أكد المدافع البرازيلي دانيلو، الذي غادر صفوف نادي يوفنتوس متجهًا إلى فلامنجو البرازيلي، أن قرار رحيله عن "البيانكونيري" لم يكن بيده، مشددًا على أنه بذل كل ما في وسعه خلال فترته مع الفريق الإيطالي.

تصريحات دانيلو 

وفي مقابلة مع موقع "فوتبول إيطاليا"، قال دانيلو: "كنت دائمًا متاحًا، وكنت أقوم بعملي على أكمل وجه".

وأضاف: "سأحمل معي العلاقة التي تربطني باللاعبين إلى الأبد. لا أستطيع التأثير على قرارات المدرب أو النادي.. لم يكن الرحيل قراري".  

شعور بالرضا رغم الأسف

وقال المدافع البرازيلي: "لا أشعر بأي ندم.. كنت دائمًا متاحًا بكل معنى الكلمة منذ اليوم الأول وحتى الأخير".

وأشار إلى حزنه بسبب عدم تمكنه من وداع الجماهير في الملعب، قائلًا: "آسف لأنني لن أحظى بفرصة وداع الجماهير في أرض الملعب. بذلت قصارى جهدي منذ اليوم الأول وحتى الأخير، وضميري مرتاح". 

انتقاده للوضع في يوفنتوس

وأوضح دانيلو أن الفريق الإيطالي يبدو وكأنه "فقد حس الوحدة"، مؤكدًا أن هذه النقطة أثرت على أجواء النادي.  

شكر للجماهير 

قبل رحيله إلى البرازيل، وجه دانيلو رسالة شكر لجماهير يوفنتوس قائلًا: "أشكر الجماهير على دعمها لي طوال مسيرتي هنا. سآخذ معي ذكريات جميلة من هذه الفترة".  

مسيرة دانيلو مع يوفنتوس 

انضم دانيلو إلى يوفنتوس في صيف 2019 ضمن صفقة تبادلية مع مانشستر سيتي. وخلال مسيرته مع "السيدة العجوز"، شارك في 213 مباراة، سجل خلالها 9 أهداف. وكان أبرز إنجازاته الفوز بلقب الدوري الإيطالي 2020 تحت قيادة المدرب ماوريسيو ساري.

برحيله، يغلق دانيلو فصلًا مهمًا من مسيرته الاحترافية في أوروبا، حيث يبدأ تحديًا جديدًا في بلاده مع فلامنجو.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: يوفنتوس فلامنجو البرازيلي فلامنجو دانيلو المزيد

إقرأ أيضاً:

البطولة.. النادي المكناسي يحقق الانتصار على حسنية أكادير في الرمق الأخير من المباراة

حقق النادي المكناسب انتصارا مثيرا على حسنية أكادير بهدف نظيف، في الرمق الأخير من المباراة التي جرت أطوارها اليوم الجمعة، على أرضية الملعب الشرفي بمكناس، لحساب الجولة 23 من البطولة الاحترافية في قسمها الأول.

وانتهى الشوط الأول كما بدأ على وقع البياض، بعدما فشل الفريقان في ترجمة الفرص التي أتيحت لهما إلى أهداف، نتيجة غياب النجاعة الهجومية، وتسرع وقلة تركيز اللاعبين في اللمسة الأخيرة عند الوصول إلى مربع العمليات، سواء في التسديد أو التمرير، ليتأجل الحسم في هوية المنتصر إلى غاية الجولة الثانية.

وسارت الجولة الثانية كسابقتها، تضييع العديد من الكرات، وتسرع اللاعبين سواء من طرف النادي المكناسي، أو حسنية أكادير، وفي الوقت الذي كانت المباراة تتجه للنهاية، تمكن النادي المكناسي من افتتاح التهديف في الدقيقة 87 عن طريق اسماعيل محراب، منهيا اللقاء بانتصار فريقه بهدف نظيف.

كلمات دلالية البطولة الاحترافية النادي المكناسي حسنية أكادير

مقالات مشابهة

  • وفاة لاعب يوفنتوس الإيطالي السابق عن عمر يناهز 32 عاماً
  • الثلاثي البرازيلي يقود تشكيل الهلال ضد أهلي جدة بالدوري السعودي
  • منافس الأهلي.. بالميراس البرازيلي يضم مهاجم برشلونة
  • وفاة 6 أشخاص في الحوادث خلال اليوم الأخير
  • أحمد سامى يقترب من الرحيل عن سموحة والرمادي في الصورة
  • البطولة.. النادي المكناسي يحقق الانتصار على حسنية أكادير في الرمق الأخير من المباراة
  • تأمّلات ثاقبة في لحظة وداع الشّهيدين السيدين حسن نصر الله وهاشم صفي الدّين
  • اقترب الرحيل ومفيش جديد .. هل يستمر صلاح في ليفربول؟
  • عبارات وداع شهر شعبان واستقبال شهر رمضان
  • في وداع سماحة العشق