أثناء إعدامها.. مجرمة أمريكية تردد كلمات تقشعر لها الأبدان
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أثناء إعدامها، رددت قاتلة متسلسلة أمريكية العديد من الكلمات التي تقشعر لها الأبدان وهي تبتسم من أبرزها قولها "سأعود"!
أيلين وورنوس هي فتاة ليل قتلت بوحشية 7 من عملائها عن طريق إطلاق النار عليهم وحكم عليها بستة أحكام بالإعدام وقضت مدة طويلة في معهد بروارد الإصلاحي التابع لوزارة الإصلاح في فلوريدا على ذمة هذه الأحكام.
ستستمر في أفعالها
في عام 2001، قالت (وورنوس) أنها إذا بقيت على قيد الحياة فستسمر في أفعالها، كما أن استمرار حياتها لا يعني سوى إهدار لأموال دافعي الضرائب.
أنهت (وورنوس) حياة 7 من الرجال بين عامي 1989 و 1990 مدعية أنها قامت بذلك بعدما حاول هؤلاء الرجال التعدي عليها بالفعل، وأكدت أنها استمتعت بإنهاء حياتهم.
أفلام وثائقيةأصبحت قضية القاتلة المتسلسلة أيلين وورنوس شهيرة للغاية للحد الذي جعل المخرج السينمائي نيك برومفيلد يخرج لها فيلمين وثائقيين تحدثت فيهما عن تفاصيل جرائمها.
وخلال تنفيذ حكم الإعدام ألقت أيلين وورنوس مجموعة من الكلمات التي تقشعر لها الأبدان مثل قولها "سأعود مثل يوم الاستقلال، مع يسوع، يوم 6 يونيو" ، "سأعود، سأعود".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلوريدا
إقرأ أيضاً:
كلمات
وقف الخلق .. ينظرون .. كيف أبنى .. قواعد المجد وحدى ..
فاشتعلوا غيظا .. واستشاطوا غضبا .. و ماتوا كمدا و قهرا ..
أخذتهم العزة بالإثم .. و يالهول ما صنعوا .. بأنفسهم و بلدهم ..
يتمنون الآن لو أن لهم كرة أخرى فيعودوا إليها و يعودوا إلى صوابهم ..
ف راحوا يعضون على أيديهم من الحسرة و الندم..
و خرجوا يصرخون. .. يتقافزون حائرون .. على منصات و مواقع و شاشات .. بالطبع ليست مصرية ..
يتعجبون و يتساءلون ، فى جنون .. من يكون ؟؟ .. و ما الذى يقصده بهذا البنيان المرصوص .. و المزخرف بمزيج فريد من الطرز المعمارية .. تعلوها آيات قرآنية .. و لماذا هذه الأيات ، التى تذكرهم ب فرعون ؟؟
أمن العدل أن نبنى و نشيد بهذا البذخ و هم هاربون محرومون ؟؟
أمن الحق ان نطلق الأسد منا و هم مختبئون مقيدون ؟؟
يا أيها الهارب من بلدك .. ل تعاديها و تحرض عليها .. و تنتهك حرمتها من مشارق الأرض و مغاربها .. و تدنس اسمها و أنت تردده على لسانك و من بين شفتيك .. ما الذى يرعبك و يزعجك فى ذلك البنيان ، أو تلك الآيات ؟؟
آرتعشت الآن و ارتعدت فرائصك لأنك تحالفت مع أعداء بلدك ؟؟؟
بلى إنها رسالة .. مدروسة و مقصودة .. أننا بلد الفراعنة ، و لكننا لسنا الطغاة و لا الأعلون فى الأرض منهم ..
إنا نحن المصريون المؤمنون .. الأشداء على أعداءنا .. و الرحماء بيننا .. فى أى عصر و فى كل زمان ..
و أنتا بلد االمحبة و الامن و الأمان .. و أننا نبدأ بالسلام مع من يستحق السلام .. و اللبيب بالإشارة يفهم ..
أما أنت .. ف لست منا .. و لا أنت لبيب ، و لا حتى بالإشارة تفهم .. لأنك أعمى و أصم و أبكم .. و لا تتحدث لغتنا .. و إن كنت تنطق بالمصرية ..