة الهجرة النيزيلندية رفضت طلب صهيوني بعد إدلائه بتفاصيل عن خدمته العسكرية.

وتزايدت في الآونة الأخيرة، الدعاوى القضائية المرفوعة ضد جنود العدو حول العالم، والمتهمين بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال العدوان الدموي الذي شنه العدو الصهيوني على قطاع غزة لأكثر من 15 شهرًا.


واستنادًا لمعطيات نشرتها صحيفة هآرتس الصهيونية سابقًا، فقد أرسلت مؤسسة “هند رجب”، أسماء ألف جندي صهيوني إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي؛ مشيرةً إلى أنّ هؤلاء تركوا -طوال مشاركاتهم في الحرب-أدلة واضحة لما قاموا به (انتهاكات وجرائم حرب) عبر نشر العديد منهم مقاطع فيديو وصورا لهم على الإنترنت.
كما رصدت هيئة البث الصهيونية، ارتفاعا في محاولات ملاحقة جنود صهاينة قضائيا في الخارج، مشيرة إلى تقديم نحو 50 شكوى ضد جنود احتياط في الخارج، جرى فتح 10 تحقيقات ضمن تلك الشكاوى في الدول المعنية دون تسجيل أي اعتقالات.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

اليمن وغزة في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني

 

فهد شاكر أبوراس

أمام تجربة الخمسة عشر شهراً من إسناد القوات المسلحة اليمنية للشعب الفلسطيني في غزة، ومضي اليمن قدماً في المترس المتقدم، من عملية طوفان الأقصى، وما قبلها سنوات ثماني من العدوان والقصف والتدمير والحصار، سوف تتساقط كل الرهانات والمحاولات الأمريكية والإسرائيلية لردع اليمن وثنيه عن موقفه المساند للشعب الفلسطيني المظلوم في قطاع غزة، قبل أن تتساقط صواريخه الباليستية والفرط صوتية على أساطيلهم وقطعهم الحربية في البحر الأحمر وقواعدهم العسكرية والمطارات في عمق الكيان داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقد اعترفت الأوساط الصهيونية أن الهجمة الأمريكية على اليمن أبعد في الحقيقة عن ردعه وثنيه عن موقفه.

ها هي اليوم صواريخ المضطهدين المعذبين بفعل الغطرسة الأمريكية والإسرائيلية تتقاطع في سماء يافا المحتلة وتتسابق فيما بينها على نيل ثواب التنكيل بالعدو، في شهر نزول القرآن.

إن تجارب خوض المقاومة الفلسطينية للحروب السابقة غير المتناظرة ولا المتكافئة، انتهت جميعها بالتفاوض والهدن وصفقات تبادل الأسرى وتوقيع الاتفاقيات بين الطرفين، سوف تنتصر المقاومة هذه المرة لا محالة، وستنتزع أهداف العدو المعلنة وغير المعلنة وسوف تقتلع خيلاءه، وستسقط كل مؤامراته، وقد ضربت قواته وأصابتها بالتشظي، وأدخلته في الحروب اللا نهائية المرهقة له إلى أقصى حد.

كما أن استمرار تدفق الدم الفلسطيني في قطاع غزة، تحت كثافة آلة القتل الصهيونية، لن يؤدي بالمقاومة الفلسطينية وشعبها الصامد في القطاع لرفع الراية البيضاء والاستسلام، بقدر ما سيوجب عليها التصدي للعدو وكسر شوكته، ولطالما شاهد العدو وشاهد العالم معه الكثير من مشاهد التحام المقاومة الفلسطينية مع حاضنتها الشعبية ورسائلها التحذيرية للعدو من تداعيات العودة خطوة إلى الوراء في مسار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، والفضل كله لله، وعلى قاعدة “وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى”، سوف يقاتل الغزيون ومعهم اليمنيون واللبنانيون والعراقيون والإيرانيون، برغم ما يكاد لهم ويحاك ضدهم من مؤامرات، وستحافظ المقاومة الفلسطينية على بسالتها وديمومة عطائها وستمنع العدو من ترميم انكساره، بينما الأنظمة العربية غارقة في خطيئة الخذلان، بل إن بعضها تبدو أعجل على انتصار الهيمنة الأمريكية في المنطقة من أمريكا نفسها، ولكن قادة الأنظمة العربية سوف يندمون بعد هزيمة العدو وانتصار المقاومة.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يجبر مواطن فلسطيني على هدم منزله في سلوان
  • استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين بقصف صهيوني حي التفاح بغزة
  • قوات العدو الصهيوني تشن حملة اعتقالات ودهم بالضفة
  • اليمن وغزة في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني
  • استشهاد خمسة فلسطينيين في قصف العدو الصهيوني لحي الشجاعية شرقي غزة
  • استشهاد 5 فلسطينيين في قصف صهيوني لحي الشجاعية
  • ثلاثة شهداء فلسطينيين في قصف العدو الصهيوني لمحافظتي رفح وخان يونس
  • استشهاد 3 فلسطينيين إثر قصف العدو الصهيوني على رفح وخان يونس
  • 9 شهداء بينهم 5 اطفال بقصف العدو الصهيوني على قطاع غزة
  • الاحتلال يوسع عمليته البرية في رفح .. و«هدنة العيد» تصطدم بتعنت صهيوني