كاظم الساهر.. تصدر المطرب العراقي كاظم الساهر تريند جوجل، بعدما شارك جمهوره صور تجمعه مع حفيداته لأول مرة بعد غياب سنوات.

صورة كاظم الساهر مع أحفاده

نشر المطرب كاظم الساهر صور تجمعه مع حفيداته، عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»، وعلق قائلا: «يا هبة ربي من السما وأجمل هدية»، ولاقت الصور إعجاب أكثر من 100 ألف من المتابعين في أقل من ساعتين، ومن بينهم الفنانين «نرمين ماهر، سيف نبيل، يسرا محنوش، شيرين، الإعلامي نزار الفارس»، وغيرهم، وجاء تعليق أحد الجمهور «أحلى جدو».

View this post on Instagram

A post shared by Kadim Al Sahir | كاظم الساهر (@kadimalsahir)

آخر أعمال كاظم الساهر

والجدير بالذكر أن، المطرب كاظم الساهر طرح مؤخرا ألبومًا غنائيًا جديدًا يحمل عنوان «كاظم مع الحب»، وذلك بعد غياب لفترة طويلة عن طرح الألبومات الغنائية.

ويضم ألبوم «كاظم مع الحب» 13 أغنية من ألحانه وهي: «يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألني، لا ترحلوا».

اقرأ أيضاًجورج وسوف وكاظم الساهر يحييان حفل جديد بدبي في هذا الموعد

كاظم الساهر يحيي حفلا على مسرح كتارا المكشوف بـ قطر في هذا الموعد

في هذا الموعد.. كاظم الساهر يحيي حفلا غنائيا بالمغرب

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: كاظم الساهر المطرب كاظم الساهر آخر أعمال الفنان كاظم الساهر کاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

نبض الازاميل.. مجموعة جديدة للقاص ضاري الغضبان

مارس 1, 2025آخر تحديث: مارس 1, 2025

المستقلة/-حيدر الحجاج/.. صدر مؤخراً للقاص والسيناريست العراقي  ضاري الغضبان وعن دار السرد للطباعة والنشر في شارع المتنبي ـ بغداد ـ  مجموعته القصصية السادسة «نبض الازاميل»  بواقع أربع عشرة قصة قصيرة، وتأتي هذه المجموعة  مكملة لمشروع الغضبان القصصي  حيث أصدر قبلها خمسة كتب قصصية كانت في العنوانات التالية (  الحب في زمن الطنطل، موّال الشجن، سيلفي مع المتنبي، نادي الحُفاة، ورهان العقابيل )،  وقد جمعت نبض الأزاميل بين ثناياها عتبات فرعية كـ (أساور، مقهى التماثيل، كتب في مهب العطر، عجز الفاعل، ناصية الريحان، مصير الابواق، نبض الازاميل، نبض المرايا، رب بائعة البخور، فصيل الاناقة) وغيرها من القصص التي راهن الكاتب فيها على تجسيد سرد الواقع  وتأصيل المشاهدات المُعاشة بطروحات صادمة وساخرة؛ لتوثيق عذابات الإنسان تحت دوران عجلات التابوات المتوالية…  ليبقى النصب الحقيقي شاخصاً رغم قساوة الإهمال القائم والذي يتصدى له الغضبان دائماً في سردياته.

فالمناخات التي اعتاد طرحها تستمد من واقع مؤلم يخوض به الشارع العربي برمته، فتلك الفتاة التي تحوّل حياة إمام الجامع الى ملهاة يتحاشى غيره طرحها والتصدي لها؛ لما يُلصق بها من قدسية كاذبة وتمجيد مجاني، فيحطم هالتها  رفقة عبدة المناصب المزيفة، أو الوفاء للمعلم الرمز من خلال توثيق معاناة تمثاله الذي تعرض لإطلاق نار من لص أمي مارق، أو خوض عوالم المدمنين وامتحان حبيباتهم في مفاضلة الوفاء من عدمه، كذلك الإشارة إلى تراجع الكتاب الورقي أمام الإلكتروني وكساد سوق الكتب والمكتبات أما ثورة الميديا في اختبار صعب لصاحب مكتبة حين تسعى متخصصة تجميل لشراء مكتبة المثقف الكهل عنوة…

ولم يتردد القاص في الخوض في تناشر الواقع من خلال رمزية الجنس وذلك حين يتسيّد المفعول به على حساب الفاعل لغوياً في أنسنة فارقة، أو حين يستعرض واقع تلك الأبواق التي كانت تنفخ لمن يدفع لها… حتى أهملت وتحولت لقمامة! في إشارة سياسية صادمة، ويطرق حديد السياسة الساخن مع ترشيح أكبر الكذابين للمجلس النيابي! ويكمل سخرية الواقع بفوزه بأعلى الأصوات.

ولم يهمل الغضبان في هذه المجموعة القصصية؛ عوالم الحب النقي وهو يتبع خطى بائعة البخور وهي تكتشف صدق صلاة المتهم بالإلحاد، أو استقراء رؤى الحب للمرآة أمام المصباح العاشق بشهادة لوحة لفنان عالمي، ومع شاعر عالمي مثل السياب يجعل تمثاله يحكي أسرار علاقات الحب الشهيرة في دار المعلمين العالية مُنتصف القرن العشرين مع كوكبة العشيقات لرائد الشعر الحر وبشهادة شاعرة كبيرة راحلة وكاتبة رائدة حيّة، وفي استحضار لبيئة تتأرجح بين الجفاف ورواء الأهوار يشير في القصة التي حملت المجموعة اسمها ( نبض الأزاميل) إلى بلدة الحلفاية جنوبي العراق التائهة بين الريفية والحضرية وبين التطور الشكلي وبين الرجوع لقيم تكاد تندرس، مع الخوض في إشكالية الدفن في موقع هو الآخر يتأرجح بين سيرة عنترة العبسي وبين حضارة سومر على خلاف الدفن المتعارف لسكنة المنطقة  في المقبرة الشهيرة بوادي السلام، وحتى تلك العقارب بين الحقيقي منها وبين المُسمى اصطلاحاً  يسبر عوالم سمومها في تماهي مع واقع مضطرب مُعاش…

وفي استدراج أفكار ـ  قد تكون غير مطروقة ـ يوثق بها الغضبان من خلال رمزية الأزاميل التي تنحت وتوحي بنبض الحياة   في استنطاق الاحداث ومجرياتها عبر فصول تبدأ ولا تنتهي عند بوابة القارئ والمتلقي والتنبؤ بنهايات تنبثق من الواقع وتستنطقه بجدلية  المسكوت عنه، بين ملهاة ومأساة  تحاكي أوجاعنا، دون إهمال الأمل والحلم الممكن الحدوث.

إنها توثيقات للمكان والزمان حين تترادف على مرتكزات الغضبان في نبض الأزاميل والتي  بتناولها يكشف أستار الحزن والقسوة المخيّم على واقعيته التي كانت ثيمة أساسية لما كتبه في ذلك النبض المتحرك، تلك النماذج التي ساقها القاص وغيرها في رحلة شيقة للبحث عن الذات بشغف فطري في مدوناته للارتقاء بمعطيات نصوصه الباذخة في التساؤل والاستطراد المتشابك في حيثيات الفرد العراقي كنموذج يخوض وسط  تابوات القهر والتعسف الملازم لشخصنة البطولة التي تخرج من رحم المعاناة؛ كي تنبض أزاميله في عناد للمستحيل.

 

مقالات مشابهة

  • الحب الأعمى
  • حجتزى متقال يطرح قاع الحياة خلال أيام.. تفاصيل
  • نبض الازاميل.. مجموعة جديدة للقاص ضاري الغضبان
  • مسلم يحتفل يعقد قرانه وسط أجواء عائلية مميزة على يارا تامر .. صور
  • بعد "الهرشة السابعة" و"سفاح الجيزة".. سمر طارق تقدم 8 أغاني في مسلسل "الشرنقة"
  • يوم المرأة العالمي... كلمات ورسائل
  • مُحطم أسطورة الحواجز المحصنة.. من هو الأسير الفلسطيني كاظم زواهرة بعد الإفراج عنه؟
  • أخطر أسير فلسطيني مُحطم أسطورة الحواجز المحصنة.. من هو كاظم زواهرة بعد الإفراج عنه؟ / عاجل
  • السماء تزف البشرى للعراقيين بدءاً من الغد
  • تفاصيل الحالة الصحية للمطرب مصطفى حجاج.. ممنوع من الكلام