انهيار سيلينا جوميز بالبكاء بسبب تهديدات ترامب للمهاجرين غير الشرعيين
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تصدرت الفنانة العالمية سيلينا جوميز، مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في فيديو، تنهار فيه من البكاء، عقب تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ترحيل المهاجرين غير الشرعيين.
انهيار سيلينا جوميز بعد تهديدات ترامبونشرت سيلينا جوميز، فيديو عبر حسابها على «إنستجرام»، وكانت تبكي معربةً عن حزنها الشديد بسبب قرار الرئيس الأمريكي بترحيل المكسيكيين، لأن عائلتها وأحبابها ضمنهم.
A post shared by Entertainment Tonight (@entertainmenttonight)
وقالت سيلينا جوميز في الفيديو: «أهلى يتعرضون للهجوم، لا أفهم، أنا آسفة جدا، أتمنى لو أستطيع فعل شيء لكن لا أستطيع، لا أعرف ماذا أفعل، سأحاول كل شيء، أعدكم».
وأضافت سيلينا جوميزز، تعليقا على المنشور كتبت من خلاله «أنا آسفة» وأرفقته بعلم المكسيك.
وبعد فترة قصيرة قررت سيلينا جوميز، حذف الفيديو مرة أخرى من حساباتها، وقالت في منشور آخر: «يبدو أنه ليس من المقبول إظهار التعاطف مع الناس».
وأسفرت حملة واسعة في الولايات المتحدة الأمريكية، عن اعتقال 956 شخصا يوم الأحد، وهو أعلى عدد منذ عودة ترامب إلى السلطة، وفقا لهيئة الهجرة والجمارك.
وجاء ذلك في إطار سلسلة من الإجراءات للوفاء بوعود ترامب خلال حملته الانتخابية للقضاء على الهجرة غير الشرعية، تستخدم حكومته قوات عسكرية عاملة للمساعدة في تأمين الحدود وتنفيذ عمليات الترحيل.
اقرأ أيضاًسيلينا غوميز تكشف سبب عدم قدرتها على إنجاب أطفال
سيلينا غوميز تنضم إلى نادي المليارديرات بـ1.3 مليار دولار مع تجارتها في عالم المكياج والتجميل
الفنانة العالمية سيلينا غوميز تعيش قصة حب جديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المهاجرين غير الشرعيين سيلينا غوميز سيلينا جوميز اغنية سيلينا غوميز الجديدة قرارات ترامب خاتم سيلينا غوميز زفاف سيلينا غوميز سيلينا غوميز وجاستن بيبر سیلینا جومیز سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
غزة على حافة الانفجار الأكبر.. تهديدات إسرائيلية بتوسيع العمليات مع تعثر المفاوضات
تشهد الأوضاع في الأراضي الفلسطينية تصعيدًا متسارعًا، مع تلويح إسرائيل بخيارات عسكرية أوسع في قطاع غزة، في حال فشل المفاوضات مع حركة حماس خلال الأسبوعين المقبلين، بالتزامن مع توترات أمنية متفرقة داخل الخط الأخضر، كان آخرها مقتل شاب فلسطيني في مدينة رهط بالنقب، فجر الأحد.
وكشفت تقارير إسرائيلية عن وجود خطة لتصعيد عسكري تدريجي في قطاع غزة، تشمل استدعاء جنود الاحتياط وتوسيع نطاق القتال بشكل أسرع من المتوقع، إذا لم تُحرز المفاوضات غير المباشرة مع حماس أي تقدم ملموس في الأيام القادمة.
ووفقًا لصحيفة إسرائيل هيوم، فإن الجيش الإسرائيلي يستعد لمرحلة جديدة من التصعيد، مع التركيز على استغلال الوقت المتبقي قبل حلول منتصف مايو كمهلة للمفاوضات، والتي تجري حاليًا عبر وسطاء تحت وطأة القصف المتواصل في القطاع.
في المقابل، غادر وفد من حركة “حماس” القاهرة بعد جولة محادثات مع مسؤولين مصريين بشأن جهود وقف إطلاق النار. وقال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي للحركة، إن نزع سلاح المقاومة “ليس مطروحًا للنقاش”، مؤكدًا أن الحركة قدّمت رؤيتها لإنهاء الحرب.
وفي خطوة لافتة، أفادت مصادر إسرائيلية بأن رئيس جهاز “الموساد”، دافيد بارنيا، قد توجه إلى قطر لإجراء محادثات مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في مؤشر على احتمال عودته لقيادة ملف التفاوض بشأن صفقة تبادل الأسرى، بعد أن تم تنحيته من هذا الدور قبل شهرين.
على الصعيد الميداني، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جنديين وإصابة آخرين شمال قطاع غزة، هما الضابط إيدو فولوخ (21 عامًا) من سلاح المدرعات، والضابط نتا يتسحاق كهانا (19 عامًا) من شرطة حرس الحدود الخاصة.
في المقابل، ارتفع عدد القتلى والجرحى الفلسطينيين منذ بدء الحرب إلى أكثر من 168 ألفًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود، وفق إحصائيات رسمية لوزارة الصحة في غزة.
وفي تطور أمني داخل الخط الأخضر، لقي الشاب الفلسطيني عنان أبو عيد (19 عامًا) مصرعه فجر الأحد، إثر تعرضه لإطلاق نار في مدينة رهط بمنطقة النقب.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إن أبو عيد تعرّض لإطلاق نار من قبل مجهولين فرّوا من مكان الحادث، مشيرة إلى أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الجريمة وقعت على خلفية “خصومة جنائية”.
وتم إعلان وفاته في مكان الحادث بعد فشل الطواقم الطبية في إنقاذه، في وقت تتواصل فيه التحقيقات وسط حالة من التوتر في المدينة التي تعاني من تصاعد العنف والجريمة في السنوات الأخيرة.
وبمقتل أبو عيد، ارتفع عدد ضحايا جرائم القتل في البلدات الفلسطينية منذ مطلع شهر أبريل الجاري إلى 22 ضحية، فيما بلغ العدد الإجمالي منذ بداية العام الجاري 82، من بينهم ثلاث نساء وشابان تحت سن 18 عامًا، إضافة إلى ستة آخرين قُتلوا برصاص الشرطة الإسرائيلية.
يُشار إلى أن عام 2024 شهد مقتل 221 شخصًا في جرائم قتل مماثلة في البلدات الفلسطينية، مقارنة بـ222 ضحية في عام 2023.