البطريرك يستقبل القائم بأعمال السفارة الهنغارية في دمشق
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك انطاكيه للسريان الارثوذكس، اليوم الثلاثاء، السفير تشابا تشيبيري، القائم بأعمال السفارة الهنغارية في دمشق، وذلك في مقرّ البطريركية في باب توما بدمشق للاقباط .
حضر اللقاء المطرانان، مار يوسف بالي، المعاون البطريركي، ومار أوكين الخوري نعمت، السكرتير البطريركي.
خلال اللقاء، بحث البطريرك معه الوضع الراهن في سورية وناقشا التطورات الأخيرة والتغييرات التي حصلت ومتطلبات المرحلة الجديدة التي يجب أن تساهم بإعادة إعمار سورية بتعاون جميع أبنائها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمشق أقباط الإرثوذكس
إقرأ أيضاً:
مباحثات سورية ألمانية حول رفع العقوبات عن دمشق
التقى وزير المالية السوري محمد أبازيد مع الممثل المؤقت لألمانيا في سوريا بيورن جيرمان، اليوم الأربعاء، في أول اجتماع من نوعه لمسؤول من الاتحاد الأوروبي منذ الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
يأتي الاجتماع بعد أيام من موافقة الاتحاد الأوروبي على خارطة طريق لتخفيف عقوباته المفروضة على سوريا.
ويفرض الاتحاد الأوروبي مجموعة من العقوبات تستهدف أفراداً وقطاعات اقتصادية في سوريا، منها حظر صادرات النفط السوري وقيود على الوصول إلى القنوات المالية العالمية.
الاتحاد الأوروبي يتفق على تخفيف العقوبات على سوريا - موقع 24أعلنت المسؤولة عن السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الإثنين، اتفاق وزراء خارجية التكتل على خارطة طريق لتخفيف العقوبات على سوريا.وقال أبازيد لجيرمان في بداية الاجتماع: "نأمل أن تتغير الصورة التي كانت لدى ألمانيا عن سوريا قبل الثامن من ديسمبر".
وأجاب جيرمان قائلاً: "إنه لمن دواعي سروري أن أكون هنا في سوريا الجديدة بعد غياب دام ما يقرب من 13 عاماً".
وأضاف: "نحن الآن في عملية إعادة تأسيس وجودنا الدبلوماسي في دمشق. لدينا بضعة أسئلة وبضعة رسائل أود مناقشتها معكم اليوم من أجل البدء في علاقاتنا الدبلوماسية وكذلك المسائل المالية".
فرنسا ترفع بعض العقوبات عن سوريا.. والاتحاد الأوروبي يتوقع اتفاقاً "اليوم" - موقع 24توقّعت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن تتفق دول التكتل، اليوم الإثنين، على بدء تخفيف العقوبات المفروضة على سوريا.سقوطوتريد حكومات الاتحاد الأوروبي المساعدة في تسريع عملية تعافي سوريا، لكن كثيرين شددوا أيضاً على ضرورة اتباع الاتحاد نهجاً تدريجياً وقابلاً للتقييم والمراجعة للحفاظ على نفوذه، وتشجيع السلطات الجديدة في دمشق على تنفيذ سياسات لا تقصي أحداً من السوريين.