سيلينا غوميز تظهر تبكي بحرقة بسبب قرارات دونالد ترامب وتتعرض للهجوم
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أحدثت النجمة العالمية سيلينا غوميز ضجة كبيرة بعد مشاركتها فيديو تضامنت من خلاله مع ترحيل عدد من المهاجرين غير الشرعيين في المكسيك.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل شاركت غوميز فيديو ظهرت فيه وهي تبكي منهارة بسبب القرارات المتعلقة بالهجرة التي نفذتها إدارة الرئيس دونالد ترامب.
وفي مقطع فيديو نشرته على خاصية القصص في حسابها على إنستغرام ظهرت المغنية والممثلة وهي تبكي بحرقة، معبرة عن تضامنها مع المتضررين من هذه الإجراءات، لا سيما المهاجرين المكسيكين.
وأرفقت غوميز الفيديو بتعليق قالت فيه: "أنا آسفة" مع رمز تعبيري لعلم المكسيك... شعبي يتعرض للهجوم، الأطفال.. لا أفهم. أنا آسفة جدًا، أتمنى لو أستطيع فعل شيء، لكن لا يمكنني. لا أعرف ماذا أفعل. سأحاول كل شيء، أعدكم."
Selena Gomez shares emotional Instagram Story about the deportation of Mexican people:
“All my people are getting attacked, the children. I don’t understand. I’m so sorry, I wish I could do something but I can’t. I don’t know what to do. I’ll try everything, I promise.” pic.twitter.com/il8pPXYZma
وتعرضت غوميز للهجوم الشديد بسبب انتقائية تعاطفها حيث اختارت التعاطف مع المهاجرين المكسيكين دون غيرهم كونها من أصول مكسيكية مما دفعها لحذف الفيديو لاحقًا.
وبعد الهجوم الكبير الذي تعرضت له اضطرت للرد والتعليق، حيث نشرت منشور قالت فيه: " يبدو أن إظهار التعاطف مع الناس لم يعد مقبولًا". واضطرت إلى حذف المنشور ايضًا.
يشار إلى أن غوميز تحرص بشكل دائم على دعم قضايا الهجرة. ففي عام 2019، قامت بإنتاج المسلسل الوثائقي Living Undocumented الذي عرض على منصة نتفليكس، والذي سلط الضوء على معاناة العائلات المهاجرة في الولايات المتحدة.
كما كتبت مقالًا في مجلة TIME عام 2019، تناولت فيه قصة عائلتها ورحلتهم من المكسيك إلى الولايات المتحدة، والتضحيات التي قدموها والتي كانت سببًا في نجاحها.
كلمات دالة:سيلينا غوميز تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سيلينا غوميز سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
ترامب يفجّر قنبلة حول السعودية.. خطوة نحو تطبيع أوسع
المشهد السياسي في الشرق الأوسط يشهد تحولات جذرية، حيث تعكس تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن احتمال انضمام السعودية إلى اتفاقيات إبراهيم طموحًا لتعزيز التطبيع بين الدول العربية وإسرائيل، وتأتي هذه التصريحات في ظل تحديات إقليمية متعددة، بما في ذلك الصراعات المستمرة والمساعي الدولية لإيجاد حلول سلمية وشاملة.
صرح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بأنه يعتقد “أن السعودية ستنضم إلى “اتفاقيات إبراهيم”، وهي اتفاقيات لتطبيع العلاقات بين الدول العربية وإسرائيل.
وقال ترامب لمجلة “تايم”،: “كانت لدينا أربع دول (في اتفاقيات إبراهيم) وكان كل شيء جاهزًا. كنا مستعدين لإبرامها، والآن سنبدأ من جديد، ولقد حققت اتفاقيات إبراهيم نجاحًا باهرًا… أعتقد أن السعودية ستنضم إلى الاتفاقيات”.
هذا ومنذ “توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل عام 1979، شهدت المنطقة عدة اتفاقيات تطبيع، أبرزها اتفاقيات إبراهيم التي وُقعت عام 2020 بين إسرائيل والإمارات والبحرين والمغرب والسودان، وهذه الاتفاقيات تواجه انتقادات واسعة بسبب تجاهلها لحقوق الفلسطينيين”.