"الأمن السيبراني" يدعو المؤسسات التعليمية للحيطة والحذر من الهجمات السيبرانية
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أهاب مجلس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات، بجميع المؤسسات التعليمية الحكومية والخاصة في الدولة، والأفراد كذلك، أخذ الحيطة والحذر من أي هجمات سيبرانية تستهدف البنية التحتية والأصول الرقمية التعليمية، وذلك مع قرب بدء العام الدراسي الجديد، الذي يتطلب إنجاز العديد من المعاملات بشكل رقمي.
وأكد المجلس أن المخترقين ينتهزون هذه الفترة مع قرب العودة إلى المدارس، لاستهداف الأفراد والمؤسسات التعليمية بطرق نصب، وخداع، وتهديد، وابتزاز وغيرها من الاختراقات السيبرانية، داعياً المؤسسات التعليمية الحكومية والخاصة إلى تفعيل الخطة الوطنية للتهديدات السيبرانية، والتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية لمشاركة البيانات باستباقية والتصدي للهجمات الخبيثة.
وشدد على أهمية التصدي لمختلف أنواع الهجمات السيبرانية من قبل القطاعات الحيوية لا سيما قطاع التعليم، بالإضافة إلى تفعيل منظومات الحماية وسياسات الأمن السيبراني ورفع وعي الجهات لأي نشاطات إلكترونية مشبوهة قد تضر ببيئاتهم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الإمارات العودة إلى المدارس العام الدراسي الجديد
إقرأ أيضاً:
بعد معارك عنيفة.. القوات الحكومية السورية تسيطر على صحنايا
سيطرت القوات الحكومية السورية، مساء يوم الأربعاء، على منطقة صحنايا بالكامل، قرب دمشق، بعد معارك استمرت أكثر من 20 ساعة بين قوات وزارة الدفاع وقوات الأمن العام ضد مسلحين وصفتهم الحكومة بالعصابات الخارجة عن القانون، وخلفت المعارك أكثر من 20 قتيلا من الطرفين.
وقال مدير مديرية الأمن في ريف دمشق المقدم حسام الطحان في تصريح أوردته الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا): "نعلن انتهاء العملية الأمنية في منطقة أشرفية صحنايا، وانتشار قوات الأمن العام في أحياء المنطقة لضمان عودة الأمن والاستقرار".
وكانت مدير أمن ريف دمشق، قد أوضحت في بيان أن "مجموعات خارجة عن القانون" شنت فجر الأربعاء هجمات على نقاط وحواجز أمنية على أطراف صحنايا، ما أدى إلى مقتل 11 عنصرا من قوات الأمن، بينما لقي 5 آخرون مصرعهم في هجوم لاحق، ليرتفع عدد القتلى في صفوف القوات الحكومية إلى 16.
وفي المقابل، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 6 من المسلحين المحليين الدروز خلال الاشتباكات التي شهدتها المدينة.