نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشفت فيه عن عودة ذراع روسيا النووية في البحار والمحيطات.

وبينت أن سلاح البحرية الروسية طور “طراد الأدميرال ناخيموف” الملقب بوحش المحيطات، بعدة إصلاحات وتحديثات شملت نظام التحكم في الهبوط والإقلاع، لطائرات سطح السفينة ونظام الملاحة.

وذكرت أن التحديثات ستزيد من دورة حياة الطراد بمقدار 20 عاما، حيث يعمل بالطاقة النووية، وتقدر قوته بـ 140 ألف حصان، وبطول يبلغ 250 متر.

وأفادت بأن ارتفاعه يصل إلى 59 مترا فوق سطح الماء، بينما يبلغ عرضه 28 مترا، وتصل حمولته إلى 727 فردا.

وأفافت أن الطراد مزود بأحدث الأسلحة والصواريخ التي من الممكن أن تتسبب بخسائر كبيرة في الحروب التي تتدخل فيها روسيا عسكريا.

عودة "الخارق" ذراع #روسيا النووية في البحار والمحيطات.. إليك التفاصيل pic.twitter.com/5pxb3m5V39

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 20, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الحرب روسيا

إقرأ أيضاً:

روسيا ترسل لمصر قطعة نووية جديدة

تزامنا مع احتفالات مصر بذكرى 30 يونيو، أرسلت روسيا إلى مصر مصيدة قلب المفاعل الخاصة بالوحدة النووية الثالثة لميناء الضبعة التخصصي.

إقرأ المزيد صور ليلية للمحطة النووية المصرية تكشف تطورات هامة

وأعلن رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء أمجد الوكيل، وصول مصيدة قلب المفاعل الخاصة بالوحدة النووية الثالثة على ميناء الضبعة البحري التخصصي بموقع المحطة النووية بالضبعة، حيث أبحرت سفينة الشحن التي تحمل المكونات الثلاثة الرئيسية لمصيدة قلب المفاعل مغادرة روسيا في نهاية يونيو الماضي وبلغ إجمالي الشحنة 480 طنا، وقد تم وصول الشحنة بأمان وفق المخطط.

وتابع: "وتتوالى الإنجازات سريعا لتحقيق حلم مصر النووي فقد شهد العام الماضي وصول وتركيب مصيدة قلب المفاعل الخاصة بالوحدة النووية الأولى والوحدة النووية الثانية، واليوم يشهد ميناء الضبعة التخصصي، المعد لاستقبال المعدات النووية الخاصة بمشروع الضبعة، وصول ثالث معدة نووية طويلة الأجل، وهي مصيدة قلب المفاعل الخاصة بالوحدة النووية الثالثة".

وأضاف الوكيل أنه من المتوقع أن يتم تركيب المعدة النووية طويلة الأجل للوحدة النووية الثالثة أكتوبر المقبل، مؤكدا أن مصيدة قلب المفاعل تعد أحد العناصر الأساسية لتعزيز نظام السلامة للمحطة، وتعكس أعلى معدلات الأمان النووي لضمان التشغيل الآمن والمستمر لمحطة الضبعة النووية، وهي أحد المعدات المميزة للمفاعلات الروسية من الجيل الثالث المتطور 3+، وهي عبارة عن نظام حماية فريد يتم تركيبة أسفل قاع وعاء المفاعل بهدف رفع درجة أمان وسلامة المحطة.

يذكر أن المحطة النووية بالضبعة هي أول محطة نووية مصرية سلمية لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية، ويتم بناؤها في مدينة الضبعة بمحافظة مطروح. وتتكون محطة الضبعة النووية من 4 مفاعلات نووية، بقدرة إجمالية 4800 ميغاوات، بواقع 1200 ميغاوات لكل مفاعل.

ويتم بناء المحطة النووية بالضبعة وفقًا لمجموعة العقود التي دخلت حيز التنفيذ في 11 ديسمبر 2017؛ وتشمل عقود محطة الضبعة على أربعة حزم متكاملة من العقود (عقد الهندسة والتوريد والبناء (EPC) - عقد توريد الوقود النووي - عقد دعم التشغيل والصيانة - عقد تخزين الوقود المستنفد)

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • بوتين: حركة طالبان “حليفتنا في مكافحة الإرهاب”
  • “بوشناف” يبحث مع السفير الروسي لدى ليبيا المستجدات المحلية والدولية
  • “سؤال المليار”.. هل نحن على حافة حرب عالمية ثالثة؟
  • روسيا تعلن استهداف مطار بولتافا الأوكراني بصاروخ “إسكندر” الباليستي
  • “الرقابة النووية” تعرض إنجازاتها في بناء قدرات الموارد البشرية خلال مؤتمر بفيينا
  • هل هناك فئات مستثناة من نظام التأمينات الاجتماعية الجديد؟.. إليك التفاصيل
  • نظام التأمينات الاجتماعية الجديد.. إليك التفاصيل والنشرة التعريفية
  • أوربان يدعو زيلينسكي من كييف إلى “وقف إطلاق النار” مع روسيا
  • روسيا تصنع سفينة دعم تقني لكاسحات الجليد النووية
  • روسيا ترسل لمصر قطعة نووية جديدة