الجبهة الوطنية يراجع التوكيلات استعداداً للتقدم إلى لجنة شؤون الأحزاب
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أعلن د. عاصم الجزار رئيس الهيئة التأسيسية لحزب الجبهة الوطنية تحت التأسيس - ووكيل المؤسسين أن اللجنة القانونية للحزب تعكف حاليا على مراجعة كافة التوكيلات الشعبية تمهيداً للتقدم بأوراق الحزب للجنة شؤون الأحزاب وتدشين حزب الجبهة الوطنية رسميا.
وأشار د. عاصم الجزار إلى أن الحزب انتهى بالفعل من إعداد لائحته الداخلية فيما يتواصل العمل لإعداد برامج الحزب والتى ستتضمن رؤية شاملة تتناسب مع طموحات ومتطلبات المصريين .
وأضاف الجزار أن الإقبال الشعبي غير المسبوق على تحرير التوكيلات لحزب الجبهة الوطنية عكس وعي الشعب المصري وإيمانه العميق برسالة الحزب وأهدافه التي تتناغم مع تطلعات المصريين وتلبي احتياجاتهم مشيدا بالتفاعل الكبير من المصريين بمختلف فئاتهم في تحرير التوكيلات منذ اللحظة الأولى للإعلان عن حزب الجبهة الوطنية وهو ما يعد دليلا على اضطلاعهم بمسؤولياتهم الوطنية وإدراكهم لأهمية المساهمة في بناء مستقبل أفضل للوطن.
وأكد أن هذا الحراك الشعبي يعزز من مسؤولية حزب الجبهة الوطنية وأعضاءه على تقديم الأفضل للوطن والمواطن في المرحلة المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عاصم الجزار الأحزاب حزب الجبهة الوطنية حزب الجبهة المزيد الجبهة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
المصريين الأحرار ناعيًا البابا فرنسيس: "فقدنا رمزًا عالميًا للسلام والمحبة"
ينعي حزب المصريين الأحرار، برئاسة النائب الدكتور عصام خليل، ببالغ الحزن والأسى، رحيل قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، رجل المحبة والسلام، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 88 عامًا، بعد رحلة عطاء استمرت اثني عشر عامًا على رأس الكنيسة الكاثوليكية.
وقال الحزب في بيان صحفي صادر بعده لغات:"لقد فقد العالم برحيله رمزًا دينيًا عالميًا كرّس حياته لخدمة الإنسان، ونشر قيم التسامح والتعايش، ومد جسور الحوار بين الشعوب والأديان، وكان يحمل هموم الفقراء والمهمشين، وسعى بإخلاص لإعادة الحيوية إلى مؤسسة الفاتيكان العريقة في زمن تميز بالتغيرات العميقة".
ويتقدم الحزب بخالص العزاء لدولة الفاتيكان، وكافة الكرادلة، وللكنيسة القبطية الكاثوليكية في مصر، وعلى رأسها غبطة البطريرك إبراهيم إسحق، والمطارنة والأساقفة، وكل أبناء الطائفة الكاثوليكية، سائلين الله أن يرسل العزاء ويعوض الكنيسة الكاثوليكية ودولة الفاتيكان بقائد يسير علي درب من الحكمة والسلام.