يسمح بنك مصر لعملائه من حاملي بطاقات الائتمان الإضافية بإمكانية استخدام حدود المعاملات الدولية على تلك البطاقات في الخارج، بحد أقصي 50% من الحد الممنوح للبطاقات الأساسية.

لا يحتسب بنك مصر حدود الاستخدام الخارجي للبطاقات الإضافية ضمن حد الاستخدام المتاح للبطاقات الأساسية.

يفرض بنك مصر عمولة على الاستخدام الخارجي لبطاقات الائتمان سواء في السحب أو الشراء تصل نسبتها إلى 5%، أما عن عمولة السحب الخارجي من آلات atm 3% من قيمة العملية بالإضافة إلى 50 جنيها لكل عملية فيزا أو ماستركارد ذلك للبطاقات النمطية، و5% بالإضافة إلى 50 جنيها لبطاقات الائتمان الإسلامية.

حدود الاستخدام خارج البلاد لبطاقات ائتمان بنك مصر

- بطاقات ائتمان «كلاسيك - كلاسيك الإسلامية»: ما يعادل 45 ألف جنيه حد الشراء الشهري في الخارج، 8.750 جنيه حد الاستخدام الدولي عبر شبكة الإنترنت من الداخل، وما يعادل 3 آلاف جنيه حد السحب النقدي في الخارج.

- بطاقات ائتمان «الذهبية والذهبية الإسلامية والتيتانيوم والتيتانيوم الإسلامي»: ما يعادل 70 ألف جنيه حد الشراء الدولي خلال شهر، 40 ألف جنيه الشراء الدولي عبر شبكة الإنترنت من اخل مصر، وما يعادل 3 آلاف جنيه حد السحب النقدي في الخارج.

- بطاقة ائتمان «التجار بيزنس»: ما يعادل 4.5 ألف جنيه الشراء الشهري في الخارج، و2250 جنيها حد الشراء الدولي عبر الإنترنت من الداخل، وما يعادل 3 آلاف جنيه حد سحب نقدي في الخارج.

- بطاقة ائتمان الشركات: ما يعادل 100 ألف جنيه حد الشراء في الخارج، و20 ألف جنيه حد الشراء الدولي عبر الإنترنت، وما يعادل 5 آلاف جنيه حد السحب النقدي الشهري في الخارج.

- بطاقة ائتمان «البلاتينية»: ما يعادل 180 ألف جنيه حد الشراء الخارجي الشهري، و65 ألف جنيه حد الشراء الخارجي عبر شبكة الإنترنت من داخل البلاد، وما يعادل 3 آلاف جنيه حد السحب النقدي خارج مصر.

- بطاقات ائتمان «سيغنيتشر - وورلد - وورلد إيليت - فيزا إنفينيتي»: ما يعادل 300 ألف جنيه الحد الشهري للشراء خارج مصر، وما يعادل 100 ألف جنيه حد الاستخدام الدولي على شبكة الإنترنت من داخل البلاد، وما يعادل 6 آلاف جنيه حد السحب النقدي من الخارج.

بطاقات الائتمان الإضافية حدود الاستخدام خارج مصر لبطاقات الائتمان الإضافية التابعة لبنك مصر

- بطاقات ائتمان «كلاسيك - كلاسيك الإسلامية»: ما يعادل 22.5 ألف جنيه حد الشراء الشهري في الخارج، 4375 جنيه حد الاستخدام الدولي عبر شبكة الإنترنت من الداخل.

- بطاقات ائتمان «الذهبية والذهبية الإسلامية والتيتانيوم والتيتانيوم الإسلامي»: ما يعادل 35 ألف جنيه حد الشراء الدولي خلال شهر، 20 ألف جنيه الشراء الدولي عبر شبكة الإنترنت من خارج مصر،

- بطاقة ائتمان «البلاتينية»: ما يعادل 90 ألف جنيه حد الشراء الخارجي الشهري، و32.5 ألف جنيه حد الشراء الخارجي عبر شبكة الإنترنت من داخل البلاد.

- بطاقات ائتمان «سيغنيتشر - وورلد - وورلد إيليت - فيزا إنفينيتي»: ما يعادل 150 ألف جنيه الحد الشهري للشراء خارج مصر، وما يعادل 50 ألف جنيه حد الاستخدام الدولي على شبكة الإنترنت من داخل البلاد.

اقرأ أيضاًبنك CIB يعلن توقف خدمات بطاقات الائتمان الجمعة 20 سبتمبر

بعد «الأهلي ومصر».. بنك «HSBC» يرفع حد الشراء الدولي عبر بطاقات الائتمان داخليا وخارجيا

بنك مصر يعلن زيادة حدود الاستخدام الدولي على بطاقات الائتمان في الخارج

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بنك مصر بطاقات الائتمان بطاقات بنك مصر بطاقات ائتمان بنك مصر السحب النقدي في الخارج حدود الشراء من خارج مصر حدود المعاملات الدولية فيزا بنك مصر حدود استخدام بطاقات الائتمان خارج مصر الشراء الدولی عبر بطاقات الائتمان حدود الاستخدام بطاقات ائتمان بطاقة ائتمان خارج مصر بنک مصر

إقرأ أيضاً:

جبايات حوثية ترهق مزارعي اليمن وتكبدهم خسائر كبيرة

بينما كان قادة الجماعة الحوثية يتجمعون في مسجد الصالح في العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء للمشاركة في تشييع زعيم «حزب الله» اللبناني، حسن نصر الله، كان العشرات من المزارعين يتظاهرون خارج هذا المكان احتجاجاً على الجبايات التي فُرضت عليهم والخسائر التي تكبّدوها.

 

وعند خروج قادة الجماعة من المسجد الذي أقامه الرئيس الراحل علي عبد الله صالح في أطراف ميدان السبعين، صرخ المحتجون مطالبين بوقف الظلم والجبايات عليهم.

 

وشكا المزارعون من الخسائر التي لحقت بهم بسبب ممارسات مؤسسة الخدمات الزراعية التي فرضت رسوماً بمقدار 7 في المائة على الثوم المنتج محلياً، و100 ريال يمني على كل لتر من الحليب (الدولار يساوي 535 ريالاً في مناطق سيطرة الجماعة).

 

ووفق ما يقوله المحتجون، فإنهم لا يحصلون على أي دعم من هذه المؤسسة التي يرأسها القيادي الحوثي عبد السلام العزي، حتى تفرض عليهم مثل هذه الجبايات، كما أن أحداً لا يعرف مدى قانونية هذه الجبايات، ولا أين تذهب، ولا من يتحكم بصرفها.

 

كما اشتكى المزارعون من منعهم من بيع منتجاتهم في الأسواق من خلال إبلاغ النقاط الأمنية بمنع مرور أي ناقلة تحمل منتج الثوم، وأخذها وحمولتها إلى مقر المؤسسة الحوثية واحتجازها حتى تدفع تلك النسبة.

 

وأكد المتضررون أن أسعار الثوم هوت بشكل كبير نتيجة السماح بدخول كميات كبيرة مستوردة من الخارج، وعدم وجود بنية تحتية للتخزين حتى لا تغرق الأسواق بالمنتج خلال فترة الحصاد.

 

وبيّنوا أن الأسعار انخفضت بشكل كبير من 1200 ريال للكيلوغرام الواحد (نحو دولارين) في نهاية العام الماضي ليصل سعره إلى 400 ريال حالياً، وأكدوا أنهم ذهبوا إلى قيادة وزارة الزراعة في الحكومة الحوثية التي لا يعترف بها أحد لكنها لم تستطع فعل شيء.

 

استيراد رغم المنع

 

كانت الجماعة الحوثية قد أعلنت منع استيراد الثوم من الخارج بهدف تشجيع التوسع في زراعته محلياً، وقامت بمصادرة أي كمية تصل إلى مناطق سيطرتها، لكن المزارعين والمسوقين اشتكوا مؤخراً من زيادة الجبايات التي تُفرض عليهم لصالح مؤسسة الخدمات الزراعية التي تقدم لهم البذور وبعض الأسمدة باعتبار ذلك من اختصاصها منذ إنشائها قبل عقدين من الزمن، وضلوع قيادات حوثية في إدخال كميات كبيرة من الثوم المستورد مما أثر على الأسعار.

 

ويتساءل المتضررون عن أسباب هذه الممارسات، وقالوا: «كيف لمن يدّعي أنه يشجع على الإنتاج الزراعي المحلي أن يفعل مثل ما تفعله مؤسسة الخدمات الزراعية، في حين أننا نستحق التشجيع وتسهيل الإجراءات وليس الابتزاز وتعقيد عملية البيع».

 

وكانت وزارة الزراعة في الحكومة الانقلابية غير المعترف بها قد أبرمت اتفاقاً مع مجموعة من التجار المستوردين على تسويق الثوم المحلي وضمان استقرار سعره، خلافاً لمطلب المزارعين بألا يقل سعر الكيلو عن دولارين.

 

كما التزمت بتحديد سعر عادل وشراء الكمية المنتجة من المزارعين المتعاقدين. كما نص الاتفاق على أن أي تاجر لا يلتزم بالاتفاقية سيتم إدخاله في قائمة سوداء ويُحرم من استيراد الثوم من الخارج.

 

ووفق مصادر عاملة في قطاع الزراعة، فإنه وخلال فترة بسيطة بعد هذه الاتفاقية، عاد المستوردون لوضع العديد من البنود والمطالبة بضمانات كبيرة من المزارعين المتعاقدين والجمعيات، واتهموا المؤسسة العامة للخدمات الزراعية بمنح التجار تصاريح لاستيراد الثوم من الخارج عند الحاجة.

 

ويُعد الثوم واحداً من المحاصيل الزراعية المهمة في اليمن، حيث يُزرع على نطاق واسع في المناطق الباردة، ويبلغ متوسط إنتاج البلاد منه نحو 5 آلاف طن سنوياً بعد أن كان نحو 8 آلاف طن في عام 2007.


مقالات مشابهة

  • جامعة الأقصر تنظم ورشة عمل للتلاميذ حول الاستخدام الآمن للإنترنت ومواقع التواصل
  • جبايات حوثية ترهق مزارعي اليمن وتكبدهم خسائر كبيرة
  • كيف تتجنب فخ التسوق العاطفي في رمضان؟ نصائح للتحكم في قراراتك
  • الإمارات بصدد إطلاق أول منظومة لبطاقات الدفع
  • سعر الذهب في مصر مساء اليوم الجمعة 28 فبراير 2025.. تراجع 20 جنيهًا
  • خطبة الجمعة الأخيرة من شعبان.. أسامة فخري: الوجود يتشوق إلى ليالي شهر رمضان .. ولا شيء في الدنيا يعادل قيمة الوطن والمحافظة عليه
  • خطيب الأوقاف: لا شيء في الدنيا يعادل قيمة الوطن.. فيديو
  • الدكتور الربيعة يلتقي الرئيس الدولي لمنظمة أطباء بلا حدود
  • عودة كمائن الدولار في مصر.. ماذا يعني ذلك؟
  • 250 جنيهًا لكل أسرة.. دعم إضافي على بطاقات التموين أول رمضان