بروتوكول تعاون بين المستشفى العسكرى للطب النفسى والأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
وقع اللواء طبيب محـمد عبد الكريم دياب قائد المستشفى العسكرى للطب النفسى بالهايكستب والدكتور منن عبد المقصود الأمين العام للأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان التابعة لوزارة الصحة والسكان بروتوكول تعاون بهدف تعظيم الإستفادة من كافة الإمكانيات والقدرات والخبرات التى يمتلكها كلا الجانبين لتعزيز أوجه الرعاية الصحية بمجالات الطب النفسى وعلاج الإدمان بما يعود بالنفع على صحة المواطنين فى إطار حرص القوات المسلحة على نقل وتبادل الخبرات العلمية والعملية مع مختلف مؤسسات الدولة ومن خلال رعاية طبية متميزة ترتكز على أحدث ما وصل إليه العلم فى منظومة الطب النفسى بمختلف مستوياته.
وعقب توقيع البروتوكول تم تنفيذ جولة تفقدية لممثلى الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان بالمستشفى العسكرى للطب النفسى بالهايكستب تضمنت المرور على عدد من الأقسام والعيادات الطبية والتى عكست المستوى المتميز للمستشفى وإتباعها أحدث المعايير والبروتوكولات الطبية المتطورة لتقديم خدمة صحية جيدة بمختلف تخصصات الطب النفسى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البروتوكولات الطبية الأمانة العامة للصحة النفسية الرعاية الصحية الرعاية الصحي القوات المسلحة العيادات الطبية توقيع البروتوكول وعلاج الإدمان
إقرأ أيضاً:
الأمن يكثف تحرياته لكشف غموض وفاة شقيقتين بكليتى الطب والصيدلة ببنى سويف
الأمن يكثف تحرياته لكشف غموض وفاة شقيقتين
تكثف الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف، جهودها لكشف ملابسات العثور على جثتى شقيقتين طالبتين بكليتى الطب والصيدلة بمسكنهم بمدينة بنى سويف، فيما تبين غصابة شقيقهم بإعياء وتم نقله لتلقى العلاج داخل المستشفى.
وتعود الواقعة بتلقى الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف، إخطارا من شرطة النجدة يفيد بالعثور على جثتى شقيقتين وشقيقهم فى حالة أعباء داخل منزلهم بمدينة بنى سويف.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع البلاغ، وتم نقل جثامين الشقيقتين الأولى طالبة بكلية الطب والثانية طالبة بكلية الصيدلة إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
فيما نقلت سياراة الإسعاف شقيقهم مصاب بحالة إعياء وتلقى العلاج اللازم لهم داخل المستشفى، فيما دلت التحريات الأولية تناول الفتاتين وجبة كشرى، فيما تواصل الأجهزة الأمنية جهودها لكشف ملابسات الحادث والوقوف على أسبابه.
مشاركة
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع