استقر الإسباني خوان كارلوس باستور المدير الفني لمنتخب مصر لكرة اليد، على قائمة المنتخب لمواجهة فرنسا المحدد لها العاشرة من مساء اليوم الثلاثاء، بربع نهائى بطولة العالم 2025، والمقامة حاليًا في كرواتيا والدنمارك والنرويج.

و تشهد القائمة تواجد أحمد هشام دودو و أحمد عادل نظرا لجاهزية كلا الثنائى للمواجهة، حيث تشهد القائمة خروج الثنائى محمد طارق و بلال مسعود.

وجاءت قائمة المباراة كالتالي:

حراس المرمى: كريم هنداوي (الزمالك)، محمد علي (سبورتنج لشبونة البرتغالي)

جناح أيسر: أحمد هشام سيسا (ڤويڤودينا الصربي)

ظهير أيسر: علي زين (دينامو بوخارست الروماني)، عبد الرحمن فيصل (الأهلي)، أحمد هشام دودو (مونبيلييه الفرنسي)

صناع اللعب: أحمد خيري (الأهلي)، سيف الدرع (ليموج الفرنسي)، سيف هاني فوكس (الأهلي)

ظهير أيمن: يحيى خالد (باريس سان جيرمان الفرنسي)، محسن رمضان (الأهلي)

جناح أيمن: محمد سند (نيم الفرنسي)، أكرم يسري (الزمالك)

الدائرة: إبراهيم المصري (الأهلي)، أحمد عادل (الأهلي)، ياسر سيف (الأهلي)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منتخب مصر فرنسا كأس العالم لكرة اليد كأس العالم لليد

إقرأ أيضاً:

البؤساء.. كيف صور فيكتور هوغو معاناة المجتمع الفرنسي؟

عندما نُشرت رواية “البؤساء” لأول مرة عام 1862، لم تكن مجرد عمل أدبي، بل كانت شهادة حية على معاناة الطبقات الفقيرة في فرنسا. كتبها فيكتور هوغو لتكون صرخة ضد الظلم الاجتماعي والاضطهاد، محولًا الأدب إلى أداة للنضال والتغيير. ومنذ ذلك الحين، أصبحت الرواية واحدة من أعظم الأعمال الأدبية في التاريخ، حيث تُرجمت إلى عشرات اللغات، وأُعيد تقديمها في المسرح والسينما، وظل تأثيرها ممتدًا عبر الزمن.
 

قصة الرواية.. بين الألم والأمل

تدور أحداث “البؤساء” في فرنسا خلال القرن التاسع عشر، وتروي قصة جان فالجان، الرجل الذي أمضى سنوات في السجن لمجرد سرقته رغيف خبز لإطعام أطفال جائعين. بعد خروجه، يواجه رفض المجتمع بسبب ماضيه الإجرامي، لكنه يحاول بدء حياة جديدة مليئة بالخير والإحسان. على الجانب الآخر، يطارده المفتش جافير، الذي يؤمن بأن المجرم يبقى مجرمًا مدى الحياة، مما يعكس صراعًا بين القانون الجامد والرحمة الإنسانية.

إلى جانب فالجان، تتناول الرواية مصائر شخصيات أخرى، مثل فانتين، الأم العزباء التي تسقط ضحية لقسوة المجتمع، وكوزيت، الفتاة التي تنتقل من حياة البؤس إلى الأمل. من خلال هذه الشخصيات، يرسم هوغو صورة مؤلمة للمعاناة، لكنه في الوقت نفسه يُبرز قدرة الإنسان على التغيير والخلاص.

الرسائل الاجتماعية والسياسية
 

لم تكن “البؤساء” مجرد سرد درامي، بل كانت نقدًا لاذعًا للأوضاع الاجتماعية والسياسية في فرنسا. سلط هوغو الضوء على:

• الظلم الطبقي: كيف يعيش الفقراء في بؤس بينما تستأثر الطبقات الغنية بالثروة؟

• النظام القانوني القاسي: كيف يمكن للقوانين غير العادلة أن تدمر حياة الأبرياء؟

• التحول الشخصي: كيف يمكن للرحمة والمغفرة أن تغير مصير الإنسان؟

• الثورة والأمل: عبر أحداث ثورة 1832 التي ظهرت في الرواية، يُبرز هوغو دور الشباب في السعي نحو التغيير.

التأثير الأدبي والثقافي

منذ نشرها، حققت الرواية نجاحًا هائلًا وأصبحت جزءًا من التراث الأدبي العالمي. تحولت إلى أعمال مسرحية، وأفلام سينمائية، وعروض موسيقية، أبرزها المسرحية الغنائية التي تعد واحدة من أنجح العروض المسرحية في التاريخ. لا تزال شخصياتها وأحداثها تثير النقاش حول قضايا العدالة والإنسانية، مما يثبت أن الأدب قادر على إحداث تغيير حقيقي في المجتمعات.

مقالات مشابهة

  • بن شرقي ومعلول ..تعرف على قائمة الأهلي الأفريقية قبل إغلاق باب القيد
  • بقيادة أمين عمر.. طاقم تحكيم مصري لمباراة توجو وموريتانيا بتصفيات المونديال
  • عودة الشناوي وعلى جبر لقائمة بيراميدز في مواجهة الاتحاد السكندري
  • رمضان صبحي يزين قائمة بيراميدز لمباراة الاتحاد السكندري بالدوري
  • قبل ساعات من غلق القيد.. تعرف على قائمة الأهلي الإفريقية
  • مسلسلات رمضان 2025.. تفاصيل شخصية أحمد فهمي بمسلسل «في لحظة»
  • آلام الأسنان تبعد مبابي عن ريال مدريد أمام سوسيداد بكأس الملك
  • عودة عمر كمال وتواجد بن شرقي| موعد مباراة الأهلي وحرس الحدود والقنوات الناقلة
  • منتخب الخماسي الحديث للرجال يبدأ مشواره في كأس العالم بالقاهرة
  • البؤساء.. كيف صور فيكتور هوغو معاناة المجتمع الفرنسي؟