رانيا فريد شوقي ضيف شرف “حسبة عٌمري” مع روجينا
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تشارك النجمة رانيا فريد شوقي كضيف شرف بمسلسل ” حسبة عمري ” بطولة روجينا، عمرو عبد الجليل، محمد رضوان ، محمود البزاوي ، نادين ومن تأليف محمود عزت وإخراج مي ممدوح، والمنتظر عرضه في الموسم الدرامي الرمضاني المُقبل.
تقول رانيا فريد شوقي “عندما اتصلت بي المخرجة مي ممدوح وشرحت لي الدور وافقت علي الفور، لان روجينا صديقتي ودفعتي بمعهد الفنون المسرحية ، كما أن الورق بشكل عام ممتاز والدور الذي اشارك به ورغم انه ضيف شرف الا انه دور مؤثر علي مجري احداث المسلسل، وبدأت التصوير منذ يومين ، اقدم شخصية طبيبة بشرية”.
“روجينا ” هي سر موافقتي علي الظهور كضيف شرف في المسلسل ، لانها صديقتي ودفعتي بمعهد الفنون المسرحية، كما أن الورق بشكل عام ممتاز والدورالذي اشارك به ورغم انه ضيف شرف الا انه دور مؤثر علي مجري احداث المسلسل.
وبدأت التصوير منذ يومين ، اقدم شخصية طبيبة بشرية.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأمين العام ينعى البابا فرنسيس: كان صوتًا فريدًا للإنسانية والضمير
نعى أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، البابا فرانسيس بابا الفاتيكان والكنيسة الكاثوليكية، الذي وافته المنية اليوم، وقال إنه كان صوتًا فريدًا للإنسانية والضمير في زمن اختار فيه الكثيرون أن يعطوا ظهورهم لهذه القيم.
وقالت الأمانة العامة، في بيان لها، إن مواقف البابا الشجاعة، والتي انحازت للسلام والتعايش، ستبقى نموذجًا على سماحة الأديان ودورها المهم في التقريب بين الشعوب.
واستحضر البيان، على نحو خاص، آخر عظات البابا التي ألقاها بمناسبة عيد الفصح أمس والتي أشار خلالها إلى أن فكره يتوجه إلى شعب غزة "حيث ما زال النزاع الرهيب يولد الموت والدمار ويسبب وضعًا إنسانيًا مروعًا ومشينًا"، داعيًا إلى قف إطلاق النار وتقديم المساعدة للشعب الذي "يتضور جوعًا ويتوق شوقًا إلى مستقبل يسوده السلام".
وذكرت الأمانة العامة، في نعيها أن البابا، عبرّ من خلال مواقفه المتعددة عن انحياز مُطلق للإنسان بغض النظر عن دينه، وأن بوصلته في القضية الفلسطينية كانت تُشير دومًا إلى الاتجاه الصحيح، مستذكرةً تواصله اليومي مع سكان غزة وهم تحت العدوان والقصف الإسرائيلي الهمجي عبر مئات الاتصالات المباشرة خلال الشهور الماضية.
وأكدت أن صوت البابا فرنسيس، في إدانة الوحشية الإسرائيلية ظل عاليًا واضح النبرات حتى اللحظة الأخيرة، وأنه اختار الانحياز لقيم الأديان السماوية التي تدين العدوان وتحض على السلام، من دون أن يتراجع لحظة أمام حملاتٍ مغرضة شنتها عليه إسرائيل ومن يسعون لكتم كل صوت ينتقدها.
وأضاف البيان، أن مواقف الحبر الأعظم على نحو خاص من قضايا اللاجئين بغض النظر عن ديانتهم أو البلاد التي فروا منها هربًا من الصراعات والموت كانت ملهمة للكثيرين حول العالم.