الأسبوع:
2025-03-01@12:39:28 GMT

1127 عملية قلب للمرضى غير القادرين بقرى قنا

تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT

1127 عملية قلب للمرضى غير القادرين بقرى قنا

نجحت جمعية الأورمان فى اجراء عدد (1127) عملية قلب للمرضى غير القادرين بقرى مراكز محافظة قنا، وذلك على مدار عشرة سنوات، تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية باستكمال خطة الحماية الاجتماعية لدعم الأسر الأولى بالرعاية وتحت رعاية مديرية التضامن الاجتماعى.

وأكد مجدى حسن، وكيل وزارة التضامن الإجتماعى بقنا، أن المرضى غير القادرين من مختلف مراكز وقرى ونجوع المحافظة بعد اجراء ابحاث ميدانية عليهم للتأكد من أحقيتهم وبما يتفق مع شروط الجمعية على الاسر الأكثر احتياجًا من الأرامل والمرضى ومحدودى الدخل وذوي الهمم من أبناء المحافظة، مشيرًا الى ان الدعم الموجه للمرضى الاولى بالرعاية جاء بهدف الحفاظ على صحتهم وسلامتهم وتحقيق حياة كريمة وآمنة لهم، ورفع المعاناة عنهم والتخفيف عن كاهلهم.

من جانبه أكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن العمليات شملت عمليات القلب المفتوح والقسطرة العلاجية و القسطرة الاستكشافية وغيرها من العمليات الجراحية بالقلب، وذلك من خلال تنظيم سلسلة القوافل الطبية الموسعة بالمحافظة، لافتًا أنها تمت تحت رعاية الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، وبالتعاون مع مديريات التضامن الاجتماعى بقنا.

وأوضح مدير عام الجمعية أن دعم مرضى القلب يأتى استكمالاً لما تقوم به الأورمان منذ سنوات في دعم الخدمات الطبية وخاصة علاج مرضى القلب غير القادرين، وذلك من خلال دعمهم في الحصول على فرص علاج ذات جودة وبالمجان تمامًا نظرًا لزيادة معدلات الإصابة بأمراض القلب وزيادة تكلفة العلاج والتكلفة العالية لجراحات القلب والقسطرة العلاجية أما يضاعف معاناة مرضي القلب غير القادرين من أهالى المحافظة.

وأضاف أن الجمعية تقوم بإجراء عمليات جراحات القلب المفتوح والقسطرة العلاجية بالتعاون مع أفضل المؤسسات الطبية المتخصصة في مجال أمراض القلب لكل الاعمار مجانا.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: غیر القادرین

إقرأ أيضاً:

لقاح لسرطان الكلى يمنح الأمل للمرضى بعدم عودة المرض

تمكن باحثون من تطوير وتجريب لقاح لأحد أنواع سرطان الكلى بنجاح، حيث تمكنت أجسام المرضى الذين شاركوا في الدراسة من توليد استجابة مناعية ناجحة مضادة للسرطان بعد الحصول على اللقاح المصمم بشكل خاص لكل واحد منهم. وتم إعداد هذه اللقاحات لتدريب الجهاز المناعي في الجسم على التعرف على أي خلايا ورمية متبقية والقضاء عليها. ولم يعد المرض لأي من المشاركين طوال سنوات الدراسة الثلاث.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة ييل ومركز دانا فاربر للسرطان في الولايات المتحدة ونشرت نتائجها في مجلة "نيتشر" (Nature) في الخامس من فبراير/شباط الجاري وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

سرطان الخلايا الكلوية الصافية

ويُطلق على سرطان الخلايا الكلوية الصافية (Clear Cell Renal Cell Carcinoma) هذا الاسم نسبة إلى شكل الورم تحت المجهر. حيث تبدو الخلايا في الورم صافية، مثل الفقاعات. ويعتبر سرطان الخلايا الكلوية الصافية النوع الأكثر شيوعا من سرطان الكلى لدى البالغين، ويشكل حوالي 80% من جميع حالات سرطان الخلايا الكلوية وفقا لموقع المعهد الوطني للسرطان في الولايات المتحدة.

ويتم علاج المرضى المصابين بسرطان الخلايا الكلوية الصافية في المرحلة الثالثة أو الرابعة بإجراء جراحة لإزالة الورم. ويمكن أن يتبع الجراحة العلاج المناعي باستخدام دواء "بيمبروليزوماب" (Pembrolizumab) الذي يحفز حدوث استجابة مناعية تقلل من خطر عودة السرطان. ومع ذلك، لا يزال حوالي ثلثي المرضى عرضة لعودة المرض ولديهم خيارات علاجية محدودة.

علاج المرضى المصابين بسرطان الخلايا الكلوية الصافية في المرحلة الثالثة أو الرابعة يتم بإجراء جراحة لإزالة الورم (غيتي) لقاح خاص بكل مريض

عالج الباحثون 9 مرضى مصابين بسرطان الخلايا الكلوية الصافية في المرحلة الثالثة أو الرابعة باللقاح بعد الجراحة. كما تلقى 5 مرضى أيضا عقار "إيبيليموماب" (Ipilimumab) مع اللقاح.

إعلان

وتم إنتاج لقاح خاص لكل مريض باستخدام أنسجة الورم التي تمت إزالتها منه أثناء الجراحة. قام الفريق باستخراج السمات الجزيئية من خلايا الورم التي تميزها عن الخلايا الطبيعية. وهذه السمات، التي تسمى المستضدات الجديدة، هي شظايا صغيرة من البروتينات الموجودة في السرطان، ولكنها غير موجودة في أي خلايا أخرى في الجسم.

واستخدم الفريق خوارزميات تنبؤية لتحديد أي من هذه المستضدات الجديدة يجب تضمينها في اللقاح بناء على احتمالية إحداث استجابة مناعية. ثم تم تصنيع اللقاح وإعطاؤه للمريض في سلسلة من الجرعات الأولية تليها جرعتان معززتان.

وعانى بعض المرضى من ردود فعل تحسسية في موقع حقن اللقاح، وعانى البعض من أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، ولكن لم يتم الإبلاغ عن أي آثار جانبية أقوى.

ووجد الفريق أن اللقاح حفز الاستجابة المناعية في غضون 3 أسابيع، وزاد عدد الخلايا المناعية التائية التي يسببها اللقاح بمعدل 166 ضعفا، وظلت هذه الخلايا في الجسم بمستويات عالية لمدة تصل إلى 3 سنوات. وأظهرت الدراسات المختبرية أيضا أن الخلايا التائية التي يسببها اللقاح كانت نشطة ضد خلايا الورم الخاصة بالمريض.

مقالات مشابهة

  • محافظ أسيوط: صيانة وتركيب كشافات جديدة لرفع كفاءة منظومة الإنارة بقرى مركز أبوتيج
  • محافظ أسيوط يسلم 45 عصا خاصة بالمكفوفين لعدد من ذوي الاحتياجات
  • تركيب 8542 وصلة مياه مجانية للأسر الأولى بالرعاية بقرى بني سويف
  • محافظ الإسكندرية يفتتح مشروع إعادة تأهيل 64 منزلًا بقرى حلب وأبو مسعود وخالد بن الوليد بنطاق حي العامرية ثان
  • انطلاق مبادرة قدم صحيح لدعم مرضى السكر غير القادرين فى أسوان
  • بالفيديو | المستشفى الإماراتي العائم يعالج 7700 مريض ويجري 2700 عملية جراحية للفلسطينين خلال عام
  • المستشفى الإماراتي العائم..عام من الدور الإنساني في خدمة الأشقاء الفلسطينيين
  • المستشفى الإماراتي العائم في العريش.. عام من الدور الإنساني في خدمة الأشقاء الفلسطينيين
  • لقاح لسرطان الكلى يمنح الأمل للمرضى بعدم عودة المرض
  • دعم زواج عدد 1820عروسة يتيمة بقرى ونجوع بني سويف