نجاة طالب ثانوي من الموت بعد سقوطه من أعلى الكوبري العلوي بالفيوم
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
شهد ميدان المسلة التابعة لدائرة قسم شرطة أول الفيوم، بمحافظة الفيوم، واقعة نجاة شاب فى العقدالأول من عمره من موت محقق إثر سقوطه من فوق الكوبري العلوي، نتيجة اختلال توازنه، مما تسبب فى إصابته بكدمات وسحجات وجروح سطحية وتم نقله مصابًا إلي مستشفى الفيوم العام.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم، إخطارًا من، مأمور مركز أول الفيوم يفيد بورود بلاغ من شرطة النجدة بسقوط شاب يدعى "حازم عبد اللطيف، 16 سنه، طالب ثانوي "من أعلى الكوبري العلوي، مما أسفر الحادث عن إصابة المذكور بكدمات وسحجات متفرقه بالجسم وجرى نقله إلى مستشفى الفيوم العام لتلقي العلاج اللازم.
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن ظروف وملابسات الواقعة وحُرر محضر بالحادث وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
مصرع سيدة أثناء عبورها الطريق أمام نادي قارون في الفيوم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم نجاة طالب طالب ثانوي ميدان المسلة الكوبري العلوي
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الحزمة الاجتماعية الجديدة طوق نجاة لملايين الأسر في مواجهة الغلاء
أكدت النائبة إيلاريا حارص، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن الحزمة الاجتماعية التي أعلنتها الحكومة، بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، تمثل خطوة محورية في تعزيز منظومة العدالة الاجتماعية، وتعكس حرص القيادة السياسية على توفير حياة كريمة للمواطنين، خاصة الفئات الأكثر احتياجًا، في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، مؤكدة أن الحزمة الاجتماعية الجديدة طوق نجاة لملايين الأسر المصرية في مواجهة الغلاء.
وأوضحت أن هذه القرارات ليست مجرد إجراءات وقتية، بل تأتي في إطار استراتيجية متكاملة تضع المواطن في قلب اهتمامات الدولة، حيث تستهدف تحسين مستوى المعيشة، وتعزيز الاستقرار الاجتماعي، من خلال زيادة الحد الأدنى للأجور، ورفع مخصصات برامج الدعم المباشر، مما يسهم في التخفيف من الأعباء الاقتصادية على ملايين الأسر المصرية.
ولفتت إلى أن الحزمة الاجتماعية الجديدة جاءت بقرارات جريئة من الدولة لدعم الفئات الأولى بالرعاية، تضمنت رفع الحد الأدنى للأجور إلى 7000 جنيه لتحسين مستوى المعيشة، وزيادة علاوة غلاء المعيشة إلى 1000 جنيه لدعم العاملين بالدولة، و300 جنيه إضافية للأسر المستفيدة من "تكافل وكرامة" لمساعدتها في مواجهة الأعباء الاقتصادية، و1500 جنيه للعمالة غير المنتظمة تُصرف 6 مرات سنويًا لتعزيز الحماية الاجتماعية لهذه الفئة، ودعم 10 ملايين أسرة مستفيدة من بطاقات التموين بـ 125 جنيها لكل فرد لضمان الأمن الغذائي.
وأضافت أن الدولة المصرية تواصل نهجها في تقديم حلول شاملة لدعم الفئات البسيطة، حيث لم تقتصر الحزمة على الدعم المالي فقط، بل شملت إجراءات تضمن حماية اجتماعية موسعة، مثل تعزيز برامج "تكافل وكرامة"، وزيادة علاوة غلاء المعيشة، ودعم العمالة غير المنتظمة، ما يعكس التزام الحكومة بتحقيق التنمية المستدامة وضمان استقرار الأسرة المصرية.
وشددت حارص على أن هذه القرارات تؤكد أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس السيسي، تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق التوازن بين الإصلاح الاقتصادي والعدالة الاجتماعية، حيث تثبت هذه الحزمة أن الدولة تستمع إلى نبض الشارع، وتتخذ قرارات جريئة لدعم المواطنين في مواجهة التحديات، ما يعزز ثقة الشعب في قيادته، ويدعم استقرار المجتمع المصري على المدى البعيد.