نقابة الصحفيين تناقش في حوار مفتوح: “تحديات صحفيي الحروب في مناطق النزاعات”
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم لجنة الشئون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين حوارًا مفتوحًا بعنوان “تحديات صحفيي الحروب في مناطق النزاعات وسبل المواجهة”، بمشاركة ممثلين عن دول العراق، فلسطين، سوريا، السودان، اليمن، ولبنان، بالإضافة إلى مدرب الصحافة الحربية وإدارة المخاطر أحمد العميد.
يقام الحوار يوم الإثنين القادم الموافق 3 فبراير 2025، في تمام الثالثة عصرًا، بالقاعة المستديرة في الدور الثالث بمبنى النقابة.
يأتي اللقاء في إطار تعزيز النقاش حول التحديات التي تواجه الصحفيين في مناطق النزاعات و الحروب، وطرح حلول عملية لحمايتهم أثناء تغطية الأحداث في بيئات خطرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين سوريا السودان اليمن ولبنان
إقرأ أيضاً:
مفتى الجمهورية: باب التوبة مفتوح أمام الجميع.. ورمضان فرصة
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن التوبة النصوح هي السبيل الأقرب لرضوان الله، خاصة في شهر رمضان، الذي تتوافر فيه عوامل القبول وتتهيأ فيه القلوب للعودة الصادقة إلى الله- تعالى-.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد أن التوبة الصادقة لا تقتصر على الندم وحده، بل لا بد أن يصاحبها العزم على عدم العودة للمعصية ورد الحقوق إلى أهلها.
وأشار إلى أن التوبة الصادقة تقضي على اليأس وتفتح باب الرجاء أمام العبد، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عندما جاءه رجل قد شابت لحيته وانحنى ظهره، معترفًا بأنه لم يترك صغيرة ولا كبيرة إلا ارتكبها، فسأله: 'هل لي من توبة؟'، فجاءه الجواب من الله للنبي بقوله: 'وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ'.
الأمل أمام الجميعوأضاف أن القرآن الكريم قد فتح باب الأمل أمام الجميع، موضحًا أن جماعة من المشركين جاؤوا إلى النبي ﷺ يعترفون بذنوبهم الكبرى من الشرك والقتل والزنا، فسألوا عن إمكانية التوبة، فنزل قوله تعالى: 'إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا'.
وختم الدكتور نظير عياد حديثه بالتأكيد أن شهر رمضان هو الفرصة المثلى للإنسان ليطهر قلبه من الذنوب، ويجدد عهده مع الله، سعيًا للوصول إلى مقام الصالحين، والاستفادة من نفحات هذا الشهر الفضيل الذي تُفتح فيه أبواب الرحمة والمغفرة.