إنشاد الغربية يتلألأ فى جناح الأزهر بمعرض الكتاب بعروضه الدينية .. صور
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
شارك فريق الإنشاد الديني لمنطقة الغربية في فعاليات الدورة 56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، التي انطلقت في الثالث والعشرين من يناير الحالى وتستمر حتى الخامس من فبراير القادم.
وجاء ذلك برعاية فضيلة الشيخ عبداللطيف حسن طلحة، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الغربية وبمشاركة الدكتور محمد النشرتي، مدير عام العلوم الثقافية ورعاية الطلاب، الأستاذ أحمد رضوان مدير رعاية الطلاب.
كما تألق نجوم فريق الإنشاد الديني فى جناح الأزهر الشريف بمعرض الكتاب الدولى، حيث جذبوا الجمهور ورواد المعرض بأصواتهم الجميلة الندية وأدائهم الرائع في تقديم أروع الفقرات الفنية المتميزة والإنشاد الديني والوطني.
ويُشرف على فريق الإنشاد الأستاذة أماني إبراهيم بإدارة رعاية الطلاب بالمنطقة والمدرب طارق أحمد، وتحرص الإدارة على تقديم دعمها الكامل لفريق الإنشاد، مؤكدين أهمية هذه المشاركة في إبراز مواهب الشباب من أبناء الأزهر.
و أشاد جمهور المعرض وزواره بالأداء المتميز للفريق والذى ظهر من التفاعل الكبير ليصبحوا مركز جذب لمختلف رواد المعرض بجناح الأزهر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغربية فريق القاهرة معرض الكتاب ازهر عروض انشاد
إقرأ أيضاً:
الإفتاء ترد على دعوة سعد الدين الهلالي بشأن المساواة في الميراث: "الثوابت الدينية ليست محل تصويت"
ردًا على الدعوى التي أطلقها الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، والتي أكد فيها أنه لا يوجد نص قرآني يمنع المساواة بين الرجل والمرأة في الميراث، أكدت دار الإفتاء المصرية أن المقصد الحقيقي من هذه الدعوات هو زعزعة قدسية النصوص الشرعية.
وأوضحت دار الإفتاء في ردها أن التبرع الفردي لا يُنتج تشريعًا عامًا يلغي أصل جواز التبرع.
مشيرة إلى أنه لا خلاف بين العلماء في جواز تبرع الشخص لأخته أو غيرها من ماله أو نصيبه من الميراث. كما لا يوجد ما يمنع من تبرع الأخت لأخيها من مال الميراث أو غيره، إذ يعتبر التبرع بابًا من أبواب الإحسان.
عاجل - "فتوى الأزهر" ترد علي دعوة الهلالي للمساواة بين الرجل والمرأة في الميراث سعد الدين الهلالي يرد على تبرؤ الأزهر من فتاواه: الله لا يبرأ مني.. وأرضي ضميريوأشارت الدار إلى أن التبرع الفردي لا يعني إلغاء أحكام المواريث القطعية، وأن الفرضيات الجدلية لا تُنتج أحكامًا شرعية.
مؤكدة أن الأحكام الشرعية في هذا الشأن توقيفية، أي أنها ثابتة بناء على نصوص شرعية ولا يمكن تغييرها بالتصويت أو توافقات المجتمع.
وشددت دار الإفتاء على أن الثوابت الدينية، التي تشمل كافة القطعيات التي ثبتت بنص قطعي الثبوت والدلالة، ليست محل تصويت أو تغيير.
وأضافت أن أحكام الميراث تُعد "فريضة من الله"، ولا تقتصر على كونها حقوقًا قابلة للتبرع أو التغيير، بل هي واجب ديني لا يجوز التلاعب فيه.