الجديد برس|

واصلت المقاومة الفلسطينية ، الثلاثاء، مفاجئة الاحتلال بمزيد من الانتصارات  بينما تستعد لفتح اهم المعابر مع القطاع.

ونشر اعلام المقاومة لقطات فيديو  للحظة استقبال عناصرها للنازحين العائدين إلى منازلهم شمال القطاع.

وتظهر المقاطع  صور لأليات وعناصر المقاومة منتشرين بصورة كبيرة في بيت لاهيا وبيت حانون  وجباليا.

والظهور المفاجئ للمقاومة خلف  خطوط الاحتلال جاء رغم محاولة الاحتلال تلافي هذه الصور باستئجار شركة امن أمريكية لتفتيش العائدين من الجنوب إلى الشمال بذريعة منع عودة مسلحي حماس.

وقد اثارت الصور مزيد من الانتقادات في الداخل الإسرائيلي.

ووصفته وسائل اعلام عبرية بانه يعكس فشل الاحتلال تحقيق اي انجاز بما في ذلك في الشمال حيث  خاض اكبر عملية تدمير بالتاريخ.

وكان الاحتلال اجبر على السماح بعودة النازحين إلى منازلهم بالشمال بعد محاولة مماطلة لساعات.

وتأتي هذه البشائر مع ترتيبات نهائية لفتح  معبر رفح احد اهم المنافذ البرية.

ووافق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي خلال اجتماع سابق الاثنين على نشر بعثة مدنية  في المنفذ لتسهيل دخول المساعدات.

ورفح واحد من المناطق التي ظل الاحتلال يتمسك بها رغم اثارتها خلافات مع مصر.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

حماس تهنئ بحلول رمضان وتدعو لدعم غزة والقدس

#سواليف

هنأت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية بحلول شهر رمضان المبارك، داعيةً إلى جعله شهرًا للصمود والرباط والتكافل، وتعزيز الدعم والنصرة لفلسطين، في ظل الأوضاع الصعبة التي تعيشها البلاد.

وفي بيان لها، وجهت الحركة التهنئة إلى أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، ولرجال المقاومة، والأسرى الصامدين، وعائلات الشهداء والجرحى، مؤكدةً أن هذا الشهر يمثل فرصة لتعزيز الوحدة والتضامن والتكاتف بين أبناء الأمة.

دعم غزة والقدس والتصدي لمخططات الاحتلال

مقالات ذات صلة تحقيقات إسرائيلية عن قادة حماس: كانوا “يشفّرون” مكالماتهم بآيات قرآنية.. “أبطلت تحليلنا” 2025/03/01

أكدت حماس على أهمية تحرك الأمة العربية والإسلامية، قادة وشعوبًا، لدعم صمود الفلسطينيين في قطاع غزة والمرابطين في القدس والمسجد الأقصى، والتصدي لمحاولات الاحتلال تهجير الفلسطينيين وطمس هويتهم الوطنية. كما شددت على ضرورة تكثيف الجهود الإغاثية والإنسانية لمساندة غزة، التي تعاني أوضاعًا إنسانية قاسية جراء الحصار.

الرباط في الأقصى وتصعيد المقاومة الشعبية

دعت الحركة الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى خلال الشهر الفضيل، والاعتكاف فيه، مؤكدةً أن رمضان يجب أن يكون ميدانًا للطاعة والرباط والمقاومة في وجه الاحتلال والمستوطنين. كما دعت إلى المشاركة في الفعاليات التضامنية مع غزة والقدس والضفة حول العالم، لتعزيز الدعم السياسي والإعلامي والإنساني للقضية الفلسطينية.

واختتمت حماس بيانها بتجديد العهد على مواصلة الجهاد والمقاومة حتى التحرير، مترحمةً على شهداء معركة “طوفان الأقصى”، ومتمنيةً الشفاء للجرحى والحرية القريبة للأسرى، مؤكدةً أن رمضان هذا العام يجب أن يكون محطةً لتعزيز الصبر والمقاومة، حتى تحقيق النصر والتحرير .

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلى يواصل عدوانه على طولكرم وسط تهجير قسرى وحرق للمنازل
  • الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها وسط تهجير قسري وحرق للمنازل
  • تواصل العدوان على طولكرم ومخيميها وسط تهجير قسري وحرق منازل
  • حماس تهنئ بحلول رمضان وتدعو لدعم غزة والقدس
  • المحال والأسواق التجارية بجازان.. إقبال متزايد واستعدادات مبهرة لشهر رمضان
  • 70 عملًا مقاومًا ضد الاحتلال في القدس والضفة خلال أسبوع
  • فصائل فلسطينية تعقب على عملية الدهس قرب حيفا
  • المقاومة الفلسطينية تحرر الدفعة السابعة من الأسرى
  • الإجرام الصهيوني في الضفة الغربية
  • انفراجه بملف اسرى غزة