شارك الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، في جلسة حوارية تناولت التطورات الإقليمية والدولية، والتي نظمها مركز جنيف للسياسات الأمنية GCSP يوم الثلاثاء 28 يناير.

وقدم وزير الخارجية، رؤية استراتيجية شاملة تناولت موقف مصر من التفاعلات والمتغيرات الجيو-سياسية في الاقليم، والتطورات ذات الصلة بالأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، حيث استعرض الدور المحوري الذي لعبته مصر مع قطر والولايات المتحدة في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والاسرى في قطاع غزة، مؤكداً على اهمية العمل على ضمان التزام اطراف الاتفاق ببنوده ومراحله المختلفة، معربا عن أمله أن يمثل الاتفاق خطوة نحو إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، ونفاذ المساعدات الإنسانية بشكل سريع ودون عوائق إلى جميع المناطق في قطاع غزة.

وشدد عبد العاطي، على أهمية دور وكالة «الأونروا» الذي لا يمكن الاستغناء عنه أو تعويضه، منوهاً بأن دائرة العنف لن تنتهي سوى بالحل السياسي المبني على حل الدولتين باعتباره المسار الوحيد الذي يمكن أن يحقق السلام والاستقرار في المنطقة، ومشدداً على ضرورة إقامة دولة فلسطينية مستقلة ومتصلة الأراضي على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وأهمية وحدة الأراضي الفلسطينية والتعاطي مع الضفة الغربية وغزة كوحدة واحدة لا تتجزأ.

كما تطرق عبد العاطي، في مداخلته لتطورات الأوضاع في سوريا، مستعرضاً محددات الموقف المصري ودعم مصر الثابت للشعب السوري، مشددا على أهمية الحفاظ على مؤسساتها الوطنية وسلامة أراضيها ووحدتها واحترام استقلالها وسيادتها. وأكد في هذا السياق على ضرورة إطلاق عملية سياسية شاملة لا تقصى أي من مكونات الشعب السوري وتعكس التنوع المجتمعي.

كما رحب وزير الخارجية بالتطورات السياسية في لبنان وانتخاب الرئيس جوزيف عون رئيساً جديداً للبلاد بعد أكثر من عامين من الشغور الرئاسي، وتسمية معالي نواف سلام رئيسًا للوزراء المعين، مؤكدا ان هذه التطورات تعد خطوات ضرورية لتعزيز المؤسسات الوطنية اللبنانية، داعياً إلى احترام وقف إطلاق النار وتنفيذه بالكامل، بما في ذلك من خلال الانسحاب الكامل لإسرائيل من الأراضي اللبنانية.

وتضمنت مداخلة الوزير الإشارة إلى التحديات غير المسبوقة التي تواجهها مصر في محيطها المضطرب، منوهاً بالأعباء التي تكبدها الاقتصاد المصري جراء تلك الاحداث لاسيما تأثر حركة الملاحة في البحر الاحمر وقناة السويس، مشدداً على عدم وجود حل عسكري لأزمات المنطقة، وتطلع مصر لتحقيق الاستقرار الإقليمي. كما انتقد د.عبد العاطي سياسة المعايير المزدوجة، محذراً من اهتزاز مصداقية العمل متعدد الاطراف والقانون الدولي الإنساني وحقوق الانسان وقدرتهم على تحقيق العدالة، مشدداً على رفض مصر سياسة الاستقطاب وسعيها لبناء جسور التعاون بين مختلف الدول والمجموعات الجغرافية باعتبارها احد اهم المبادئ الراسخة للسياسة الخارجية المصرية، وذلك بهدف تعزيز روح التعاون والتطلعات المشتركة للمجتمع الدولي.

وفيما يتعلق بالعمل متعدد الأطراف، أكد وزير الخارجية على أهمية اعادة النظر في هيكل عدد من المؤسسات والهيئات الدولية لتصبح أكثر شمولية ومعبرة عن شواغل الدول النامية، ضارباً المثل بضرورة النظر في اصلاح مجلس الامن وتوسيع عضويته وكذلك اصلاح هيكل النظام المالي الدولي لتلبية احتياجات الدول النامية ومختلف الاطراف، وتعزيز النظام التجاري العالمي ليصبح اكثر عدالة.

كما تضمنت أيضاً مداخلة وزير الخارجية استعراض محددات الموقف المصري من التطورات في القرن الأفريقي والبحر الأحمر والأمن المائي المصري.

اقرأ أيضاًوفد رفيع المستوى من وزارة الخارجية والتعاون الدولي الصومالية يزور معهد الدراسات الدبلوماسية

وزارة الخارجية تهيب بالمصريين في لوس أنجلوس توخي أقصى درجات الحذر

وزير الإسكان يشارك في احتفالية وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج بقصر التحرير

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة الخارجية قطاع غزة وزیر الخارجیة عبد العاطی

إقرأ أيضاً:

تهجير أهل غزة وتغيير بالشرق الأوسط .. ما أهداف زيارة نتنياهو لواشنطن؟

سرايا - يناقش رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة الاثنين في واشنطن، قبل أن يستقبله الثلاثاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أكد أن هناك "تقدما" في المحادثات حول الشرق الأوسط مع "إسرائيل" ودول أخرى.

ووصل نتنياهو، إلى العاصمة الأميركية كأول زعيم أجنبي يستقبله ترامب منذ تنصيبه، في ما يشكل رمزا للتحالف بين البلدين. وتتزامن هذه الزيارة مع الاستئناف المقرر هذا الأسبوع للمفاوضات التي تجري من خلال وسطاء بين "إسرائيل" وحماس بشأن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة، والتي يفترض أن تؤدي إلى إطلاق سراح آخر المحتجزين في غزة وإنهاء الحرب التي اندلعت إثر هجوم حماس على "إسرائيل" في 7 أكتوبر 2023.

وهل تكون الزيارة كما قال خبراء ومحللون بداية لجحيم في الشرق الأوسط وتغيير خريطته كما يرسم ويخطط رئيس الوزراء الإسرائيلي؟

وللإجابة عن هذه التساؤلات وغيرها تحدث اللواء محمد إبراهيم الدويري، نائب رئيس المركز المصري للفكر والدراسات، حيث أكد أن الزيارة لها عدة أهداف:


لاشك أن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي لواشنطن ولقاءه المنتظر مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعد من أهم الزيارات، التي سوف يكون لها تأثيرات على الأوضاع في المنطقة خلال المرحلة القادمة، خاصة في ظل التطورات التي أعقبت الحرب الإسرائيلية على غزة وما ترتب عليها من تداعيات سوف تظل تعاني منها المنطقة لفترة طويلة.

ويمكن توصيف هذه الزيارة في هذا التوقيت بأنها بمثابة محاولة من جانب نتنياهو للحصول على تأييد الإدارة الأميركية الجديدة للسياسات التي تنتهجها "إسرائيل" حالياً، أو بعبارة أخرى أن يكون لقاؤه مع الرئيس ترامب بمثابة الخطوة الأساسية المطلوب اتخاذها لإنقاذ الإئتلاف الإسرائيلي الحاكم من الانهيار، وهو ما يتطلب من وجهة نظر نتنياهو أن تثمر الزيارة عن توافق تام في المواقف بين الجانبين، وبما يؤدي إلى احتواء مواقف الأحزاب اليمينية المتطرفة في الحكومة وعدم انسحابها، وفي نفس الوقت تدعم وضعية نتنياهو وتمنحه الفرصة لبقاء الائتلاف حتى نهاية ديسمبر 2026.

*في تقديرك ماذا يمكن أن يناقش نتنياهو في زيارته من ملفات متعلقة بالمنطقة؟
في رأيي فإن نتنياهو لن يترك فرصة الزيارة من دون أن يؤكد للرئيس الأميركي ولكافة المؤسسات والشخصيات التي سيلتقي بها ما تعرضت له "إسرائيل" من تهديد وجودي مؤخراً فرض عليها أن تتعامل بشكل أكثر قوة وعنفاً مع المخاطر المحيطة بأمنها القومي، بل نجحت في تدمير القدرات العسكرية لأهم الأذرع الإيرانية في المنطقة، وهي حماس وحزب الله. مع توجيه ضربات عسكرية متتالية لإيران وإنهاء وجودها العسكري في سوريا، خاصة أن الدعم الأميركي يمثل أحد أهم العوامل التي ساعدت "إسرائيل" على إنجاز أهدافها التي لم تنتهِ بعد كاملة، ولذلك سوف يحرص نتنياهو على استثمار الزيارة في تحقيق ستة أهداف.

*ما هي هذه الأهداف؟
في تقديري هذه الأهداف ستكون مزيدا من دعم العلاقات الإستراتيجية بين الدولتين مع دفع ترامب إلى التجاوب مع كل المطالب الإسرائيلية على المستويات العسكرية والاقتصادية والسياسية.

والهدف الثاني هو الحصول على دعم واشنطن للموقف الإسرائيلي تجاه مستقبل غزة ولاسيما عدم عودة حماس في حكم القطاع مرة أخرى، مهما كان الثمن، مع الحصول على تعهد أميركي لاستئناف القتال في حالة انتهاك حماس اتفاق الهدنة.

والهدف الثالث هو عدم تقديم واشنطن أية مقترحات لحل القضية الفلسطينية خارج إطار صفقة القرن التي سبق أن طرحها ترامب في يناير 2018، والتي تمنح "إسرائيل" السيادة على أجزاء كبيرة من الضفة الغربية وتتجاوز حل قضيتي اللاجئين والقدس.

أما الهدف الرابع فهو تأييد المقترحات التي طرحها الرئيس الأميركي مؤخراً بشأن تهجير مليون ونصف من سكان غزة إلى مصر والأردن، مع أهمية استمرار العمل على كيفية تنفيذ هذه المقترحات من دون إلغائها.

ونأتي للهدف الخامس وهو تحقيق التوافق التام إزاء ضرورة ممارسة مزيد من الضغوط على إيران حتى لا تصل إلى مرحلة امتلاك السلاح النووي، حتى لو وصل الأمر إلى القيام بعملية عسكرية ضدها.

وأخيرا الهدف السادس، وهو تمهيد واشنطن المناخ من أجل الوصول إلى الهدف الأسمى لـ "إسرائيل" وهو التطبيع مع الدول العربية.

*برأيك كيف ينقذ ترامب ائتلاف نتنياهو من الانهيار وسقوط حكومته؟
من المؤكد أن نتنياهو سوف يسعى إلى أن يقنع ترامب بأن انهيار الائتلاف الإسرائيلي قد يؤدي إلى عدم استكمال اتفاق الهدنة، خاصة إذا تمسك وزير المالية سموتريتش بتهديده بالانسحاب من الحكومة إذا لم يتم استئناف القتال ضد حماس بعد تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق. وبالتالي فإن الأمر يتطلب من الرئيس الأميركي منح "إسرائيل" كل الدعم لإنجاز الأهداف الستة السابقة.

وفي الجانب المقابل سوف يحرص ترامب خلال الزيارة على تأكيد التزام واشنطن بأمن "إسرائيل" التزاماً كاملاً كمبدأ عام لا مساس به، مع إبداء التوافق معها في عدة أمور.

*ما هي الأمور التي سيطلب نتنياهو التوافق عليها مع ترامب؟
هذه الأمور تنحصر في ضرورة القضاء على حركة حماس وألا تعود إلى حكم غزة تحت أي ظرف، مع حق "إسرائيل" الكامل في إتخاذ الإجراءات التي تحول دون ألا تمثل غزة أي تهديد لـ "إسرائيل" مستقبلاً.

وثانيها الالتزام باتفاق الهدنة حتى يتم تحرير كل المحتجزين، مع منح "إسرائيل" الحق في استئناف القتال في حالة انتهاك حماس الاتفاق، ولكن مع أهمية التنسيق مع واشنطن في هذا المجال، وهو نفس الأمر الذي ينطبق على الوضع في جنوب لبنان.

وثالثها عدم الضغط على "إسرائيل" فيما يتعلق بحل القضية الفلسطينية ورفض أي حل يتعارض مع مقتضيات الأمن الإسرائيلي، مع تجنب طرح أية مقترحات جديدة تتناقض مع مبادئ صفقة القرن التي تحقق كل الأهداف الإسرائيلية.

والرابع هو عدم إسقاط فكرة تهجير سكان غزة تماماً وأن يتم بحث البدائل المختلفة التي تحقق في النهاية نفس الفكرة أو نفس الهدف.

أما الخامس فهو اتخاذ كافة الإجراءات المشتركة التي تحول دون امتلاك إيران السلاح النووي.

والسادس هو التحرك التدريجي لاستئناف مسار التطبيع الإسرائيلي العربي حتى تندمج "إسرائيل" في المنظومة الإقليمية تماماً وهو ما يتطلب تمهيداً سياسياً وأمنياً محسوباً.

*في رأيك هل ستصب هذه الزيارة في صالح نتنياهو أم العكس؟
أعتقد أن هذه الزيارة - وهو أمر متوقع - سوف تصب في صالح نتنياهو وستكون فرصة لإعادة تأكيد التحالف الإسرائيلي مع الإدارة الأميركية الجديدة، كما سيحرص ترامب من ناحيته على أن يؤكد توافقه مع السياسات الإسرائيلية تجاه القضايا المثارة في المنطقة وأن مبدأ السلام الذي نادى به يجب ألا يتعارض مع متطلبات الأمن الإسرائيلي.

وأستطيع القول إنه ورغم كل الصعوبات والتعقيدات المرتبطة بالتحالف الإسرائيلي الأميركي، فإن ذلك يجب ألا يثنينا عن التحرك العربي العاجل بل المكثف تجاه البيت الأبيض والمؤسسات الأميركية المختلفة حتى لا نترك الساحة هناك خالية أمام "إسرائيل" لتحقق أهدافها بمفردها وبالشكل الذي تراه مناسباً. مع مراعاة أن يكون هذا التحرك عملياً يحمل رؤية عربية واقعية لتحقيق الاستقرار في المنطقة بالشكل الذي يقنع الإدارة الأميركية بأن تتخذ مواقف، لن أقول محايدة، بل غير منحازة للموقف الإسرائيلي بشكل مطلق ولا سيما بالنسبة للقضية الفلسطينية بما في ذلك مسألة التهجير المرفوضة شكلاً ومضموناً.

إقرأ أيضاً : ترامب يقر بأن الأميركيين قد يعانون بسبب الرسوم الجمركية .. ويتوعد أوروبا: "قريبا جدا"إقرأ أيضاً : واشنطن: بحثنا مع "إسرائيل" اتفاق غزة وأمن الضفةإقرأ أيضاً : إعلام عبري: بريطانيا جمعت معلومات استخبارية بالتزامن مع إطلاق سراح الأسرى



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #مصر#بريطانيا#ترامب#إيران#المنطقة#الوضع#لبنان#سوريا#الحكومة#الله#العمل#غزة#العاجل#الثاني#التوقيت#محمد#رئيس#الوزراء#الرئيس#القطاع



طباعة المشاهدات: 886  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 03-02-2025 09:23 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
دهسه حتى الموت .. جريمة مروعة تهز لبنان بسبب خلاف مروري الصين .. سمكة كبيرة تهاجم حورية البحر! الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالمستقبل .. 9 مدن ستغمرها المياه بحلول عام 2100 ظاهرة غامضة تتسبب في سقوط شعر جماعي لسكان إحدى ولايات الهند أمطار غزيرة وثلوج ورياح قوية في طريقها إلى المملكة... في لقاء حصري مع "سرايا" .. طلال أبو... القبض على شخص تهجم على الموظفين داخل وزارة التنمية... الحزن يخيم على منصات التواصل إثر وفاة الشاب... مهم لمتقاعدي الضمان الاجتماعي بشأن صرف... هجوم بمسيرات أوكرانية يعلق الطيران في مطارات روسيةترامب يقر بأن الأميركيين قد يعانون بسبب الرسوم...واشنطن: بحثنا مع "إسرائيل" اتفاق غزة وأمن...إعلام عبري: بريطانيا جمعت معلومات استخبارية...إسرائيل تنسحب من مواقع بمدينة القنيطرة السورية إعلام عبري: محمد الضيف أصدر أمر هجوم 7 أكتوبر قبل... لبنان: انتشال جثامين وأشلاء 8 شهداء من الخيام ودير...مستخدمون: لا نستطيع إلغاء متابعة حسابات ترامب...نتنياهو يحمل لواشنطن "قائمة مشتريات" فهل... وفاة بطلة مسلسل "لعبة الحبار" Squid Game... زهرة عرفات توضح رأيها في الأعمال المعربة "بس شكل ما في صوت" .. مايا دياب تتعرض... بمناسبة الذكرى الـ50 لوفاتها… وزارة الثقافة المصرية... بسبب البوستر .. أحمد العوضي يتدخل لحل أزمة البزاوي... بعد هجوم "إم23" .. الكونغو تدعو أندية أوروبية إلى إنهاء اتفاقياتها مع رواندا ريال مدريد يطالب بإقالة الاتحاد الإسباني تجربة فرنسية جديدة للتعمري مع رين بالفيديو .. جماهير الوحدات:"المدرب لا يلزمنا" وجماهير الحسين تحتفل بفوز المنتخب عبر "سرايا" ليفربول يستفز صلاح ب"تخفيض راتبه" .. والمصري يرفض تأجيل النوم الانتقامي .. اكتشف ثمن متعة الثأر من ساعات النهار العلماء الروس يرصدون 7 توهجات شمسية قوية دراسة تكشف حقيقة الفرق في الثرثرة بين الرجال والنساء مؤثرة صينية تصدم جمهورها بمظهرها الحقيقي من هي الدولة الأكثر استهلاكًا للشاي في العالم؟ بالفيديو .. عجلٌ يتسبّب بعرقلة حركة السير بالفيديو .. "الله أكبر" رجل يوثق لحظة سقوط طائرة فيلادلفيا مقتل شاب إثر اعتداء آخرين عليه .. اليكم التفاصيل مغامرة كادت تودي بحياتهما .. متزلجان يتسببان في كارثة ثلجية وينجوان بأعجوبة من الموت مرتضى منصور يحذر ترامب من زيارة مصر - (فيديو)

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • دعوات ولقاءات حوارية من أجل مراجعة شاملة: ماذا أنجزنا وما هو المطلوب اليوم؟
  • وزير الخارجية المصري يؤكد ضرورة عدم مغادرة الفلسطينيين غزة
  • وزير الخارجية الروسي: اقتراحات ترامب بتهجير الفلسطينيين تعود إلى ثقافة إلغاء الشرق الأوسط
  • ندوة التنسيقية بمعرض الكتاب.. وزير الشؤون النيابية يستعرض تفاصيل مهمة الوفد المصري في جنيف
  • «المصري للفكر والدراسات»: التقارب بين الدول العربية سيخلق استقرارا بالمنطقة
  • «إم آي جي» و«الصناعات الوطنية» يفتتحان أكبر مصنع للخرسانة مسبقة الصبّ بالشرق الأوسط
  • وزير الخارجية المصري يُجري اتصالًا هاتفيًا مع المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط
  • وزير الآثار يشارك في إعلان مدينة بغداد عاصمة للسياحة العربية
  • وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع ممثلة السياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي
  • تهجير أهل غزة وتغيير بالشرق الأوسط .. ما أهداف زيارة نتنياهو لواشنطن؟