أعلنت كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان عن دبلومة ( الخزف الفني)، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، الدكتورة ميسون قطب عميد الكلية، وهى دبلومة مهنية مقدمة للمتخصصين وغير المتخصصين في مجال الخزف الفني، بما يدعم خلق فرص عمل جديدة لمن يرغب في تغيير مسار عمله، كما تدعم ريادة الأعمال والعمل الحر.

حيث تحرص كلية الفنون التطبيقية على تقديم هذه الدبلومات المهنية إنطلاقاً من دورها المجتمعي لتطوير مهارات جميع الفئات وتوفير فرص توظيف أفضل.

وتبلغ مدة الدبلومة المهنية 24 ساعة معتمدة مقسمة على فصلين دراسيين، بواقع 12 ساعة معتمدة للفصل الدراسى الواحد.

ويشترط لقيد الدارس أن يكون حاصلاً على درجة البكالوريوس/ ليسانس أو ما يعادلها من الكليات والمعاهد العليا الحكومية والخاصة.

هذا ويستمر التقديم حتى ٢٠ فبراير 2025 من خلال اللينك هذا اللينك

https://www.facebook.com/share/p/15c5TNKH8m/

ويهدف برنامج الدبلومة المهنية (الخزف الفني) إلى دعم سوق العمل بتأهيل كوادر متخصصة في مجال الخزف الفني بما يحقق القدرة على التعامل مع المشاريع المرتبطة سواء بالعمل أو الإدارة، ورفع كفاءة وخبرات العاملين بالمشروعات المهتمة بالخزف الفني بما يدعم المتطلبات الإنتاجية والإبداع المهني.

كما تتيح الدبلومة الفرص للراغبين في تعلم مهنة الخزف من غير المتخصصين من خريجي الكليات والمعاهد المختلفة للارتقاء بمستوى الإبداع الفني لحرفة الخزف، بما يمكنهم من ممارسة العمل به بخلفية علمية وتدريب متقن يؤهلهم للعمل في مشروع صغير مع تلافي الخسارة.

وفي نهاية الدبلومة وبعد اجتياز المدة المحددة (24 ساعة معتمدة) يحصل المتقدم على شهادة معتمدة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: السيد قنديل العمل الحر تدريب عملى جامعة حلوان ريادة الأعمال شهادة معتمدة كلية الفنون التطبيقية

إقرأ أيضاً:

اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن الخير الذي ينعم به يرجع لرضا الله ووالدته عليه، وقال: «أمي علمتني وربتني، قضت 25 سنة كمديرة مدرسة البنات الوحيدة في بورسعيد، واليوم هناك مدرسة تحمل اسمها. عندما توفيت، كانت جنازتها أكبر جنازة في تاريخ المحافظة، أنا عندي 12 سنة، طلعتني مؤتمر الكشافة في الجزائر، وفي تانية ثانوي ذهبت لمؤتمر الفلبين، والدتي باعت ميراث والدتها عشان تسفرني، بعدها، بـ10 سنين التحقت بالكلية الملكية فى انجلترا، وفي أول فصل دراسي طلبوا تلخيص كتاب، فاخترت كتاب (كيف تصنع السياسة الخارجية الأمريكية) لهنري كسينجر، وكنت من ضمن الخمسة الأوائل».

وأضاف «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «عندما كنت في وسط حرب أكتوبر، كُلفت بمهمة تمثيل القوات المسلحة في الخارج ولكن تم إلغاء المهمة لصالح ضابط آخر، شعرت بالحزن وذهبت لأدعو الله في الجامع، وبعد شهر جاءتني فرصة الالتحاق بكلية كامبرلي الملكية في إنجلترا، وهي أفضل كلية عسكرية عالميًا، حسيت وقتها ان ربني سمعنى واستجاب لى واداني حاجة أفضل».

وأشار إلى أن نجاحه في حياته يعود إلى رضا الله عنه، مشيرًا إلى أن «عملت خير كتير في حياتي، وفي مرة قاعد في الأوبرا فلقيت ست كبيرة جاتلي وقالتلي: (إنت اللي خلتني أحج)، لأني لما كنت في الشئون المعنوية للقوات المسلحة كنت مسئول عن الحج والعمرة لأسر الضباط، ومفيش ضابط ولا حد من أسر الشهداء طلب حج لوالدته إلا وسفرتهم. في الفترة دي حسيت إني قريب من ربنا وراضي عني، ومقفلتش بابي في وش حد أبدًا».

أنه «قضيت 7 سنوات في الشئون المعنوية، وفي كل احتفالات أكتوبر للضباط والعاشر من رمضان لأسر الشهداء، في مرة أحد الضباط كلمني وقال إن في ست ثرية جدًا عايزة تساعد أسر الجنود مش الضباط، وفعلًا حضرت معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال ست سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، أولادها طبيبان في دبي وأمريكا وبنت في مصر، وبعد ما خرجت بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها أم الشهداء، سألتها عن أحوالها فقالت لي: (أنا في دار مسنين).

واستطرد: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها،  إلى أن جاءني اتصال من الدار ليبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم تابعت الجنازة وحدي، تلك السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعوت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت من طريق صلاح سالم».

مقالات مشابهة

  • بعد قرن من الضياع.. عقرب ساعة كلية كامبريدج المفقود يعود ليكشف عن روح الدعابة بين طلابها​
  • السوداني يطلق الأعمال التنفيذية لمشروع كلية طب الأسنان بجامعة ميسان
  • جامعة حلوان تعلن عن فتح باب الحجز لاختبار تحديد مستوى اللغة الإسبانية
  • عباقرة جامعة حلوان.. 4 كليات تقترب من التتويج في الموسم الثالث
  • جراحة نادرة وإنجاز علمي جديد.. أبرز أنشطة وفعاليات جامعة حلوان في أسبوع
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في حفل تخرج كلية اللاهوت المعمدانية الكتابية
  • إنجاز بيئي وجمالي بكلية السياحة والفنادق بجامعة قناة السويس
  • ندوات تثقيفية وإنجازات علمية ونجاحات طبية في الحصاد الأسبوعي لجامعه حلوان
  • الأردن يسمح بدخول المجموعات السياحية السورية وفق ضوابط معتمدة
  • اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم