جامعة عين شمس تدعم طلاب المنح الدراسية بتغطية كاملة للمصروفات
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، عن تكفل الجامعة بكافة المصروفات الدراسية لطلاب المنح الدراسية، وذلك في إطار حرصها على تقديم الدعم الكامل لهم بغض النظر عن أي اعتبارات مالية، بشرط الالتزام بالمعايير الأكاديمية والانضباط.
وأكد رئيس الجامعة على أن التعليم يظل الأداة الرئيسية لتمكين الطلاب، وأن الجامعة ستواصل تقديم التسهيلات اللازمة، بما في ذلك الدعم الأكاديمي والإقامة في المدن الجامعية، لضمان استمرار النجاح الأكاديمي للطلاب المتأثرين بهذه القرارات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمد ضياء زين العابدين المصروفات الدراسية المنح الدراسية جامعة عين شمس رئيس جامعة عين شمس محمد ضياء زين العابدين
إقرأ أيضاً:
جامعة الفيصل تحتفي بتخريج طلاب “الدراسات العليا”
البلاد ــ الرياض
احتفت جامعة الفيصل بالرياض، بتخريج دفعة جديدة من طلاب الدراسات العليا، بمقر الجامعة بالرياض أمس، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن خالد بن عبدالله بن فيصل، رئيس مجلس إدارة شركة الاتصالات السعودية، رئيس مجموعة الفيصلية.
وبدأ حفل التخرج بالسلام الملكي، ثم مسيرة للخريجين، تبع ذلك تلاوة من القرآن الكريم، ثم عرض فيلم قصير عن جامعة الفيصل وإنجازاتها على الصعيد العلمي.
وأشار رئيس جامعة الفيصل الدكتور محمد آل هيازع، إلى أنه جرى إعادة هيكلة عددٍ من كليات الجامعة، واستحداث تخصصات نوعية جديدة، إلى جانب التوسع في برامج الماجستير والدكتوراه لتلبية احتياجات سوق العمل، إضافة إلى تعزيز الجامعة شراكاتها الدولية بتوسيع تعاونها مع جامعات ومؤسسات بحثية عالمية، مما أسهم في الارتقاء بمستوى البرامج الأكاديمية، ووفّر فرصًا تدريبية وبحثية متميزة لطلابها وطالباتها، كما استعرض ما حققه الطلاب من إنجازات منها بحوث ورسائل الماجستير لمعالجة تحديات واقعية في مجالات حيوية تشمل الصناعة، والإدارة، والمالية، والهندسة، والصحة، والتقنية، مما يعكس الدور المتقدم للجامعة في ربط المعرفة الأكاديمية باحتياجات التنمية الوطنية، وتعزيز الأثر الفعلي لبرامج الدراسات العليا في خدمة المجتمع والقطاعات الحيوية.
وأضاف أن الجامعة واصلت مسيرتها في الابتكار والإبداع، بحصولها على ثلاث ميداليات دولية في معرض جنيف الدولي للاختراعات في دورته الخمسين، عن ابتكارات علمية متميزة قدّمها باحثوها، إضافة إلى تسجيلها 54 براءة اختراع دولية، تعكس حجم الحراك البحثي والنوعي في أروقة الجامعة.