"مفيش حاجة بنفوتها".. رئيس الوزراء: أتابع بحرص كل ما يُكتب على وسائل التواصل والقنوات
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن الحكومة خلال الأشهر الماضية انتهجت مجموعة من الخطوات في التشاور مع رجال القطاع الخاص.
وأضاف "مدبولي" خلال اجتماعه مع أعضاء اللجان الاستشارية المتخصصة، اليوم الثلاثاء، أنه يتابع كل ما يكتب عبر وسائل التواصل الأجتماعي، عبر الجرائد الرسمية والمواقع والقنوات الفضائية، موضحًا أنه خلال رحلته من منزله لمقر العاصمة الإدارية يتابع كل التقارير وما أثير في البرامج الحوارية في اليوم السابق، قائلًا: "مفيش حاجة بنفوتها".
وتابع، أنه يتابع بكل حرص ما يتم كتابته من أفكار على مواقع التواصل وما يتم طرحه خلال القنوات من أجل الخروج من الأزمات.
وأردف: "حرصنا خلال الفترة الماضية على توسيع فكرة عقد لقاءات مع مجموعات مختلفة، جلسنا مع قامات كبيرة من ذوي الفكر والأدباء والمثقفين والمتخصصين في عدد كبير من المجالات لسماع الأفكار الموجودة"، مؤكدًا أن الحكومة حرصت خلال تشكيل اللجان الاستشارية المتخصصة على وضع إطار مؤسسي للدولة المصرية في إطار التواصل والتفاعل والتكامل بين الحكومة والقطاع الخاص، وهذا هدف هذه اللجان.
ويجتمع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، بأعضاء "اللجان الاستشارية المُتخصصة" التي كان قد أصدر قرارًا بتشكيلها الأسبوع الماضي لتعزيز التواصل بين الحكومة والقطاع الخاص فى المجالات المختلفة، في إطار النهج الرامي لتعزيز قنوات دائمة لتبادل الرؤى والمقترحات لدعم عملية صُنع السياسات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحكومة القطاع الخاص رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي التواصل الاجتماعي العاصمة الإدارية
إقرأ أيضاً:
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
قال بحث جديد إن منشورات إنستغرام وتيك توك، التي تروج لـ 5 اختبارات طبية مثيرة للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية.
ووفق "هيلث داي"، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية مضللة.
وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين.
الفحوصاتوكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل:
• التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم.
• الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان.
• اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة.
• تحليل ميكروبيوم الأمعاء.
• اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون.
• 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية.
• ذكر 6% فقط أدلة علمية.
• ذكر 87% الفوائد.
• ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة.
• أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات.
وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: "هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر".
وأضافت: "تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية".
كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات.
وقال الباحثون: "أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً".